"أدنوك" تدرس زيادة عرضها للاستحواذ على كوفيسترو لـ12.6 مليار دولار
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قال مصدران مطلعان لوكالة رويترز إن شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) أبلغت شركة كوفيسترو شفهيا بأنها ربما تقدم عرضا مكتوبا جديدا للاستحواذ على شركة اللدائن والكيماويات الألمانية بواقع 60 يورو للسهم.
وأضاف المصدران أن ذلك سيرفع العرض غير الملزم من شركة النفط العملاقة إلى نحو 11.6 مليار يورو (12.63 مليار دولار) بشرط موافقة مجموعة الكيماويات على الدخول في محادثات رسمية.
لكن المصدرين أكدا أن الإشارة إلى العرض الجديد لم تكن مكتوبة وأن "كوفيسترو" ستحتاج إلى بعض الوقت للنظر في أي خطوات تالية.
وكانت "أدنوك" قد رفعت عرضها غير الرسمي إلى 57 يورو (62.1 دولار) للسهم في يوليو/تموز.
وأحجمت الشركتان عن التعليق. وكانت "بلومبرغ نيوز" أول من أورد هذا النبأ.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News كوفيسترو أدنوك شركة أدنوكالمصدر: العربية
كلمات دلالية: كوفيسترو أدنوك شركة أدنوك
إقرأ أيضاً:
ديزني تستثمر مليار دولار في أوبن إيه.آي
كاليفورنيا - رويترز
ستستثمر والت ديزني مليار دولار في أوبن إيه.آي وستسمح للشركة الناشئة باستخدام شخصيات من عوالم حرب النجوم (ستار وورز) وبيكسار ومارفل في صانع مقاطع الفيديو الخاص بها (سورا) الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، في صفقة يمكن أن تعيد تشكيل صناعة المحتوى في هوليوود.
وتعد الشراكة التي أُعلن عنها أمس الخميس والتي تستمر لمدة ثلاث سنوات خطوة مهمة في تبني هوليوود للذكاء الاصطناعي التوليدي، متخطية بذلك مخاوف بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف الإبداعية وحقوق الملكية الفكرية.
وفي إطار صفقة الترخيص، سيبدأ تطبيقا سورا وتشات جي.بي.تي إيمدجز في صنع مقاطع فيديو باستخدام شخصيات ديزني المرخصة مثل ميكي ماوس وسندريلا وموفاسا، بدءا من أوائل العام المقبل.
وقال بوب إيجر الرئيس التنفيذي لديزني "من خلال هذا التعاون مع أوبن إيه.آي سنوسع نطاق سردنا للقصص بشكل مدروس ومسؤول من خلال الذكاء الاصطناعي التوليدي، مع احترام وحماية المبدعين وأعمالهم".
وتتضمن الصفقة أيضا قيودا للحماية من تصوير الشخصيات في مواقف غير لائقة. وقال مصدر مطلع إن ديزني تخطط أيضا لاستخدام أدوات أوبن إيه.آي لأغراض داخلية لدعم إنتاج الأفلام، إذ تتطلع إلى زيادة الكفاءة.
تأتي هذه الشراكة بعد انتقادات من وكالة كرييتف آرتستس، وهي وكالة المواهب الأولى في هوليوود، لشركة أوبن إيه.آي لتعريضها الفنانين "لمخاطر كبيرة" من خلال تطبيق سورا وتساؤلها عما إذا كان سيتم تعويض المبدعين عن عملهم.