بوابة الفجر:
2025-08-01@13:18:00 GMT

هند عبدالحليم تتصدر تريند "جوجل".. فما القصة؟

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

تصدر اسم الفنانة هند عبدالحليم تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، بأكثر من ألفي عملية بحث، وذلك بعد تعرضها لوعكة صحية، واصابتها بشلل مؤقت في المعدة، والسبب في ذلك حقن التخسيس، حسبما أعلنت في مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

 

وقالت هند خلال الفيديو:"مساء الخير، أول حاجة عايزة أشكر كل الناس اللي كانت بتسأل عليا سواء بعتتلي أو كلمتني، وكانت بتحاول تكلمني وتوصلي، بعتذر جدًا لو مكنتش قادرة أرد طول فترة التعب اللي كنت فيه، شكرًا بجد من كل قلبي لكل حد دعالي أو سأل عليا، الحمد لله أنا دلوقتي أحسن، وبتحسن".

 

وأضافت: "تاني حاجة عايزة أقولها يمكن أقدر أفيد أي حد، اللي حصلي ده حصلي بسبب، حقن التخسيس، مطولتش فيها خالص خدت شهر وأسبوع تقريبًا، بعدها تعبت جدًا جدًا، ودخلت المستشفى، وحصلي شلل مؤقت في المعدة، أدت إلى إني مش عارفة أكل ولا أشرب، وألم رهيب، وكنت قاعدة على المحاليل، نصيحتي لو أي حد عايز يعمل كده، لازم تتابعوا مع دكاترة، وتعملوا التحاليل اللازمة علشان تعرفوا جسمكم هيستحمل ولا لا".

 

منشور هند عبدالحليم

 

آخر أعمال هند عبدالحليم

 

وعلى صعيد آخر، يذكر أن آخر أعمال هند عبد الحليم مشاركتها في مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة"، الذي عرض خلال سباق مسلسلات رمضان 2024.

 

وشاركت في بطولة المسلسل إلى جانب سلمى أبو ضيف، محمد محمود، انتصار، ليلى زاهر، إسلام إبراهيم، وفرح يوسف، تحت قيادة المخرجة ياسمين أحمد كامل.

 

أحداث مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة"

 

تناول المسلسل عددًا من القضايا الاجتماعية المعاصرة، حيث تدور الأحداث حول شخصية شيماء، التي جسدتها سلمى أبو ضيف. شيماء فتاة تنتمي إلى أسرة بسيطة وتتجه إلى السوشيال ميديا بهدف الربح والشهرة، لكن سرعان ما تتعقد الأمور وتنقلب حياتها رأسًا على عقب، ما يؤدي إلى دخولها السجن

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هند عبدالحليم هند عبد الحليم تتصدر تريند جوجل الفنانة هند عبدالحليم هند عبدالحلیم

إقرأ أيضاً:

مستشفى «سلمى» بأبوظبي ينجح في علاج مريض تعرض للشلل الكامل

هدى الطنيجي (أبوظبي)

أعلنت شركة صحة، التابعة لـ«بيورهيلث»، أكبر مجموعة للرعاية الصحية في منطقة الشرق الأوسط، نجاح إعادة تأهيل مريض يبلغ من العمر 34 عاماً تم تشخيصه بمتلازمة غيلان باريه (GBS) في مستشفى سلمى لإعادة التأهيل، بعد أن كان يعاني حالة شلل كامل، ليتمكن من العودة إلى حياته الطبيعية، حيث وصل المريض ياسر إلى المستشفى، وهو يعاني شللاً كاملاً بالجسم، ويعتمد على التهوية الميكانيكية، وبعد برنامج إعادة تأهيل مكثّف ومنظم متعدد التخصصات، استعاد استقلاليته، وغادر المستشفى بحالة مستقرة.
وبدأت أعراض ياسر في أوائل مايو، بضعف في الأطراف السفلية تطور سريعاً إلى شلل كامل، وخلال أيام تم إدخاله إلى وحدة العناية المركزة بسبب ضعف التنفس. وتم تشخيصه بمتلازمة غيلان باريه، وهي حالة عصبية نادرة يهاجم فيها الجهاز المناعي الأعصاب الطرفية. ورغم خضوعه للعلاج بالأجسام المضادة والبلازما (فصل البلازما)، ظلّت حالته حرجة، حيث كان مشلولاً تماماً، غير قادر على الكلام أو البلع، ويعتمد على جهاز التنفس الصناعي عبر فتحة في القصبة الهوائية.

خطة تأهيل شاملة
وعند نقله إلى مستشفى «سلمى» لإعادة التأهيل، كان ياسر في حالة حرجة، يعاني ضعفاً شديداً في العضلات، وشللاً في الوجه. ووضع الفريق متعدد التخصصات في «سلمى» -ويضم أطباء، ومعالجين فيزيائيين، ومعالجين وظيفيين، واختصاصيي نطق ولغة، واختصاصيي نفس، وممرضين متخصصين- خطة تأهيل شاملة ومصممة خصيصاً لحالته. وركز العلاج الفيزيائي على تقوية العضلات الأساسية، وتحسين التوازن، واستعادة القدرة على الحركة. وبعد أن كان طريح الفراش، بدأ ياسر يستعيد القدرة على الوقوف تدريجياً، ثم المشي بمساعدة. وبنهاية الشهر الأول، أصبح قادراً على المشي والتنقل على السرير بشكل مستقل. وساهم العلاج الوظيفي في استعادة المهارات الأساسية للأنشطة اليومية، مثل العناية الشخصية والتواصل. وباستخدام أدوات مساعدة وتقنيات قائمة على الواقع الافتراضي، تقدم أداء ياسر تدريجياً في المهارات الحركية الدقيقة، واستعاد ثقته في أداء الروتين اليومي ولعب علاج النطق واللغة دوراً محورياً في تعافي ياسر.

التدخلات الدقيقة
قالت ريا الأشقر، اختصاصية النطق واللغة في مستشفى سلمى لإعادة التأهيل: «عند دخول ياسر، لم يكن قادراً على المضغ أو التحدث بوضوح. ولكن بفضل التدخلات الموجهة والتزامه، استعاد القدرة على الكلام الوظيفي والتحكم بعضلات الوجه. كما أن مشاركته في جلسات العلاج الجماعي كانت دليلاً على صلابته، وأصبح مصدر إلهام للمرضى الآخرين».
كما كان الدعم النفسي والعاطفي جزءاً أساسياً من رحلة التأهيل. فالانتقال من الاستقلال التام إلى الاعتماد الكلي شكّل تحديات نفسية كبيرة. وبفضل الدعم النفسي والمشاركة الاجتماعية، تغلب ياسر على القلق الأولي، وأصبح مساهماً فاعلاً في بيئة المستشفى الاجتماعية.

أخبار ذات صلة “الصحة”: 98% معدل التغطية بتطعيم التهاب الكبد الوبائي في الدولة «في إطار عام المجتمع».. تنظيم الملتقى الأسري الـ17 في الشارقة

مقالات مشابهة

  • كارمن سليمان تطرح كليب «صعبتها ع اللي بعدي» من ألبوم أصح غلطة
  • شيرين عبد الوهاب تتصدر التريند بعد بلاغها ضد حسام حبيب.. ما القصة؟
  • الحرارة الخارقة.. عصر مناخي جديد يهدد العالم| ما القصة؟
  • جيجل.. العثور على 6 تائهين بغابة سلمى بن زيادة
  • مش هنخرج غير اللي يستحق.. أول تعليق لجامعة سوهاج على واقعة الرسوب الجماعي بكلية الطب
  • «220 يوم».. صبا مبارك تشوق الجمهور لـ مسلسلها الجديد
  • هل اعترفت الهند بخسارة 7 طائرات و250 جنديا أمام باكستان؟ إليكم القصة الكاملة
  • وزير الإعلام: المملكة تتصدر الترتيب العالمي بنمو إيرادات السياح الدوليين خلال الربع الأول من 2025
  • مستشفى «سلمى» بأبوظبي ينجح في علاج مريض تعرض للشلل الكامل
  • فتاة تسقط بطريقة طريفة أمام الناس خلال تنفيذها تريند نيكي ميناج.. فيديو