مقالات مشابهة هواوي تخطط للإعلان عن سلسلة Huawei Mate 70 في حدث يعقد في نوفمبر

‏41 دقيقة مضت

صادرات أميركا من الإيثان ومشتقاته ترتفع 135%.. والصين أكبر المستوردين

‏ساعة واحدة مضت

شاومي تستعد لإطلاق سوارة Smart Band 9 Active الذكية للأسواق العالمية

‏ساعة واحدة مضت

إنيرسول الإماراتية تستحوذ على 95% من شركة أميركية لخدمات الطاقة

‏ساعتين مضت

صور مسربة لحافظات سلسلة هواتف Galaxy S25 القادمة من سامسونج

‏3 ساعات مضت

استكمال مشروع تخزين الغاز في حقل مويعيد الإماراتي

‏3 ساعات مضت

اقرأ في هذا المقال

الولايات المتحدة وروسيا في صدارة الدول المطورة لقدرات تصدير الغاز المسال.

أصبحت المكسيك مصدرًا محتملًا للغاز المسال بفضل تطوير قدرات التصدير.تطوير حقل الشمال القطري يعزز مكانة قطر بين الدول المصدرة للغاز المسال.تعزيز قدرات تصدير الغاز المسال في موزمبيق وموريتانيا.

بدأ العديد من الدول الاستثمار بقوة في البنية الأساسية اللازمة لتعزيز قدرة تصدير الغاز المسال لتلبية احتياجات الطاقة العالمية، مع النظر إليه على أن وقود المستقبل في مسار موازٍ مع تطوير المصادر المتجددة.

وتقود الولايات المتحدة طفرة سوق الغاز المسال، وتتبعها روسيا والمكسيك وقطر؛ حيث تتطلع هذه البلدان للاستفادة من موارد الغاز الطبيعي الهائلة من خلال تنفيذ مشروعات جديدة بقدرات ضخمة.

كما تحقق دول أخرى، مثل كندا وموزمبيق ونيجيريا، خطوات مهمة في تطوير قدرة تصدير الغاز المسال، لتعزيز مكانتها في تجارة الطاقة العالمية واقتصاداتها.

وترصد وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) في السطور التالية أرقامًا عن أكبر 10 دول تعزز قدرة تصدير الغاز المسال، سواء قيد الإنشاء أو مقترحة.

1- الولايات المتحدة

تقود الولايات المتحدة سباق تطوير قدرة تصدير الغاز المسال، ولديها كميات كبيرة من القدرات قيد الإنشاء والمقترحة، تتجاوز 350 مليون طن سنويًا.

واكتسبت سوق الغاز المسال في الولايات المتحدة زخمًا منذ عام 2022؛ حيث أدى الوقود الأميركي دورًا مهمًا في أزمة الطاقة بأوروبا.

لذا، تسارع الشركات الأميركية للاستفادة من الطلب الأوروبي من خلال تطوير العديد من مشروعات الغاز المسال، ومنذ بداية عام 2022، اتخذت 5 مشروعات أميركية -تمثل 66 مليون طن سنويًا- قرار الاستثمار النهائي، وهذا التوسع الأميركي سيشكل سوق الغاز العالمية.

وأبرز المشروعات، محطة ريو غراندي للغاز المسال، بقدرة إجمالية تبلغ 28.4 مليون طن سنويًا، منها 17.6 مليون طن سنويًا قيد الإنشاء، ومقترح إضافة 10.8 مليون طن سنويًا في المستقبل، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

ومن بين المشروعات المقترحة الأخرى في الولايات المتحدة، محطة دريفتوود للغاز المسال، الواقعة في ولاية لويزيانا، وتقدر السعة الإجمالية للمشروع 27.6 مليون طن سنويًا، بالإضافة إلى محطة بورت آرثر للغاز المسال الواقعة بولاية تكساس، بسعة إجمالية تبلغ 27 مليون طن سنويًا.

واصلت أميركا صدارتها قائمة أكبر الدول المصدرة للغاز المسال في العالم خلال الربع الثالث من 2024، بحجم 21.11 مليون طن، كما يرصد الرسم التالي من تقرير مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية الصادر عن وحدة أبحاث الطاقة:

2- روسيا

تبرز روسيا بصفتها لاعبًا رئيسًا في سباق توسيع قدرة تصدير الغاز المسال، مع تجاوز المشروعات قيد الإنشاء والمقترحة 268 مليون طن سنويًا.

ففي مارس/آذار 2021، أصدرت الحكومة الروسية برنامجًا طويل الأجل لزيادة صادرات الغاز المسال، مع إدراج العديد من المشروعات المقترحة.

وعقب ذلك، وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قانونًا في أكتوبر/تشرين الأول 2023، يسمح بتصدير الغاز المسال من مناطق معينة في القطب الشمالي، وتستهدف هذه التسهيلات شركتين أعلنتا نيتهما التوسع في سوق الغاز المسال العالمية، وهما شركة روسنفط المملوكة للدولة وشركة نوفاتيك المملوكة للقطاع الخاص.

وتأتي في مقدمة المحطات المقترحة في روسيا، محطة تايمير للغاز المسال بسعة إجمالية تصل إلى 50 مليون طن سنويًا، إلى جانب محطة كارا للغاز المسال بقدرة إنتاجية تبلغ 30 مليون طن سنويًا.

وبلغت صادرات روسيا من الغاز المسال نحو 32.87 مليون طن في عام 2022، ثم تراجعت إلى 32.32 مليون طن في عام 2023، بحسب بيانات سنوية لدى وحدة أبحاث الطاقة.

وخلال الأشهر الـ9 الأولى المنتهية في سبتمبر/أيلول (2024)، بلغت صادرات الغاز المسال الروسي 24.4 مليون طن، كما يرصد الرسم البياني أدناه:

3- المكسيك

حاليًا، تنصب الأنظار على المكسيك بوصفها من بين أكبر الدول المطورة لقدرة تصدير الغاز المسال، بما يتجاوز 73 مليون طن سنويًا، وتشمل مشروعات قيد الإنشاء ومقترحة.

ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى البنية التحتية المتصلة بحوض برميان الأميركي؛ إذ يُنقل الفائض من الغاز الأميركي إلى المكسيك لتوليد الكهرباء المحلية وتسييله للتصدير.

وفي ظل تنامي الطلب على الغاز في المكسيك، باتت البلاد تعتمد على الغاز الأميركي، وأدت وفرته إلى تطوير مرافق تصدير الغاز المسال على طول ساحل سونورا.

وبسبب موقعها الإستراتيجي بالقرب من الأسواق الآسيوية، أصبحت المكسيك مصدرًا محتملًا للغاز المسال إلى الأسواق العالمية؛ حيث تمتلك ثالث أكبر خطط لتعزيز قدرة تصدير المسال في العالم.

وتضم المشروعات الجديدة محطة ساجوارو إنرجيا للغاز المسال بسعة إجمالية تتراوح بين 15 و30 مليون طن سنويًا، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

في الوقت نفسه، ثمة مشروعات لتصدير الغاز المسال أصغر حجمًا قيد الإنشاء؛ حيث بدأت أول محطة “نيو فورتريس ألتاميرا” العائمة عملياتها من الوحدة الأولى في أغسطس/آب 2024 بسعة 1.4 مليون طن سنويًا، ومن المقرر تشغيل الوحدة الثانية في الربع الأول من عام 2026.

4- قطر

مع تجاوز إجمالي قدرات تصدير الغاز المسال في قطر 65 مليون طن سنويًا، تحقق البلاد خطوات ملموسة لتوسيع بنيتها التحتية.

ويمثل مشروع حقل الشمال القطري أكبر مشروع للغاز المسال في العالم بسعة إجمالية 65 مليون طن سنويًا؛ منها 49 مليون طن قيد الإنشاء، ونحو 16 مليون طن مقترحة.

وخلال عام 2022، بلغت صادرات الغاز المسال القطري 80.1 مليون طن، وشهدت تراجعًا خلال عام 2023 لتصل إلى 79.9 مليون طن، في حين بلغت 60.06 مليون طن في أول 9 أشهر من 2024، وفق بيانات وحدة أبحاث الطاقة.

وبحسب تقرير “مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية” الذي تُصدره وحدة أبحاث الطاقة، أصبحت قطر ثاني أكبر مصدّر للغاز المسال عالميًا في الربع الثالث من 2024؛ حيث بلغت صادراتها 20.83 مليون طن، بعد الولايات المتحدة، كما يرصد الرسم التالي:

5- كندا

تنضم كندا إلى أبرز الدول المطورة لقدرة تصدير الغاز المسال، بفضل مشروعات ضخمة قيد الإنشاء ومقترحة، تقترب من 53 مليون طن سنويًا.

وتبرز محطة كندا للغاز المسال أول محطة لتصدير الغاز المسال في البلاد بقدرة إجمالية مخطط لها تبلغ 28 مليون طن سنويًا.

وثمة 7 مشروعات لتصدير الغاز المسال في كندا في مراحل مختلفة من التطوير، وهو ما يمثل استثمارًا محتملًا قدره 109 مليارات دولار.

6- موزمبيق

رغم أن موزمبيق لاعبًا صغيرًا مقارنة بالدول الرائدة المصدرة؛ فإنها تخطو بجدية صوب تعزيز قدرة تصدير الغاز المسال من خلال مشروعات مقترحة تزيد على 44 مليون طن سنويًا.

فقد وضعت البلاد آمالًا عريضة على احتياطيات الغاز الهائلة -الأكبر في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى- المكتشفة في مقاطعة كابو ديلجادو الشمالية في عام 2010.

واستطاعت البلاد جذب شركات الطاقة العالمية؛ في مقدمتها توتال إنرجي الفرنسية وإيني الإيطالية وإكسون موبيل الأميركية وأدنوك الإماراتية.

مشروع كورال سول – الصورة من موقع شركة بي بي البريطانية

وباتت الدولة الأفريقية منتجًا ومصدرًا للغاز المسال في عام 2022 مع إطلاق شركة إيني أول مشروع للغاز المسال في البلاد “كورال سول”، والذي يبلغ إنتاجه 3.4 مليون طن سنويًا.

7- نيجيريا

فضلًا عن كونها أحد أكبر منتجي النفط في أفريقيا، تعمل نيجيريا -حاليًا- على توسيع قدرة تصدير الغاز المسال لتعزيز مكانتها في السوق العالمية، بسعة مقترحة وقيد الإنشاء 38 مليون طن سنويًا.

وبدءًا من عام 2022، أصبحت نيجيريا سادس أكبر مصدر للغاز المسال في العالم بحصة سوقية تبلغ 6%، كما أنها أكبر مصدر في أفريقيا خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2024، كما يرصد الرسم التالي من تقرير “مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية في الربع الثالث 2024” الصادر عن وحدة أبحاث الطاقة:

وحاليًا، توجد في نيجيريا 6 محطات للغاز المسال، و9 مشروعات مقترحة أخرى تهدف إلى تعزيز قدرة تصدير الغاز المسال؛ حيث يقدر إجمالي الاستثمارات المطلوبة لبناء هذه المرافق بنحو 18.5 مليار دولار.

8- الأرجنتين

مع مزيج من المشروعات قيد الإنشاء والمقترحة، من المتوقع أن يبلغ إجمالي قدرة تصدير الغاز المسال في الأرجنتين نحو 37 مليون طن سنويًا.

وتتمتع البلاد بإمكانات كبيرة لتعزيز الصادرات؛ بفضل احتياطياتها الوفيرة من الغاز الصخري، وخاصة في حقل فاكا مويرتا.

وبدأت البلاد التخطيط للاستثمار في البنية التحتية اللازمة لدعم صادرات الغاز المسال، ويشمل ذلك مرافق الإسالة وتوسيع خطوط الأنابيب.

وتعول البلاد على محطة “جي إن إل” للغاز المسال لتعزيز الصادرات؛ حيث تبلغ قدراتها الإجمالية 30.2 مليون طن سنويًا.

وخلال شهر يوليو/تموز الماضي، أعلنت شركتا “غولار” و”بان أميركان إنرجي” توقيع اتفاقية مدتها 20 عامًا لتطوير محطة الغاز المسال العائمة “غولار بان أميركان” بسعة تصل إلى 2.45 مليون طن سنويًا، ومن المتوقع أن تبدأ عملياتها عام 2027.

وخلال المدة نفسها، أعلنت شركة “تي جي إس” المشغلة لخطوط أنابيب الغاز في الأرجنتين أنها تستكشف التطوير المحتمل لمحطة الغاز المسال “تي جي إس بويرتو غالفان”، وتتراوح سعتها بين 4 و5.3 مليون طن سنويًا.

9- أستراليا

رسّخت أستراليا نفسها بوصفها لاعبًا مهمًا في سوق الغاز المسال، وهي معروفة بقدراتها الإنتاجية القوية، حيث تعمل على تطوير مشروعات الغاز المسال المقترحة بهدف تعزيز قدراتها التصديرية.

فخلال عامي 2012 و2017، شهد قطاع الغاز المسال طفرة غير مسبوقة، وباتت البلاد أكبر مصدر للغاز المسال في العالم.

وخلال السنوات الماضية، تراجعت مكانتها في سوق الغاز المسال العالمية لصالح قطر والولايات المتحدة، لكنها استطاعت خلال عام 2023، أن تحصد المركز الثاني.

وبلغت صادرات أستراليا من الغاز المسال لعام 2023 نحو 81 مليون طن، وسجلت خلال الأشهر الـ9 المنتهية في سبتمبر/أيلول 2024 قرابة 60.73 مليون طن، وفق بيانات وحدة أبحاث الطاقة.

10- موريتانيا

تأتي موريتانيا في المرتبة الأخيرة ضمن قائمة أكبر الدول المطورة لقدرة تصدير الغاز المسال مع مشروعات قيد الإنشاء ومقترحة.

وينصب تركيز البلاد في قطاع الغاز المسال على مشروع تورتو أحميم الكبير، وهو مشروع يضم العديد من كبرى شركات الطاقة، بما في ذلك بي بي البريطانية وكوزموس إنرجي.

ويعتمد المشروع على حقلي غاز بحريين هما “تورتو” و”أحميم” المكتشفين في عامي 2015 و2016 على التوالي، وبدأت حفر بئر “تورتو أحميم الكبير 1” في 2019، ويقدر إجمالي احتياطيات الغاز بنحو 15 تريليون قدم مكعبة.

ومن المتوقّع أن تنتج المرحلة الأولى من المشروع 2.3 مليون طن سنويًا من الغاز المسال في المتوسط.

كما يُتوقع أن تضاعف المرحلة الثانية القدرات الإنتاجية للمشروع بنحو 5 ملايين طن سنويًا، وفور اكتمال المرحلة الثالثة يُتوقع أن يصل الإنتاج إلى 10 ملايين طن سنويًا.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: للغاز المسال فی العالم تصدیر الغاز المسال فی صادرات الغاز المسال الولایات المتحدة سوق الغاز المسال ملیون طن سنوی ا ا للغاز المسال بسعة إجمالیة بلغت صادرات العدید من من الغاز خلال عام المسال ا عام 2022 فی عام عام 2023

إقرأ أيضاً:

لتأمين الإمدادات.. رئيس الوزراء يتفقد مركز التحكم في الشبكة القومية للغاز الطبيعي

تفقد الدكتور  مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، المركز القومي للتحكم في الشبكة القومية للغاز الطبيعي (ناتا)، الذي تقوم بتشغيله الشركة المصرية للغازات الطبيعية.

ورافق رئيس الوزراء، خلال التفقد، المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، وقيادات قطاع البترول؛ وذلك في إطار المتابعة والاطمئنان على جاهزية الشبكة القومية لضخ إمدادات الغاز الطبيعي لقطاعات الاستهلاك .

وأكد رئيس مجلس الوزراء، عقب وصوله، أن الدولة تولي اهتماما كبيرا لتوفير الامدادات ومتطلبات زيادة الاستهلاك من الغاز الطبيعي والوقود، وذلك من خلال تنفيذ خطة شاملة لتأمين مصادر الطاقة وتلبية احتياجات القطاعات الاقتصادية الحيوية.

وأكد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية الأهمية الاستراتيجية للشبكة القومية للغازات الطبيعية، باعتبارها شرياناً رئيسياً لتأمين احتياجات قطاعات الإنتاج والخدمات وملايين المواطنين من إمدادات الغاز الطبيعي، مشيرا إلى أن هذه الشبكة تمثل احدى الركائز الأساسية لأمن الطاقة في مصر.

وأشار الوزير إلى أن مرونة وكفاءة الشبكة القومية تلعب دورا مهما في تمكين الدولة المصرية من التعامل بسرعة مع مختلف الحالات الطارئة وسيناريوهات إمداد الغاز الطبيعي وتنويع مصادرها، مؤكداً أنه لولا هذه المرونة لما كان من السهل مواجهة التحديات الحالية وتأمين الإمدادات.

في الوقت نفسه، أكد الوزير جاهزية الشبكة القومية وخطوطها، لاستيعاب كميات الغاز الطبيعي المستورد عبر سفن التغييز  (FSRU) بمنطقة السخنة، بما يتيح استقبال الغاز المسال وتحويله إلى حالته الغازية وضخه بانتظام في الشبكة، لضمان تأمين احتياجات السوق المحلية خلال الفترة المقبلة.

وأشاد وزير البترول بالأداء المتميز والمجهودات المتواصلة التي تبذلها فرق العمل في إدارة وتشغيل الشبكة، والتي تسهم في خدمة ملايين المواطنين.

وخلال تفقده للمركز، استمع رئيس مجلس الوزراء إلى عرض تفصيلي لسيناريوهات تشغيل الشبكة القومية للغازات والمناورات التشغيلية في حالات الطوارئ، وبما يضمن تأمين الغاز لقطاعات الاستهلاك.

وأوضح المهندس يس محمد، رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية "ايجاس"، استمرار تنفيذ المشروعات الإستراتيجية لتدعيم قدرة الشبكة القومية في نقل وتوزيع الغاز الطبيعي للمستهلكين، وفى مقدمتها إمداد محطات الكهرباء بالغاز الطبيعي في إطار خطة الدولة لمواجهة تزايد الأحمال الكهربائية، مع العمل على تحقيق أقصى مرونة لاستيعاب المتغيرات الحالية والمستقبلية لأنشطة الغاز الطبيعي باستخدام أحدث التكنولوجيات.

كما تابع رئيس الوزراء شرحا من المهندس ياسر صلاح، رئيس شركة جاسكو، القائمة بالتشغيل حول دور مركز التحكم، الذي يقوم بإدارة العمليات التشغيلية للشبكة القومية للغازات الطبيعية والتحكم في مخزون الشبكة على مدار 24 ساعة يومياً، بواسطة نظام المراقبة وحزم برامج المحاكاة والتحكم وتأمين تشغيل جميع عملاء الشبكة القومية للغازات الطبيعية، ومتابعة انتظام تأمين وضخ امدادات الغاز الطبيعي لقطاعات الاستهلاك الرئيسية، وفي مقدمتها قطاع الكهرباء لمحطات التوليد والمصانع.

وفي إطار دعم استقرار الشبكة الكهربائية يقوم المركز بالتنسيق اليومي ــ على مدار الساعة ــ مع مركز التحكم فى الكهرباء لضمان تشغيل محطات الكهرباء لاسيما خلال فصل الصيف وفترات الذروة.

كما تم استعراض آلية استقبال البيانات لحظياً من مواقع الانتاج وكذلك أنظمة المراقبة والتحكم في تسهيلات الغاز الخاصة بالشبكة القومية.

طباعة شارك مجلس الوزراء رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي

مقالات مشابهة

  • «البترول» تكشف مفاجأة بشأن تخفيف الأحمال خلال فصل الصيف
  • مدبولي يتابع جاهزية الشبكة القومية للغاز الطبيعي وتأمين الإمدادات
  • رئيس الوزراء يتابع من مركز التحكم في الشبكة القومية للغاز الطبيعي
  • لتأمين الإمدادات.. رئيس الوزراء يتفقد مركز التحكم في الشبكة القومية للغاز الطبيعي
  • رئيس الوزراء: الشبكة القومية للغاز الطبيعي تعزز دعم قطاعات الاستهلاك خلال فصل الصيف
  • وزير البترول: تجهيز رصيف سوميد لاستقبال ورسو سفينة التغييز الثانية
  • مدبولي: ملتزمون بحقوق الشركاء الأجانب.. وإنتاج جديد مرتقب من حقول شل
  • مدبولي: سفينة تغييز الغاز تعكس التزام الدولة بتأمين احتياجات الصيف
  • فيديو.. رئيس الوزراء يتفقد سفينة تغييز الغاز الطبيعي المسال
  • رئيس الوزراء يتفقد سفينة تغييز الغاز الطبيعي المسال بالسخنة