تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور جمال مصطفى رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية التابع  لوزارة السياحة والآثار، إن ما أثير بشأن طلاء أسدى كوبرى قصر النيل غير صحيح.

جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة  برئاسة النائبة درية شرف الدين (رئيس اللجنة)، لمناقشة موضوع طلب الإحاطة المقدم من النائب ضحا مصطفى عاصي بشأن تأخر الأعمال بقصر الشناوي - محافظة الدقهلية، وسط حضور ممثلين عن وزارة السياحة والآثار، ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية.

وأشار إلي أن الوزارة عقدت مؤتمرا صحفيا  وردت فى اليوم التالى على كل ما أثير من شائعات ومغالطات بشأن طلاء الأسدين، مشددا على أن ما أثير غير صحيح، ولم توضع أيه مواد أو استخدام الرولة فى عملية الطلاء، إنما جرت عملية غسيل بالصابون المتعادل لإزالة الاتساخات والدهان فقط بمادة شفافة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مجلس النواب لجنة السياحة والآثار ما أثیر

إقرأ أيضاً:

"أسود الأطلس" في مواجهة مصيرية أمام "الأخضر" السعودي

 

 

 

 

◄ رودريغيز: المواجهة ليست مباراة ودية.. و"الأخضر" سيخوضها بكامل الجدية

◄ السكتيوي: لن نراهن على التعادل.. وهدفنا الفوز والصدارة

 

 

الرؤية- أحمد السلماني

 

يتطلع المنتخب المغربي الى الفوز وحسم تأهله المباشر الى الدور الثاني عندما يلاقي المنتخب السعودي الساعة التاسعة مساء الإثنين على استاد لوسيل بالعاصمة القطرية الدوحة، ضمن منافسات الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات لبطولة كأس العرب FIFA قطر 2025، في مواجهة مرتقبة تحمل طابع القمة المبكرة، وتُعد واحدة من أبرز مباريات الجولة الختامية.

ويدخل المنتخب السعودي اللقاء متصدرًا جدول ترتيب المجموعة برصيد ست نقاط من انتصارين متتاليين، بعدما تجاوز منتخبنا العُماني بنتيجة 2–1 في الجولة الافتتاحية، وواصل تفوقه بالفوز على جزر القمر 3–1 في الجولة الثانية، ليضمن رسميًا بطاقة التأهل إلى الدور ربع النهائي، مع بقاء هدف الحفاظ على الصدارة حاضرًا بقوة.

الدوسري يقود الأخضر

وقدّم الأخضر مستوى فنيًا لافتًا في أول مباراتين، وكان نجم الأخضر سالم الدوسري العنوان الأبرز للأداء السعودي، بعدما لعب دورًا حاسمًا في تحقيق الانتصارين، إذ صنع هدفي الفوز في شباك الأحمر العُماني، قبل أن يواصل تألقه أمام جزر القمر بصناعة هدفين وتسجيل هدف، ليؤكد حضوره اللافت كأحد أبرز نجوم البطولة حتى الآن.

في المقابل، يخوض المنتخب المغربي اللقاء وهو يحتل المركز الثاني برصيد أربع نقاط، بعدما افتتح مشواره بفوز مريح على جزر القمر بثلاثة أهداف لهدف، قبل أن يتعادل سلبيًا مع منتخب عُمان في الجولة الثانية، في مباراة شهدت طرد مهاجمه عبدالرزاق حمدالله، الذي سيغيب عن مواجهة السعودية.

ورغم هذا الغياب المؤثر، أبدى المدير الفني للمنتخب المغربي طارق السكتيوي ثقته في قدرة فريقه على تعويض النقص، في ظل وجود أسماء هجومية قادرة على صناعة الفارق، مثل محمد ربيع حريمات ووليد الكرتي وطارق تيسودالي وكريم البركاوي، مما يمنح “أسود الأطلس” خيارات فنية متعددة في المواجهة المرتقبة.

حسابات التأهل والصدارة

وتصب حسابات المجموعة في مصلحة المنتخب السعودي نسبيًا، إذ يكفيه التعادل لضمان صدارة المجموعة، فيما لا يملك المنتخب المغربي خيارًا سوى الفوز إذا أراد اعتلاء القمة والدخول إلى الأدوار الإقصائية في موقع أفضل، رغم أن التعادل يضمن له التأهل رسميًا إلى الدور ربع النهائي.

وأكد فرانسوا رودريغيز، المدرب المساعد للمنتخب السعودي- خلال المؤتمر الصحفي الذي سبق اللقاء- أن مواجهة المغرب لن تكون شكلية رغم ضمان التأهل، مشددًا على أن الأخضر سيتعامل معها بأقصى درجات الجدية. وقال رودريغيز: «من سيشارك في مباراة الغد لن يخوض لقاءً وديًا. لدينا لاعبون شبان طموحون، وكل من سيبدأ المباراة سيحاول تقديم أفضل ما لديه من أجل إثبات أحقيته وتمثيل المنتخب في الاستحقاقات المقبلة، وعلى رأسها كأس العالم». وأضاف: «نحترم المنتخب المغربي كثيرًا، فهو فريق قوي ومنظم، لكن لاعبينا سيدخلون المباراة بتركيز كامل ورغبة واضحة في تحقيق نتيجة إيجابية والحفاظ على الصدارة».

وأشار المدرب المساعد إلى أن الطاقم الفني سيقيّم الحالة البدنية للاعبين بالتنسيق مع الجهاز الطبي قبل اتخاذ قرار إراحة بعض العناصر، مؤكدًا أن كل مباراة لها ظروفها وخطتها الخاصة.

من جانبه، شدد طارق السكتيوي المدير الفني لمنتخب المغرب، على أن فريقه لن يدخل المباراة بعقلية التعادل، مؤكدًا أن الهدف واضح ويتمثل في الفوز والصدارة.

وقال السكتيوي: «من الخطأ التفكير في التعادل أمام منتخب بحجم السعودية. هدفنا الدخول بقوة، واللعب من أجل الفوز وحصد النقاط الثلاث». وأضاف: «المباراة صعبة دون شك، لكننا مستعدون ذهنيًا وبدنيًا، وسنلعب دون ضغوط، مع احترام المنافس والسعي لإسعاد جماهيرنا، فاللقاء يمثل مسؤولية كبيرة بالنسبة لنا».

ختام مشتعِل للمجموعة الثانية

ومع ضمان السعودية التأهل رسميًا، واقتراب المغرب من حسم بطاقة العبور، تبقى مواجهة لوسيل اختبارًا حقيقيًا للطموحات، وصراعًا مباشرًا على الصدارة، في ختام منتظر لمجموعة شهدت تنافسًا قويًا حتى جولتها الأخيرة.

وفي المقابل، يخشى المنتخب المغربي الخسارة وفوز المنتخب العُماني على نظيره جزر القمر وبالتالي فإن أقدامه في ملعب الوسيل وعينه على ملعب 974.

مقالات مشابهة

  • وزارة السياحة والآثار تنفي زيادة رسوم تأشيرة دخول مصر وتؤكد عدم صدور أي قرارات تنفيذية
  • السياحة والآثار: لا زيادة في سعر تأشيرة زيارة مصر
  • السياحة تكشف حقيقة زيادة رسوم تأشيرة الدخول إلى مصر
  • وزارة السياحة والآثار تنفي أخبار تزعم قيام مصر برفع رسوم تأشيرة الدخول إلى البلاد
  • وزارة السياحة توضح حقيقة رفع رسوم تأشيرة الدخول إلى مصر
  • السليحات: تحليل “المالية النيابية” يزوّد النواب بمعطيات لاتخاذ قرار بشأن موازنة 2026
  • "أسود الأطلس" في مواجهة مصيرية أمام "الأخضر" السعودي
  • رئيس الخصوص عن سرقة جثث من المقابر: غير صحيح وخلاف عائلي على الميراث
  • وزير السياحة: عدد السائحين الأمريكان ارتفع بنسبة 20% خلال العام الجاري
  • على هامش مؤتمر اتحاد منظمي الرحلات USTOA.. وزير السياحة يلتقي قيادات كنسية في أمريكا