هبة عبدالعزيز: شرم الشيخ تستضيف بطولة كأس إفريقيا الأولى للدارتس بمشاركة ٢٠٠ لاعب من ١٤ دولة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
صرحت الكاتبة الصحفية "هبة عبدالعزيز" عضو مجلس إدارة إتحاد الدارتس أن مصر ستستضيف بطولة كأس إفريقيا الأولى وبطولة مصر الدولية الثالثة والبطولة العربية الثانية، التي ينظمها الإتحاد المصري للعبة غدا الموافق29 أكتوبر والتى ستستمر حتى 4 نوفمبر 2024.
وأضافت عبدالعزيز:أنه تم إختيار مدينة "شرم الشيخ" لإقامة هذه البطولة نظرا لما تتمتع به من إمكانيات خاصة تؤهلها لتكون مركزًا لتنظيم فعاليات الدارتس على المستوى الدولي.
وقالت أيضا: البطولات الثلاث ستشهد مشاركة 200 لاعبًا ولاعبة يمثلون 14 دولة.
وإختتمت عبد العزيز تصريحاتها قائلة: هناك إهتمام كبير من إتحاد الدارتس على نجاح البطولة فى مدينة شرم الشيخ لدعم الرياضة والسياحة في مصر، ولذا تم إختيار فندق يتمع بإطلالة رائعة على البحر ويكتسي بالخضرة، بالإضافة إلى أنه يضم غرف مميزة وبه كافأت الخدمات الفندقية اللازمة، كما أن به عدد كبير من حمامات السباحة وصالة ألعاب رياضية وشاطئ للسباحة نقىورملي، ويطل على أجواء خلابة تبعث على البهجة والسرور … وحتى الآن هناك إشادات كبيرة من الوفود المشاركة في البطولات الثلاث التي ينظمها الإتحاد المصري للدارتس وهي كما ذكرت "كأس إفريقيا" و " البطولة العربية الثانية" و "بطولة مصر الدولية الثالثة " بفندق "ايفي سرين شرم " الذي يستضيف المنافسات والوفود وحفلي الإفتتاح والختام وإجتماع الجمعية العمومية للإتحادين العربي والأفريقي.
وجدير بالذكر أن مصر كانت قد حصلت على أول ميدالية إفريقية عربية شرق أوسطية في كأس العالم التي أقيمت بالدنمارك 2023، كما تقدمت مصر رسميًا أيضا لإستضافة كأس العالم 2027.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
قطر تستضيف اجتماع فريق الاتصال لمنظمة التعاون الإسلامي المعني بالصومال
انطلق اليوم بالدوحة، اجتماع فريق الاتصال لمنظمة التعاون الإسلامي المعني بالصومال الذي تستضيفه دولة قطر على مدار يومين.
ترأس الاجتماع التحضيري لكبار الموظفين السيد محمد أحمد الحمادي مساعد مدير إدارة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية.
وسلط الحمادي، خلال الاجتماع، الضوء على أهمية العمل المشترك لدعم الصومال في مواجهة التحديات التي تمر بها البلاد، والعمل على حلول مبنية على عملية مشتركة في الصومال بالتعاون مع الشركاء وأصحاب المصلحة.
وأكد إيمان دولة قطر بأن الحلول المستدامة وضمان استكمال المشاريع التنموية من شأنها كسر دورة الحاجة للمساعدات الخارجية وخلق بنية تحتية تمكن الحكومة من تحقيق تطلعات الشعب الصومالي الشقيق في التنمية والتقدم والازدهار.