«القاهرة الإخبارية» ترصد آخر مستجدات الانتخابات الرئاسية بولاية ويسكونسن الأمريكية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
رصد ممدوح أبو الغنم، مراسل القاهرة الإخبارية من ولاية ويسكونسن الأمريكية، تطورات عملية الاقتراع بالانتخابات الأمريكية الرئاسية التي تخوضها «كامالا هاريس» مرشحة الحزب الديموقراطي، ودونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري.
وقال مراسل القاهرة الإخبارية، إن الفترة الصباحية شهدت زخما كبيرًا في التوافد من قبل المواطنين بعد فتح صناديق الاقتراع، وأصبح التوافد أقل من الزخم الذي كان في الفترة الصباحية، موضحًا أنه قبل قليل انتهى مؤتمر صحفي مقتضب للمدير التنفيذي للجنة الانتخابات في ملوكي.
وتابع أن القانون لا يسمح بظهور أي نتائج حتى لا يكون هناك تأثير على العملية الانتخابية، مشيرًا إلى أن ترامب بعد الإدلاء بصوته أكد على ثقته الكبيرة بأنه سينتصر في هذه الانتخابات وبفارق كبير.
وأوضح أنه تحدث مع إعلاميين أمريكان، وكان حديثه حول ما يفعله ترامب لمحاولة االتأثير على نتائج الانتخابات، حيث وجه رسالة لناخبيه وللجمهوريين بأن هناك انتصارا كبير له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
حزب الاستقلال: فتح باب المشاورات حول الانتخابات حرص ملكي على توطيد المسار الديمقراطي
عقدت اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، برئاسة الأمين العام نزار بركة، مساء الثلاثاء 29 يوليوز 2025، اجتماعا بمقر مفتشية الحزب بإقليم تطوان، خصص لمتابعة الخطاب الذي وجهه الملك محمد السادس إلى الشعب المغربي، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربعه على العرش.
وأكدت اللجنة، في بلاغ توصل به « اليوم24″، تنويهها بمضامين الخطاب الملكي وما حمله من رؤية “واعدة وخلاقة تؤطر لمقاربة متجددة للسياسات العمومية، قوامها تحقيق عدالة مجالية مندمجة تضع كرامة المواطن المغربي وتحسين ظروف عيشه في صلب الأولويات”.
وأشادت القيادة الاستقلالية بـ”سياسة اليد الممدودة تجاه الجزائر، التي يحرص الملك محمد السادس على تأكيدها باستمرار، انطلاقا من القيم المشتركة وروابط اللغة والدين والمصير المشترك”، معبرة عن “التعبئة الكاملة للحزب وراء جلالته لمواصلة الدفاع عن الوحدة الترابية واستثمار الزخم الدولي الداعم لمغربية الصحراء”.
كما أبرز البلاغ أن الحزب يعتبر دعوة الملك إلى “توفير الإطار المؤطر للانتخابات التشريعية بشكل استباقي وفتح باب المشاورات السياسية مع مختلف الفاعلين، حرصا ملكيا على توطيد المسار الديمقراطي وتطوير الممارسة السياسية بما يعزز الثقة في المؤسسات المنتخبة ويجدد النخب البرلمانية”.
وأكدت اللجنة التنفيذية أن الخطاب الملكي “جدد التأكيد على الانتقال إلى مقاربة تنموية مندمجة تقلص الفوارق المجالية والاجتماعية، وتدعم التشغيل والخدمات الأساسية، وتطلق مشاريع تأهيل ترابي شامل يضمن استفادة جميع المواطنين من ثمار التنمية”.