بلومي يشير لإمكانية غيابه عن مواجهتي غينيا الإستوائية و ليبيريا
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
يتجه الدولي الجزائري الناشط في صفوف نادي هال سيتي الإنجليزي، لتضييع مواجهتي المنتخي الوطني، أمام منتخبا غينيا الإستوائية و ليبيريا.
في إطار الجولتين الخامسة والسادسة للمجموعة الخامسة ضمن تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025.
ونشر اللاعب، بشير بلومي، اليوم الخميس، عبر خاصية “ستوري” على حسابه الرسمي بمنصة “أنستغرام”، صورة لقائمة لاعبي المنتخب الوطني المعنيين بمواجهتي غينيا الإستوائية و ليبيريا.
ولم يقدم اللاعب، أو الإتحادية الجزائرية لكرة القدم لحد الآن، تفاصيل أخرى بشأن تأكيد غيابه المحتمل عن مواجهتي غينيا الإستوائية و ليبيريا، لكن يبدو أن اللاعب، تعرض لإصابة على مستوى الركبة، خلال آخر مواجهة خاضها مع فريقه هال سيتي أمام أوكسفورد يونايتد، برسم الجولة 14 من الدوري الإنجليزي الدرجة الأولى، أول أمس الثلاثاء.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: غینیا الإستوائیة و لیبیریا
إقرأ أيضاً:
غوغل تعتزم مدّ كابلات تحت البحر في بابوا غينيا الجديدة
تعتزم شركة غوغل مدّ 3 كابلات تحت البحر في بابوا غينيا الجديدة، في إطار اتفاقية دفاعية تاريخية وقّعتها الدولة الواقعة في المحيط الهادي مع أستراليا هذا العام.
وأعلنت بابوا غينيا الجديدة -الواقعة جنوب المحيط الهادي- في بيان أن المشروع الذي تبلغ تكلفته 120 مليون دولار والمموّل من أستراليا سيُنشئ "شبكة رقمية أكثر قوة ومتعددة المسارات للبلاد".
وقال وزير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في بابوا غينيا الجديدة بيتر تسيماليلي جونيور في تصريح هذا الأسبوع إنّ "هذا الاستثمار يشكل خطوة تقدمية كبيرة بالنسبة إلى بابوا غينيا الجديدة".
وأضاف أن هذه الكابلات التي ستوفر التواصل الشبكي لمناطق في شمال بابوا غينيا الجديدة وجنوبها، بالإضافة إلى منطقة بوغانفيل ذاتية الحكم، ستضع الأساس لتحوّل البلاد إلى "مركز رقمي إقليمي".
وقال تسيماليلي إنه التقى هذا الأسبوع دبلوماسيين أستراليين وأميركيين لمناقشة المشروع في مكتب غوغل في سيدني ودور الشركة كشريك في مدّ الكابلات البحرية.
لطالما كانت عملية تركيب وتشغيل الكابلات البحرية حكرا على شركات الاتصالات الكبرى، إلا أن عمالقة الإنترنت استحوذوا إلى حد كبير على هذا المجال في السنوات الأخيرة، سعيا منهم إلى مواكبة التدفق المتزايد للبيانات.