أعلن لبنان تجميد الحسابات المصرفية العائدة لحاكم المركزي السابق رياض سلامة وشركائه ورفع السرية عنها.

.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

أكبر تسريب في التاريخ: هل بياناتنا المالية والشخصية لا تزال بأمان؟

الرياض

تصاعدت المخاوف مؤخرًا بعد تداول تقارير حول تسريب ضخم شمل أكثر من 16 مليار كلمة مرور، ما أثار تساؤلات جدية حول سلامة الحسابات البنكية والمعلومات الشخصية للمستخدمين حول العالم.

وفي ظل وصف موقع “سايبرنيوز” لهذا التسريب بأنه من أكبر الاختراقات في تاريخ الإنترنت، بدا أن الخطر لم يعد نظريًا، بل واقعًا يهدد الجميع.

وبحسب مختصين في أمن المعلومات، لم يعد القراصنة بحاجة إلى أدوات اختراق معقدة للوصول إلى الحسابات، بل يكفيهم الاعتماد على كلمات مرور ضعيفة أو متكررة، وهي الثغرة الأوسع انتشارًا بين المستخدمين.

وتسهم تلك البيانات المسربة، التي تنتقل بسرعة عبر منتديات القراصنة، في تعميق المخاطر وفتح المجال أمام هجمات سيبرانية أكثر دقة واستهدافًا.

ولتفادي الوقوع ضحية، يؤكد الخبراء ضرورة تغيير كلمات المرور على الفور، والابتعاد عن الكلمات السهلة أو المستخدمة سابقًا.

كما ينصحون باختيار عبارات طويلة يصعب تخمينها، وتفعيل خاصية المصادقة الثنائية، وتجنب استخدام نفس كلمة المرور لأكثر من حساب.

مقالات مشابهة

  • عاجل. الجيش اللبناني يعلن توقيف أحد أبرز قياديي تنظيم الدولة الإسلامية في البلاد
  • تكريم الوزير السابق سليمان طرابلسي في احتفال في زحلة
  • أكبر تسريب في التاريخ: هل بياناتنا المالية والشخصية لا تزال بأمان؟
  • تعلن الهيئة العامة للموارد المائية فرع تعز بأن الأخوة مروان سعيد وشركائه تقدموا بطلب ترخيص تعميق بئر
  • صندوق الأزمات المصرفية.. آلية قانونية جديدة لحماية النظام المالي من الانهيار
  • قراءة في الحسابات الإسرائيلية بعد الضربة الأميركية لإيران
  • تنسيقية القوى الوطنية: تحالف “صمود” يناهض رفع تجميد عضوية السودان في الاتحاد الإفريقي
  • وسط أزمة اقتصادية خانقة.. المركزي اليمني يعلن عن أكبر مزاد للدولار هذا الشهر
  • البنك الوطني العماني يحصد جائزة "الأفضل في الخدمات المصرفية للأفراد"
  • الخدمات المصرفية الخاصة من بنك ظفار.. تجربة مالية استثنائية للزبائن الأكثر تميزًا