الأمن الإيراني يفكك خلية صهيونية أثناء دخولها البلاد
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
فكك الأمن الإيراني اليوم خلية إرهابية تابعة للكيان الصهيوني فور دخولها أراضي البلاد وتمكن من قتل أحد الإرهابيين.
وذكرت وكالة “إرنا” أن منتسبي وزارة الأمن الإيرانية تمكنوا خلال عمليات من تحديد وتفكيك مجموعة إرهابية تابعة للكيان الصهيوني أثناء دخولها إلى البلاد.
وأوضحت أن “هذه الخلية تهدف إلى إثارة الاضطرابات وأعمال الشغب في الشوارع والاغتيالات وزعزعة الأمن والانتقال من اقليم كردستان العراق، الى محافظة اذربايجان الغربية الايرانية (شمالي غرب) وبناء خلايا،”.
وأشارت إلى أنه في ضوء عمليات الأمن الإيراني لقي أحد عناصر المجموعة الرئيسيين مصرعه، وإلقاء القبض على اثنين آخرين وضبط الأسلحة التي كانت بحوزتهم.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
دنيا سامي تكشف كواليس دخولها مجال التمثيل
كشفت الفنانة دنيا سامي عن كواليس دخولها مجال التمثيل، مؤكدة أن بدايتها لم تكن مخططًا لها على الإطلاق، وأن الأمر حدث بمحض الصدفة، رغم أنها لم تكن ترى نفسها مؤهلة للوقوف أمام الكاميرا في يوم من الأيام.
تصريحات دنيا سامي
وقالت دنيا سامي في تصريحات تلفزيونية خلال استضافتها في أحد البرامج، إنها كانت خجولة جدًا في طفولتها، ولم يخطر ببالها يومًا أن تصبح ممثلة، موضحة: "كنت بشوف نفسي دمي خفيف وسط أهلي وصحابي، لكن مش للدرجة اللي تخليني أطلع أضحك الناس، الموضوع بدأ لما دخلت مدرسة اتعلمت فيها الطبلة، ومن هنا بدأت أتحط بشكل مفاجئ في أدوار كوميدية".
ورغم نجاحها في الكوميديا، عبّرت دنيا سامي عن رغبتها في التنوع وتجربة أدوار مختلفة، خاصة الدراما، لكنها اكتشفت أن تقديم المشاهد الحزينة أكثر تعقيدًا مما كانت تتوقع، وأضافت: "كنت دايمًا بقول يا جماعة أنا مش أراجوز، عايزة أعيط وأعمل حاجات تانية، لكن لقيت إن الكوميديا كانت بوابتي للتمثيل، وهي اللي خلتني أجرأ وأقدر أعمل أي حاجة بعد كده".
وعن نشأتها، تحدثت دنيا عن ذكرياتها في حي الدرب الأحمر، مشيرة إلى أن أهالي المنطقة ما زالوا يحتفظون بأصالة وجدعنة زمان، وقالت: "الدرب الأحمر لسه فيه الرجولة، لحد النهاردة وأنا ماشية في الشارع محدش يقدر يضايقني، ولو بدور على ركنة عربية الناس تساعدني فورًا.ط، وأنا صغيرة كانوا بيخافوا مني، رغم إني كنت ضعيفة جدًا وشكلي مش حلو، بس كان وشي بيخض".
كما تناولت دنيا سامي موقفًا طريفًا يخص شكلها في الطفولة، حيث قارنت نفسها بشقيقتها التي كانت تتمتع بجمال ناعم، في حين كانت هي "سمراء وشعرها خشن"، على حد وصفها، مضيفة: "الوحيد اللي لسه شايفني وحشة لحد دلوقتي هو مصطفى غريب، دايمًا بيقولي إنتي أوحش بنت شافها في حياته، هو متنمر بس أنا مش بعرف أرد عليه بنفس طريقته".