مارغروت روبي بالجمبسوت الأزرق في أول ظهور بعد ولادتها
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أعلنت الصحف العالمية في بداية الأسبوع عن استقبال النجمة العالمية مارغروت روبي طفلها الأول، وجنسه ذكر دون الكشف عن أي تفاصيل حوله.
اقرأ ايضاًوشوهدت نجمة فيلم باربي، البالغة من العمر 34 عامًا، خلال نزهة بسيطة جمعتها بـ ابنها حديث الولادة وزوجها توم أكيرلي، البالغ من العمر 34 عامًا، بالإضافة إلى والدته في فينيس بيتش، في كاليفورنيا يوم الاثنين.
التقطت عدسات الباباراتزي النجمة العالمية، حيث ظهرت مرتدية جمبسوت باللون الأزرق، وأسفله تيشيرت فضفاض باللون الأبيض.
وانتعلت روبي زوج من أحذية الباليه بـ اللون العنابي، وغطت عينيها بنظارة شمسية سوداء، وسار زوجها بجانبها مرتديًا تيشيرت باللون الأسود وجينز، بينما كان يدفع عربة طفلهما الأول.
بدا الوالدان الجديدان في حالة جيدة للغاية، وسعيدات جدًا بطفلهما الأول، وظهرا مبتسمين طوال الوقت، واستمتعا بشرب القهوة قبل العودة إلى المنزل.
اقرأ ايضاًخلال عطلة نهاية الأسبوع، كشفت صحيفة The Mail on Sunday أن روبي أنجبت طفلها الأول، وقالت الصحيفة إن النجمة العالمية دخلت في المخاض قبل أسبوعين، من موعد ولادتها، وأن "كل شيء على ما يرام".
يشار إلى ان أصدقاء وعائلة الزوجين التزموا الصمت حول أي معلومات خاصة بالطفل، حفاظًا على خصوصية العائلة.
جاء إعلان الولادة بعد أيام قليلة من رصد توم وهو يخزن مستلزمات الأطفال بالقرب من منزل الزوجين في فينيس بيتش.
كلمات دالة:مارغروت روبيأخبار المشاهيراعمال المشاهيرحمل المشاهيرولادة المشاهير تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مارغروت روبي أخبار المشاهير اعمال المشاهير
إقرأ أيضاً:
ماكرون يشيد بريادة المغرب في مجال الاقتصاد الأزرق خلال قمة "إفريقيا من أجل المحيط"
في افتتاح قمة « إفريقيا من أجل المحيط » التي انعقدت يوم الإثنين في نيس، أشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالمبادرة المغربية في تطوير الاقتصاد الأزرق في القارة الإفريقية. القمة التي ترأستها الأميرة للا حسناء، ممثلة للمغرب، تناولت قضايا حيوية تتعلق بالمحيطات والتنمية المستدامة في القارة.
ماكرون أكد على التزام المغرب القوي في مجال حماية المحيطات ومحاربة التلوث البلاستيكي وتعزيز التعاون الإقليمي. وقال إن « المغرب أصبح نموذجًا يحتذى به في إدارة الموارد البحرية، وأن رؤيته في هذا المجال تشكل خطوة هامة في الاتجاه الصحيح ».
كما أشاد الرئيس الفرنسي برسالة المغرب إلى المشاركين في القمة، التي تلاها الأميرة للا حسناء، معتبرًا أنها تعكس استراتيجية واضحة تركز على الحكامة المستدامة للمحيطات وسبل الاستفادة المتوازنة من الموارد البحرية في إفريقيا.
ماكرون تحدث أيضًا عن المبادرة الأطلسية التي أطلقها المغرب لضمان وصول الدول غير الساحلية إلى المحيطات، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعكس الفهم العميق للمغرب لأهمية تعزيز الروابط بين الدول الإفريقية. وأضاف أن هذا التوجه يتجسد في مشروعات البنية التحتية البحرية، مثل ميناء طنجة المتوسط، الذي أصبح واحدًا من أكبر الموانئ في البحر الأبيض المتوسط.
وتناول الرئيس الفرنسي أيضًا مشروع ميناء الداخلة الذي سينطلق العام المقبل، معتبرًا إياه خطوة استراتيجية نحو تعزيز قدرة إفريقيا على الاستفادة من محيطاتها بشكل أفضل.
ماكرون شدد على أن قمة « إفريقيا من أجل المحيط » التي تجمع المغرب وفرنسا ليست مجرد لقاء تقليدي، بل تعكس التعاون المستمر بين البلدين في المجالات الأساسية مثل التنمية المستدامة وحماية البيئة.
القمة تركز على تعزيز الحكامة البحرية المستدامة، والتوصل إلى حلول لتمويل البنية التحتية البحرية القادرة على الصمود، بالإضافة إلى تعزيز الروابط بين الدول الساحلية وغير الساحلية.