كايسيد يشارك بمنتدى الحوار بين الأديان في مانيلا
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد منتدى الحوار بين الأديان، جلسته الافتتاحية حول المرأة والسلام والأمن في مانيلا، الدور المحوري للمرأة في بناء السلام.
ألقت الدكتورة إليزابيث كلارك، من مركز الدراسات القانونية والدينية بجامعة بريغهام يونغ، الضوء على أهمية المرأة كعنصر لا غنى عنه لتحقيق السلام المستدام، مشيرة إلى أن الدين يمثل دافعًا أساسيًا لدورها في هذا المجال.
من جهتها، قدمت مايا سكر، مسؤولة برنامج كايسيد في المنطقة العربية، أمثلة ملهمة من مبادرات كايسيد، من أبرزها منصة الحوار والتعاون بين القيادات والمؤسسات الدينية المتنوعة في العالم العربي (IPDC)، التي تسعى إلى تمكين النساء في المنطقة العربية لقيادة مسارات السلام.
وقد أضافت مساهمات عضوات المنصة، سميرة لوقا وهند قبوات، عمقًا للنقاش، حيث خلص المشاركون إلى أن تمكين المرأة في بناء السلام يتطلب توفير الحماية والحرية لها لممارسة معتقداتها، بما يعزز دورها ويضفي رؤية قوية على جهود السلام حول العالم.
IMG_0191 IMG_0190 IMG_0189 IMG_0188 IMG_0187 IMG_0186المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المرأة السلام الأمن الدين كايسيد
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار مع زعيم كوريا الشمالية
قال مسؤول في البيت الأبيض، يوم الجمعة، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون للوصول إلى كوريا شمالية «منزوعة السلاح النووي بالكامل»، وذلك بعد يوم واحد من إعلان إدارته عن سلسلة من الإجراءات لتعطيل مخططات بيونج يانج لإدرار عائدات غير مشروعة.
وكشفت إدارة ترامب يوم الخميس عن حزمة من الإجراءات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك تقديم مكافآت مقابل معلومات حول سبعة مواطنين كوريين شماليين متورطين في مخطط يعتقد أنه يجمع أموالاً للبرامج النووية والصاروخية للنظام المنعزل.
وقال المسؤول لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عبر البريد الإلكتروني: «عقد الرئيس ترامب في ولايته الأولى ثلاث قمم تاريخية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، أدت إلى استقرار شبه الجزيرة الكورية، وحققت أول اتفاق على مستوى القادة على الإطلاق بشأن نزع السلاح النووي».
وأضاف المسؤول: «يحتفظ الرئيس بتلك الأهداف ولا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم كيم للوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل».
وجاء رد المسؤول على سؤال حول ما إذا كانت إجراءات يوم الخميس ضد كوريا الشمالية تشير إلى أن إدارة ترامب ترى أن الدبلوماسية مع بيونج يانج صعبة في الوقت الحالي، وأنها ستركز على العقوبات وغيرها من تدابير الضغط لإعادة كوريا الشمالية إلى الحوار.
واستمرت التوقعات بأن ترامب قد يسعى لاستئناف دبلوماسيته الشخصية مع كيم، والتي أدت إلى ثلاثة لقاءات شخصية بينهما - الأول في سنغافورة عام 2018، والثاني في هانوي في فبراير 2019، والثالث في قرية بانمونجوم الكورية الداخلية في يونيو 2019.
وفي الشهر الماضي، قال ترامب إنه «سيحل الصراع» مع كوريا الشمالية إذا نشأ أي صراع - وهي ملاحظة زادت من الترقب بأنه قد يرغب في بدء حوار مع كيم.
ويوم الخميس، اتخذت إدارة ترامب سلسلة من الخطوات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك فرض عقوبات على شركة تجارية كورية شمالية، محذرة من أنها «لن تقف مكتوفة الأيدي» عندما تجني بيونج يانج أرباحاً مما سمته أنشطة إجرامية لتمويل برامجها «المزعزعة للاستقرار» لتطوير الأسلحة.