أمير الرياض يدشّن الهوية الجديدة لجمعية مكافحة السرطان “سدن”
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه اليوم، الهوية الجديدة للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان “سدن”.
جاء ذلك خلال استقبال سموه، رئيس مجلس إدارة الجمعية سعود بن محمد بن هاجد، وأعضاء مجلس إدارة الجمعية.
واستمع سموه إلى شرح عن الهوية الجديدة التي تعكس رؤية الجمعية المستقبلية وتهدف إلى تعزيز حضورها في المجتمع من خلال شعارها الذي يعبّر عن رسالتها الإنسانية، والذي تم استلهامه من انقسام الخلية الطبيعي، حيث تشترك الجمعية مع هذه العملية بكونها حلقة وصل لمساعدة المرضى والمستفيدين من خدماتها والإسهام في خدمة دعم وتماسك المجتمع.
اقرأ أيضاًالمجتمعلتلمُّس احتياجاتهم والاستماع إلى استفساراتهم.. “الفضلي” يلتقي عددًا من المواطنين والمزارعين بمنطقة عسير
كما تسلم سموه نسخة من تقرير إنجازات الجمعية والمبادرات والبرامج الاجتماعية التي نفذتها لدعم المرضى وعائلاتهم، بالإضافة إلى نشر الوعي حول الوقاية من السرطان والتشجيع على الكشف المبكر.
ونوه سموه، بدور الجمعية وما تقدمه من برامج وخدمات لتسهيل رحلة علاج المرضى، راجيًا لهم التوفيق.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مستشفى “شهداء الأقصى” بغزة تحذر من توقف خدماته خلال ساعات
الثورة نت/وكالات حذرت إدارة مستشفى شهداء الأقصى في المحافظة الوسطى بقطاع غزة، اليوم الاثنين، من كارثة وشيكة نتيجة نفاد كميات السولار اللازمة لتشغيل المولدات الكهربائية في المستشفى، مؤكدة أنه لم يتبق سوى ساعات معدودة قبل التوقف الكامل عن تقديم الخدمات الصحية والطبية. ووجهت إدارة المستشفى، في بيان نداء عاجلا لتوفير كميات كافية من الوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء لمنع وقوع كارثة وشيكة. وقالت إدارة المستشفى، إنّ استمرار انقطاع التيار الكهربائي، في ظل عدم توفر السولار اللازم لتشغيل المولدات، سيؤدي إلى شلل تام في كافة أقسام المستشفى، وعلى رأسها غرف العمليات والعناية المركزة وحضانات الأطفال وأجهزة غسيل الكلى، مما يعرّض حياة مئات المرضى للخطر الفوري. وناشدت، كافة الجهات المعنية والمؤسسات الدولية والإنسانية، التدخل العاجل والفوري لتوفير كميات كافية من السولار، وضمان استمرارية تقديم الخدمات الطبية للمواطنين في المحافظة الوسطى. تواجه المنظومة الصحية في قطاع غزة حربا ممنهجة يشنها جيش العدو منذ بداية العدوان، من خلال منع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والأجهزة الطبية والمولدات الكهربائية وحليب الأطفال إلى القطاع. وتتصاعد التحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة تهدد حياة مئات الآلاف من سكان قطاع غزة، نتيجة استمرار الحصار الخانق الذي يفرضه العدو الصهيوني منذ الثاني من مارس الماضي.