محطات لا تُنسى في تاريخ مصر.. «المشير طنطاوي 1935 - 2021» من ميلاد قائد إلى رحيل أسطورة (إنفوجرافيك)
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى ميلاد المشير محمد حسين طنطاوي، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي الأسبق، ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وولد المشير محمد حسين طنطاوي 31 أكتوبر 1956، وتُوفي يوم 21 سبتمبر 2021 عن عُمر يناهز 85 عام.
. من ميلاد قائد إلى رحيل أسطورة
وتنشر «الأسبوع» إنفوجرافيك عن «المشير طنطاوي 1935 - 2021» ذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات والأشخاص، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
1935
ولد في 31 أكتوبر
1956
تخرج في الكلية الحربية
1973
أحد أبطال حرب أكتوبر
1987
تولى قيادة الجيش الثاني الميداني
1988
تولى قيادة الحرس الجمهوري
1991
عين قائدا عاما للقوات المسلحة ووزيرا للدفاع
1993
حصل على رتبة المشير
2011
تولى رئاسة مصر بصفته رئيسا للمجلس الأعلى للقوات المسلحة
2012
عين مستشارا لرئيس الجمهورية
2021
توفي 21 سبتمبر عن عمر يناهز 86 عاما
اقرأ أيضاًفي ذكرى ميلاده.. مصطفى بكري: المشير طنطاوي تحمل المسئولية بحكمة وإخلاص وكان شريفا في مواقفه
في ذكرى وفاته.. المشير طنطاوي رجل المهام الصعبة
بدء التشغيل التجريبي لمشروع المونوريل.. كيف تربط محطة المشير طنطاوي مدينة نصر بالعاصمة الإدارية؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنفوجرافيك القائد العام للقوات المسلحة المشير طنطاوي المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة للقوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
مسيرة بجامعة ذمار تأييداً للخطوات التصعيدية للقوات المسلحة
وردد المشاركون في المسيرة التي تقدمها رئيس جامعة ذمار الأستاذ الدكتور محمد الحيفي، ونائباه لشؤون الطلاب الأستاذ الدكتور عبدالكافي الرفاعي، والشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتور عادل العنسي، وأمين عام الجامعة الدكتور محمد حطرم، والمستشار الثقافي حسن الموشكي، وعمداء الكليات، ونوابهم، الشعارات المناصرة لفلسطين والمباركة لقرارات القيادة السياسية اليمنية، والمؤكدة على مركزية القضية الفلسطينية.
وبارك بيان صادر عن المسيرة إعلان القوات المسلحة اليمنية المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الصهيوني واستهداف السفن التابعة للشركات المتعاملة مع موانئه أيا كانت جنسيتها.
وأشار إلى أن القرار يأتي في إطار الخطوات الشجاعة التي يتخذها اليمن قيادة وحكومة وشعبا التزاما بالموقف الديني والأخلاقي والإنساني الثابت في مناصرة غزة التي تتعرض لأبشع جريمة إبادة جماعية ومجاعة في التاريخ الحديث.
وجدد البيان، التأكيد على ثبات الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني المظلوم حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة، والمنسجم مع التزام اليمن المعلن بأمن وسلامة الملاحة البحرية باستثناء السفن المرتبطة بالكيان الغاصب.
وأدان بشدة استمرار مجرمي الحرب الصهاينة الإمعان في جريمة التجويع ضد المدنيين في غزة التي تسفر عن موت شخص من كل ثلاثة مدنيين جوعا إضافة إلى استهداف الباحثين عن المساعدات الإنسانية بشكل ممنهج وإجرامي.
واستهجن البيان استمرار الصمت والخذلان العربي والإسلامي إزاء جرائم الحرب الصهيونية، وما يمثله ذلك من سقوطا أخلاقيا غير مسبوق في تاريخ الأمة والإنسانية.