إعلامية عراقية تفاجئ المذيع بعمرها الحقيقي.. حالة ذهول وصدمة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
فاجأت الإعلامية العراقية نادين الطائي المشاهدين بعدما كشفت عن عمرها الحقيقي.
خلال استضافتها في البرنامج، وجه المذيع سؤالاً للطائي عن سر جمالها، فأجابت قائلة: “الروح النقية وعدم التصنع والإنسانية، والإحساس بالآخرين”.
ثم سأل عن عمرها، وأشار إلى أنها من مواليد عام 1973، ولكن فاجأت الجميع بردّها وقالت: “لا عمري 73 عام تصدقون أو ما تصدقون بكيفكم 73 سنة تنطح سنة.
أكدت الطائي أن هذا هو عمرها الحقيقي وليس تاريخ ميلادها، مما أثار دهشة المشاهدين.
وعندما سألها المذيع عن عمر والدتها التي ما زالت على قيد الحياة، قامت بمزاحه قائلة: “سيبك من الوالدة، خليك فيا أنا”.
تفاعل الجمهور مع تصريحات الطائي وأثنوا على شبابها وطريقتها العفوية في التعامل مع الموقف وأثنى البعض الأخر على جمالها الطبيعي وقدرتها على الحفاظ على شبابها رغم تقدمها في العمر.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
تحليل DNA يصدم إعلامية
خاص
أصيبت إعلامية ليبية بحالة من الصدمة عقب اكتشافها بعد 44 عاما أن العائلة التي تعيش معها ليست عائلتها البيولوجية ولا تمت لها بصلة قرابة.
وبحسب وسائل إعلام محلية، أصيبت الإعلامية الليبية حنان المقوب بخيبة أمل موجعة، بعد أن كشفت نتائج تحليل الحمض النووي أن العائلة التي وجدتها بعد 44 عاما من البحث واعتقدت أنها أسرتها، ليست عائلتها البيولوجية ولا تمت لها بصلة قرابة.
وتعود القصة إلي بّث مباشر على تيك توك، أعلنت فيه الإعلامية أنها عثرت على عائلتها مصادفة، حيث تلقت اتصالا من شخص سرد لها قصة والدته التي فقدت طفلتها بعد ولادة صعبة، فصدمها التشابه الكبير مع قصتها الشخصية، حيث إنّها تركت أمام باب مسجد بعد ولادتها مباشرة ثم انتقلت بعدها إلى دار الأيتام، قبل أن تتبّناها عائلة ليبية.
وعزّز هذا التطابق في القصتين الأمل لدى الطرفين، فجرى التواصل سريعا للم الشمل، وتم اللقاء في مصر، حيث أجرت هناك اختبار الحمض النووي لتأكيد الصلة العائلية.
ولم تد لكن الفرحة طويلا، حيث ظهرت المقوب، مساء السبت الماضي، في مقطع فيديو مباشر وهي تبكي بحرقة، لتعلن أن النتائج سلبية وأن لا تطابق جينيا بينها وبين العائلة التي اعتقدت أنها تنتمي إليها، وكانت تأمل أن تكون أسرتها المفقودة، في مشهد هزّ مشاعر المتابعين.
وظهرت المقوب في بث مباشر آخر وهي تلتقي بالمرأة التي اعتقدت أنها والدتها، وارتمت في أحضانها وانخرطتا معا في بكاء هستيري بعد علمهما بنتيجة التحاليل.
أثار الخبر حالة من الحزن والتعاطف الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر كثير من الليبيين عن دعمهم للمقوب في محنتها، مشيدين بشجاعتها وشفافيتها في مشاركة قصتها مع الجمهور رغم الألم الشخصي.