مواصلة” لبرامج حراس الوطن الذي تنظمه لجنة الإسناد المدني بلجنة الإستنفار والمقاومة الشعبية بمحلية مروي.ووسط حضور جماهيري كبير نظمت اللجنة البرنامج التعبوي وحملة للتبرع الطوعي بالدم لدعم وإسناد القوات المسلحة بمنطقة كورتي.بحضور المدير التنفيذي للمحلية المشرف علي لجنة الإستنفار والمقاومة الشعبية بالمحلية الأستاذ محجوب محمد سيدأحمد وممثلو لجنة أمن المحلية ونائب رئيس لجنة الإستنفار والمقاومة الشعبية بالمحلية اللواء ركن م.

صلاح أحمد .عبد الله وعدد من أعضاء اللجنة ومدير وحدة القرير الإدارية الأستاذ نجم الدين محمد صديق وبمشاركة قطاع الإستنفار بالوحدة والمستنفرين و لجان تسيير كورتي.وحيا المدير التنفيذي للمحلية قيادة الفرقة( 19) مشاة مروي والقوات المشتركة والقوات النظامية الأخري والمستنفرين وهم يذودون عن حمي الوطن.مشيداً بالتفاعل الكبير لمواطني المحلية ومواطني كورتي في دعم وإسناد القوات المسلحة بالنفس والمال منذ إنطلاقة الحرب.داعياً الشباب للإنخراط في معسكرات التدريب المتقدم دفاعاً عن الوطن.من جانبه إستعرض نائب رئيس لجنة الإستنفار والمقاومة الشعبية بالمحلية الأدوار التي يجب أن تضطلع بها المقاومة الشعبية في دعم وإسناد القوات المسلحة.مبيناً أن برنامج حراس الوطن يهدف لتعزيز دعم القوات المسلحة من خلال القواعد.إلي ذلك تطرق ممثل اللجنة المنظمة لفعاليات حراس الوطن د.عباس أبوشوك لتضحيات ونضالات منطقة كورتي وتاريخها البطولي في دحر الغزاة.مؤكداً أن بسالة الحرس الرئاسي في بداية معركة الكرامة جسدت معاني التضحية والفداء للقوات المسلحة.بدوره جدد ممثل منطقة كورتي الأستاذ عبد الغفور الخضر التأكيد على وقوف المنطقة خلف القوات المسلحة حتي تحقيق النصر.سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: القوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

ليس فى الأمر جديد!

□ فقد كان المخطط فى مبتدئه الانقلاب على السلطة واستلامها واستلام البرهان ومحاكمته هو وقيادة الجيش ثم الانفراد بالحكم بعد ذلك؛ ولم يكن التحرك يحتاج لغطاء سياسي سوي عدم الالتزام بالاتفاق الاطاري والترتيبات الأمنية والعسكرية!

□ ولكن الخطة فشلت امام التضحيات العظيمة لقوات الحرس الجمهوري وبقية القوات فى القيادة العامة والوحدات الأخري.

□ وعندما فشلت الخطة الأولي تحول التامر الى خطة الانتشار الجغرافي الواسع؛ تحت ذريعة نشر الديمقراطية ؛ فاحتلت الجزيرة والخرطوم واجزاء من سنار والنيل الأبيض ونهر النيل؛ ولكن الخطة فشلت تحت ضربات القوات المسلحة وتضحيات المقاومة الشعبية؛ وتلاشت الآمال فى دولة الديمقراطية وعيال دقلو.

□ وعندما تموضعت القوات المسلحة فى ربوع كردفان وصحاري دارفور تحولت الخطة الى إعلان حكومة مزيفة موازية تحت مسمى السلام؛ وجمع لها المتردية والنطيحة وما اكل السبع من العطالى وفاقدي الضمير!

□ وستفشل المكيدة كما فشلت سابقاتها؛ فاحوالهم العسكرية والاجتماعية والمعنوية أكثر بؤسا مما كانوا عليه يوم هجومهم الأول على القيادة العامة.

□ بقدر ما يحقق الجيش من انتصارات عسكرية على الأرض تضيق الحيل السياسية بالتمرد وتذهب احلامه ادراج الرياح؛ وعندما يستكمل القوات المسلحة انتصاره فى كردفان ودارفور؛ فان التمرد يعود كان لم يكن.

□ العالم لا يحترم إلا الأقوياء؛ ونحن اقوياء بإرادة الشعب وشكيمة القوات المسلحة وفوق هذا وذاك تاييد الله ونصره؛ فلم يبق إلا القليل؛ الذي يحتاج لاستكمال فى الفاشر ونيالا وسيعلم الذين ظلموا عندها اي منقلب ينقلبون.

د. محمد مجذوب

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الجبهة الشعبية تؤكد أن تصريحات سموتريتش تعكس التوجهات الفاشية داخل حكومة الاحتلال
  • زوجان لامرأة واحدة.. تقليد هندي يتحدى الزمن ويستغل القانون لحماية الأرض
  • بيان مهم للقوات المسلحة الساعة 10:10 مساءً
  • انضم إلينا في يوم نداء الأرض بـ6 نوفمبر لحماية مساحتك الخضراء
  • مسيرة بجامعة ذمار تأييداً للخطوات التصعيدية للقوات المسلحة
  • مسيرة حاشدة بجامعة ذمار تأييداً للخطوات التصعيدية للقوات المسلحة
  • لحود ينعى زياد الرحباني: فنان الوطن والمقاومة
  • نائبة: كلمة الرئيس السيسي تؤكد تحرك مصر بثقلها التاريخي لحماية فلسطين
  • ليس فى الأمر جديد!
  • مفكر فرنسي إيراني: الإذلال محرك التاريخ والمقاومة طريق التحرر الوحيد