ياسمين صبري تدخل “الأرض السودا” مع كريم عبدالعزيز
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تبدأ الممثلة ياسمين صبري تصوير مشاهدها في فيلم “الأرض السودا”، الذي يشاركها بطولته الممثل كريم عبد العزيز.
ويتم التصوير بين مصر وتركيا، حيث تجسد صبري شخصية غواصة تخوض مغامرات تجمعها بكريم عبد العزيز. يشارك في بطولة الفيلم أيضًا إياد نصار، أحمد غزي، ومريم الجندي، وهو من إخراج بيتر ميمي.
يمثل الفيلم التعاون الثاني بين كريم عبد العزيز وبيتر ميمي في السينما بعد فيلم “بيت الروبي”، والخامس في الأعمال الفنية بعد عملهما معًا في ثلاثة مسلسلات هي “الاختيار” بجزأيه الأول والثاني، و”الحشاشين”.
جدير بالذكر أن آخر أعمال ياسمين صبري في السينما كان فيلم “أبو نسب” مع محمد إمام، وشاركهما البطولة ماجد الكدواني، وفاء عامر، هالة فاخر، محمد ثروت، محمد لطفي، علاء مرسي، وحاتم صلاح، من تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام.
يذكر أن كريم عبدالعزيز اضطر إلى تأجيل المسلسل الذي كان سيشارك فيه ضمن موسم دراما رمضان 2025، بسبب وفاة صديقه المنتج حسام شوقي المشرف العام للإنتاج بشركة سينرجي، والمنتجين الفنيين بالشركة فتحي إسماعيل ومحمود كمال وتامر فتحي، خاصة أن حسام شوقي وفتحي إسماعيل هما المسؤولان عن مسلسله الرمضاني.
بوابة روز اليوسف
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ياسمين عبد العزيز : لا أعرف القهر .. ومحبش الست الضعيفة
كشفت النجمة ياسمين عبد العزيز كواليس من أعمالها الفنية، إلى جانب عدد من قناعاتها الشخصية التي تعكس ملامح شخصيتها القوية وذلك خلال برنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع عبر فضائية ON.
وخلال ردها على سؤال الإعلامية منى الشاذلي حول أكثر مشهد تسبب في بكائها الحقيقي أثناء التصوير، أوضحت ياسمين عبد العزيز أن مشهد الخيانة كان الأصعب والأكثر تأثيرًا عليها.
وأكدت أنها لم تكن تمثل في تلك اللحظة، بل كانت تبكي بصدق شديد، مشيرة إلى أن مشاهد القهر والخذلان تلامس مشاعرها بعمق وتؤثر فيها إنسانيًا قبل أن تكون فنيًا.
وعن مفهوم القهر في حياتها الواقعية، شددت ياسمين عبد العزيز على رفضها التام له، قائلة بحسم: «أنا لا أعرف القهر».
كما كشفت عن فلسفتها في الحياة، مؤكدة انحيازها الكامل للمرأة القوية، موضحة: «أنا بحب الست القوية، ومبحبش الست الضعيفة، وحتى اللي بصاحبهم لازم يكونوا أقوياء».
وبررت ياسمين موقفها بأن المرأة هي السند الحقيقي لنفسها في الحياة، وأن قوة الأم تنعكس بشكل مباشر على تربية أبنائها وبناء شخصياتهم.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن المرأة، حتى وإن كانت ربة منزل، فإن قوة شخصيتها أمر أساسي وضروري لنجاح أسرتها واستقرارها.