مدرب أهلي جدة محبط بعد التعادل أمام الأخدود
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعرب الألماني ماتياس يايسله، مدرب أهلي جدة، عن خيبة أمله بعد التعادل المخيب للفريق أمام الأخدود بنتيجة 1-1 في الجولة الثامنة من الدوري السعودي للمحترفين.
في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة، وصف يايسله النتيجة بأنها "مخيبة للآمال"، مؤكدًا أن الأداء المتباين للفريق هو السبب في عدم تحقيق نتائج إيجابية.
وأوضح أن الفريق يعاني من غيابات مؤثرة بسبب إصابات بعض اللاعبين، مثل علي مجرشي والبريكان وديميرال، مما أثر سلبًا على الأداء العام.
كما أشار المدرب إلى أن الأخدود قدم أداءً جيدًا، حيث اعتمد على الكرات الطويلة والسرعة، مما زاد من صعوبة المباراة. وأكد يايسله أن اللاعبين يحتاجون إلى استعادة الثقة والمشاركة بشكل أفضل لتحسين النتائج في المباريات المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدوري الدوري السعودي يايسله ماتياس يايسله مدرب أهلي أهلي جدة أمام الأخدود أهلی جدة
إقرأ أيضاً:
جاك أتالي ينتقد اتفاق الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة: "استسلام محبط وفقدان للسيادة الاقتصادية"
أثار الاتفاق التجاري الموقع يوم 27 يوليوز 2025 بين الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة، موجة من الانتقادات، كان أبرزها ما عبر عنه المفكر والاقتصادي الفرنسي جاك أتالي، الذي وصف الاتفاق بـ »الفضيحة » و »الاستسلام المحبط ».
وفي تغريدة نشرها على حسابه الرسمي على موقع « إكس » (تويتر سابقًا)، أعرب أتالي عن قلقه من طبيعة هذا الاتفاق الذي لم تُكشف بعد تفاصيله، معتبراً أنه يعكس اختلالًا صارخًا في ميزان المصالح بين الطرفين.
وقال أتالي: « يبدو أن الاتفاق يشكل خضوعًا مهينًا، إذ ينص على فرض رسوم جمركية من طرف واحد، ويُلزم الأوربيين بشراء النفط والأسلحة من الولايات المتحدة، بالإضافة إلى توجيه جزء كبير من الادخار الأوربي نحو الاستثمار في السوق الأمريكية دون أي مقابل واضح ».
وخلص أتالي إلى أن هذا الاتفاق يمثل « جنونًا » من وجهة نظر اقتصادية واستراتيجية، محذرًا من تداعياته على سيادة القرار الأوربي.
يُذكر أن الاتفاق المثير للجدل يأتي في سياق توتر جيوسياسي عالمي، ومع ازدياد اعتماد أوربا على واشنطن في مجالات الطاقة والدفاع، ما يثير تساؤلات حول مدى استقلالية السياسات الأوربية في ظل التحالفات الأطلسية.
كلمات دلالية الاتفاق التجاري الأمريكي الأوربي جاك اتالي
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية