#سواليف

أفاد موقع “بالانس ميكسيكو” بأن قافلة جديدة مكونة من أكثر من 3000 #مهاجر، تحركت من #المكسيك إلى الولايات المتحدة.

وأوضح تقرير الموقع أن القافلة المذكورة هي الرابعة منذ تولي رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم منصبها في مطلع أكتوبر الماضي، وتتكون معظمها من الأطفال والنساء الذين يبحثون عن حياة أفضل وأكثر أمانا، مشيرا إلى أن القافلة يرافقها أعضاء من المعهد الوطني للهجرة والشرطة والحرس الوطني، بالإضافة إلى #منظمات #حقوق #الإنسان.

واشتكى #المهاجرون في القافلة لوسائل إعلامية من عدم وجود فرص عمل مؤقتة في تاباتشولا، لكنهم ينتظرون قرارا من دائرة الهجرة، كما أن بعضهم عانى من الابتزاز هناك.

مقالات ذات صلة مقررة أممية: لا تسموا ما يحدث في غزة حربا فهو إبادة جماعية 2024/11/06

وسجلت الولايات المتحدة مجددا أرقاما قياسية للهجرة غير الشرعية في الأشهر الأخيرة، حيث رصدت نقاط العبور الحدودية 302.000 حالة عبور غير شرعي للحدود في ديسمبر الماضي، وهو أكبر عدد في شهر واحد، كما يلاحظ تسجيل أعداد قياسية من المهاجرين غير الشرعيين طوال السنوات التي قاد فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن الولايات المتحدة.

وتعد قضية الهجرة، غالبا، أحد الملفات الشائكة التي تطرح ثقلها على المرشحين لانتخابات الرئاسة الأمريكية، والتي بدأت اليوم عملية التصويت فيها، للاختيار بين مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب وكامالا هاريس نائب الرئيس الأمريكي عن الحزب الديمقراطي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مهاجر المكسيك منظمات حقوق الإنسان المهاجرون

إقرأ أيضاً:

غدا الإثنين.. “قافلة الصمود” تنطلق من تونس نحو رفح لنقل مساعدات إلى غزّة

الثورة نت/..
تنطلق يوم غد الأثنين قافلة برية تبدأ من تونس تضم آلاف المتطوعين ، باتجاه معبر رفح، من أجل المطالبة بوقف جريمة الإبادة الجماعية الإسرائيلية وكسر الحصار وإدخال المساعدات.

وذكرت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين بتونس في بيان، أن “قافلة الصمود المغاربية من أجل كسر الحصار عن غزة تنطلق الاثنين من العاصمة تونس ومدينة سوسة وصفاقس وقابس إلى مدينة بن قردان نحو قطاع غزة، مرورا بليبيا ومصر، للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع ونقل مساعدات إنسانية إليه”.

وأضافت أن “المشاركين في القافلة سيتوجهون إلى معبر رأس جدير على الحدود التونسية الليبية، ويسيرون على الطريق الساحلي الليبي وصولا إلى القاهرة ثم إلى معبر رفح على الحدود المصرية الفلسطينية، لتسليم رسائل التضامن والمساعدات إلى الفلسطينيين في غزة”.

وبينت التنسيقية، أن عددا من الشخصيات النقابية والسياسية سيشاركون في القافلة البرية إلى جانب حقوقيين ومحامين وأطباء وإعلاميين وأعضاء في منظمات شبابية.

وفي 31 مايو الماضي، أفاد المتحدث باسم “قافلة الصمود” وائل نوار، أن آلاف الأشخاص من تونس ودول المغرب العربي انضموا إلى القافلة.

وقال نوار، إن القافلة ستضم وفودا من موريتانيا والمغرب والجزائر، والآلاف من تونس وليبيا، لنمرّ مباشرة إلى القاهرة ثم إلى العريش المصرية فرفح جنوبي غزة.

كما أشار إلى أن القافلة سجلت انضمام أكثر من 7 آلاف شخص من جنسيات مغاربية مختلفة حتى 30 مايو الماضي.

وعبرت منظمات تونسية عن دعمها للقافلة والمشاركة فيها وكان أبرزت تلك المنظمات، الاتحاد العام التونسي للشغل ونقابة الصحفيين التونسيين والهيئة الوطنية للمحامين بتونس، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وعمادة الأطباء التونسية، والمنظمة التونسية للأطباء الشبان.

ومنذ 7 أكتوبر2023، يشن العدو الإسرائيلي حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.

مقالات مشابهة

  • غباغبو يندد باستبعاده من الانتخابات الرئاسية بكوت ديفوار
  • رئيسة المكسيك تطالب الولايات المتحدة بعدم معاملة المهاجرين مثل "المجرمين"
  • “كان جالسا إلى جانب الرئيس الأمريكي”.. السيناتور تيد كروز يتحدث عن تطور خلاف ترامب وماسك
  • “الشؤون الإسلامية” تبدأ بتوزيع هدية خادم الحرمين الشريفين من المصاحف الشريفة على الحجاج
  • غدا الإثنين.. “قافلة الصمود” تنطلق من تونس نحو رفح لنقل مساعدات إلى غزّة
  • قافلة برية تونسية نحو غزة تنطلق الاثنين المقبل.. من يشارك فيها؟
  • الولايات المتحدة تلغي “الإعفاء من التأشيرة” لزوار ليبيا
  • كيف تسبب “مجتمع دولي من فاعلي الخير” في فقدان الولايات المتحدة بوصلتها في اليمن؟
  • “رويترز”: الخارجية الأمريكية تبحث تقديم نصف مليار دولار لمؤسسة “غزة الإنسانية”
  • إيلون ماسك يحذف تدويناته التي شن فيها هجوما لاذعا على ترامب وأشعل ضجة