#سواليف

يستنكر #حزب_جبهة_العمل_الإسلامي #الاعتقالات_التعسفية التي تطال عدداً من المواطنين والتوسع فيها على خلفية دعم الأهل في فلسطين وما رافقها من انتهاكات للحقوق والحريات خصوصاً أثناء تفتيش منازل المعتقلين وقطع الطريق عليهم خلال اعتقالهم والاستدعاءات التي طالت العديد من الأشخاص كالنساء وكبار السن الذين تجاوزت أعمارهم 60 عاماً بالإضافة للانتهاكات المخالفة للقانون حول بعض الخصوصيات المتعلقة بالحزب ومركبة الأمين العام ووثائقه وموظفي الحزب .

إننا إذ ندين هذا النهج الأمني ونستنكر التمادي فيه ونرفض الاعتقالات على خلفية فعاليات دعم المقاومة في إجراء مخالف لكل الدعوات الرسمية، لنطالب بالإفراج الفوري عنهم والتوقف عن كل هذه الانتهاكات والنهج الأمني ضد الحرمات والبيوت والمقتنيات الشخصية، كما نطالب الجهات الرسمية المختصة بالقيام بدورها في العمل على استعادة جثامين الشهداء الطاهرة عامر قواس وحسام أبو غزالة من العدو الصهيوني المجرم.

حزب جبهة العمل الإسلامي
الخميس ٣١١٠٢٠٢٤

مقالات ذات صلة Peoples Dispatch .. قانون الجرائم الالكترونية نكسة لحرية الصحافة في الأردن 2024/10/31

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حزب جبهة العمل الإسلامي الاعتقالات التعسفية

إقرأ أيضاً:

لحج.. جبهة صراع جديدة بين فصائل العدوان

بعد الأحداث المندلعة بين مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتياً ومليشيا الإصلاح الموالية للسعودية في حضرموت والمهرة، تسعى قوات الأولى إلى توسيع نفوذها العسكري في مديرية طور الباحة بمحافظة لحج، ضد القوات المحسوبة على مليشيا الإصلاح.

وبحسب مصادر إعلامية، أصدر قائد ما يسمى بألوية "العمالقة الجنوبية" المرتزق عبد الرحمن المحرمي، المعروف بـ"أبو زرعة"، توجيهات بإرسال تعزيزات عسكرية كبيرة إلى المنطقة، في خطوة تعكس استعداد الانتقالي لفرض واقع جديد على الأرض.

وتأتي هذه التحركات بعد منح أبو بكر الجبولي، قائد قوات "الإصلاح" في طور الباحة، مهلة للانسحاب باتجاه تعز أو تسليم المحور للقوات "الجنوبية" دون مواجهة، وفق ما أفادت به المصادر.

ويرى مراقبون أن مليشيا الانتقالي تسعى لاستثمار تقدمها في المحافظات الشرقية لتعزيز موقعها في لحج، معتبرين أن التحرك الجديد يندرج ضمن خطة تهدف إلى تقليص نفوذ الإصلاح في المناطق المتبقية تحت سيطرته.

كما يشير خبراء عسكريون إلى أن أي تقدم "الإنتقالي" في هذه المنطقة سيمنح قوات المرتزق لطارق صالح، المدعومة إماراتياً، مساحة أكبر للتحرك نحو مناطق الإصلاح في تعز، ما قد يغير موازين القوى في المناطق الخاضعة للعدوان في المحافظة.

وتعكس هذه التطورات، تصاعد التنافس بين دول العدوان السعودي الإماراتي على المناطق الغنية بالنفط والثروات في المحافظات الجنوبية، وكذلك السيطرة على السواحل والمناطق الاستراتيجية وتطويعها لصالح العدو الصهيوني وحلفائه، بعيدا عن المصلحة الوطنية اليمنية بقبول فاضح من قبل مرتزقة العدوان وفصائله المختلفة.

 

مقالات مشابهة

  • ياسمين عبدالعزيز تكشف عن المهنة التي تمنت العمل بها
  • ضبط سيدتين تديران كيانين تعليميين مزيفين للنصب على المواطنين بأسوان وسوهاج
  • ضبط شركات وهمية للنصب على المواطنين بزعم العمل بالخارج في كفر الشيخ
  • قصف عنيف بالبريج.. مدفعية الاحتلال تشعل جبهة جديدة في غزة
  • رئيس جبهة المستقبل يجتمع بمنسقي ولايات الجنوب في تامنغست
  • لحج.. جبهة صراع جديدة بين فصائل العدوان
  • تموين الفيوم تضبط 82 مخالفة تموينية متنوعة وتُصادر لحومًا فاسدة وسلعًا منتهية الصلاحية
  • التحقيق مع بائع أنتيكا على خلفية التحرش بسائحتين
  • بيان صادر عن كتلة نوّاب حزب مبادرة
  • بعد قطيعة على خلفية حرب غزة.. بوليفيا وإسرائيل تستأنفان العلاقات الدبلوماسية