فوز سيارا على أفاي يؤجل إعلان سانتوس الرسمي للعودة للدوري البرازيلي
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
خسر فريق أفاي، أمام نظيره سيارا، بهدفين دون رد، على ملعب «أرينا كاستيلاو»، بالجولة 35 لدوري الدرجة الثانية البرازيلي، ليؤجل إعلان سانتوس عن عودته رسميا للدوري البرازيلي «براسيليراو».
وفي الدقيقة 26 من عمر الشوط الأول، أحرز رودريجو سانتوس، لاعب أفاي، هدفا، ألغاه حكم اللقاء بعد بعد مراجعة تقنية «الفار»، وشهدت الدقيقة 43، إجراء فريق أفاي، تبديل اضطراري بنزول أندريه، بديلا عن من جيوفاني بسبب الإصابة.
وافتتح إريك بولجا، لاعب سيارا، التسجيل في الدقيقة 58، بتسديدة بالقدم اليمنى من منتصف منطقة الجزاء من ركلة ركنية نفذها لوكاس موجني، لتسكن الكرة الزاوية اليمنى العليا لحارس مرمى أفاي.
وفي الدقيقة 71، عزز لوكاس موجني، لاعب سيارا، بتسديدة بالقدم اليسرى من منتصف منطقة الجزاء، من أسيسست ساولو مينيرو من هجمة مرتدة سريعة، لتسكن الكرة الزاوية اليمنى السفلية لحارس مرمى أفاي، مسجلا الهدف الثاني لفريقه.
وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد سيارا إلى 57 نقطة بالمركز الخامس، فيما تجمد رصيد أفاي عند النقطة 46 بالترتيب 11.
وصباح أمس الأحد، فاز فريق سانتوس على نظيره فيلا نوفا، بثلاثية نظيفة، على ملعب «أوربانو كالديرا»، بالجولة 35 من عمر دوري الدرجة الثانية البرازيلي، ليرتفع رصيده إلى النقطة 65، بصدارة المسابقة، ليقترب من العودة إلى الدوري البرازيلي «براسيليراو» بعد غياب عام من هبوطه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سانتوس أفاي دوري الدرجة الثانية البرازيلي الدوري البرازيلي
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلة الإذاعة والتلفزيون: سعاد حسني لم تنتـ.حر وكانت تستعد للعودة بعمل إذاعي
كشف الكاتب الصحفي محمود مطر، نائب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون، عن تفاصيل خاصة في حياة الفنانة الراحلة سعاد حسني، مؤكدًا أن وفاتها لا يمكن اعتبارها انتحارًا بأي حال، لأنها كانت تمتلك روح الأمل وكانت تخطط للعودة إلى الساحة الفنية، قائلًا: "سعاد حسني كانت مستاءة بشدة من كثرة نفي زواجها من العندليب عبدالحليم حافظ، وقالتلي في مرة "أنا لا أتمسح في عبدالحليم، هما خايفين أورّث فيه".
وأضاف "مطر"، خلال لقاءه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنها كانت ترى أن ظهرها هو "العدو الوحيد في الحياة"، في إشارة إلى معاناتها الجسدية والنفسية بسبب مرضها المزمن، موضحًا أن المرض الذي أنهكها كان عبارة عن شرخ إجهاضي في أسفل العمود الفقري، نتيجة للمجهود الكبير الذي بذلته طوال سنوات عملها الفني.
وشدد على أنه رغم معاناتها، رفضت العلاج على نفقة الدولة في البداية، وأجرت عملية جراحية في فرنسا لم تُكلل بالنجاح، ثم عادت وسافرت مجددًا للعلاج على نفقة الدولة، لكن تم إلغاء القرار لاحقًا، فقررت استكمال العلاج على نفقتها الخاصة، متابعًا: "سعاد تأثرت نفسيًا بشدة من الشائعات التي طالتها، لا سيما ما تردد عن أنها تأكل من القمامة، وهو ما أصابها بصدمة نفسية عميقة، وعلى الرغم من كل ذلك، كانت تخطط للعودة إلى مصر وتقديم عمل إذاعي جديد".
وتابع: "من المستحيل أن تكون سعاد حسني قد انتحرت، لم تكن من هذا النوع من الشخصيات، بل كانت تملك أملًا كبيرًا، وسافرت إلى لندن أملاً في الشفاء والعودة إلى السينما من جديد".