16 منتخبًا يؤكدون مشاركتهم بكأس الأمم الأفريقية للميني فوتبول بدرنة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
وافق 16 منتخبًا إفريقيًا على المشاركة ببطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المصغرة (الميني فوتبول) والتي ستحتنضها مدينة درنة في شهر أبريل 2025.
ووفق حساب الاتحاد الأفريقي بـ”فيس بوك”، أكدت منتخبات، ليبيا وتونس ومصر والجزائر والمغرب وموريتانيا وتشاد والصومال ونيجيريا والكونغو الديمقراطية وكوت ديفوار والكاميرون وغانا وبوركينا فاسو وزامبيا، إضافة إلى جنوب إفريقيا، مشاركتها في البطولة حتى الآن.
وينتظر الاتحاد الأفريقي لكرة القدم المصغرة اعتماد قائمة المنتخبات قبل إجراء قرعة البطولة والمقررة في ديسمبر المقبل بمدينة درنة.
الوسومالاتحاد الأفريقي لكرة القدم المصغرة مدينة درنة ميني فوتبولالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: مدينة درنة ميني فوتبول
إقرأ أيضاً:
شقق ومكافآت مالية ضخمة لسيدات نيجيريا بعد التتويج الأفريقي
استقبل الرئيس النيجيري بولا تينوبو، يوم الاثنين، لاعبات المنتخب النيجيري لكرة القدم للسيدات، بعد تتويجهن بلقب كأس أمم أفريقيا عقب فوز تاريخي على منتخب المغرب بنتيجة 3-2 في نهائي البطولة الذي أُقيم بمدينة الرباط.
وحصد الفريق لقبه العاشر في البطولة القارية، رغم التحديات المتكررة التي يواجهها داخليا، أبرزها تأخر صرف المستحقات المالية وعدم المساواة مع المنتخب الرجالي في الرواتب والمكافآت.
وفي لفتة استثنائية، أعلن الرئيس تينوبو قبيل المباراة النهائية موافقته على صرف المكافآت المالية للاعبات، رغم استمرار الخلافات بين الفريق واتحاد الكرة النيجيري بشأن مستحقات غير مدفوعة من مشاركتهن في كأس العالم للسيدات عام 2023.
عقب الاستقبال، أعلن الرئيس عن منح كل لاعبة شقة مكونة من 3 غرف، إلى جانب مكافأة مالية قدرها 100 ألف دولار.
وقال تينوبو في كلمته "نحن فخورون بكنّ للغاية. لقد عشت ضغطا شديدا أثناء المباراة، ولم أرد أن أشاهدها في بعض اللحظات".
ورغم هذه الصعوبات، تبقى "سوبر فالكونز" (لقب سيدات نيجيريا) واحدة من أكثر الفرق انتظاما على مستوى العالم، إذ شاركت في جميع نسخ كأس العالم منذ انطلاق البطولة عام 1991.
وفي حين شهدت البلاد احتفالات شعبية مساء السبت عقب الفوز، كانت مظاهر الفرح محدودة في الأماكن العامة، واقتصر الاستقبال الرسمي على العاملين بالمطار وعدد من المسؤولين والإعلاميين، رغم إعلان الحكومة في وقت سابق عن تنظيم مسيرات احتفالية حاشدة في العاصمة أبوجا، تم تقليصها لاحقا.