نائب رئيس العروبة: ركلة الجزاء للاتحاد غير صحيحة.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أكد عبدالعزيز الرويلي نائب رئيس نادي العروبة ، أن الفريق قدم مباراة كبيرة ونحن راضيين كل الرضا عن مستوي جميع اللاعبين .
وقال الرويلي فى حديثه لممثلي وسائل الإعلام ، هناك عدة أسباب وراء خسارة الفريق اليوم ومنها ان الفريق لم يتمرن بسبب عدم جاهزية الملاعب وهذه الظروف سوف تنحل قريباً ، وسيعاود الفريق للتمرين .
وأضاف الرويلي فى حديثه ” ركلة الجزاء للاتحاد غير صحيحة، وأي حكم آخر لن يحتسبها ركلة جزاء! فريقنا يعانى تحكيمياً” ، مشيرا ً لبعض محللي التحكيم والذى يري بأن لهم تأثير سلبي على الحكام.
وتعرض العروبة للخسارة امام الاتحاد اليوم بنتيجة 2-صفر ، وذلك ضمن مباريات الجولة العاشرة من دوري روشن .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_UY1xGnQqIiaTABw-_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد روشن نادي العروبة
إقرأ أيضاً:
استقالة نائب رئيس الوزراء الروماني بعد عودة قضية رشوة إلى الواجهة
استقال دراغوس أناستاسيو نائب رئيس الوزراء الروماني -اليوم الأحد- بعد عودة فضيحة فساد قديمة تورط فيها كشاهد، في وقت تسعى فيه الحكومة الائتلافية، التي لم يمضِ على تشكيلها سوى شهر واحد، إلى تطبيق إصلاحات لخفض التكاليف.
وكان رئيس الوزراء إيلي بولوجان قد كلّف أناستاسيو بالإشراف على إصلاح الشركات المملوكة للدولة، في إطار جهود أوسع نطاقا لخفض أكبر عجز في الميزانية في الاتحاد الأوروبي، والقضاء على الهدر وعدم الكفاءة.
والأسبوع الماضي، كشفت قضية فساد قديمة عن تعرض إحدى شركات أناستاسيو للابتزاز من قبل مفتش في مصلحة الضرائب لدفع رشاوى مُموّهة على أنها رسوم استشارية لمدة 8 سنوات بدءًا من عام 2009، وإلا فإنها ستواجه عمليات تفتيش مطولة.
واتهمت الشركة لاحقا المفتش، الذي أُدين عام 2023، ولم تُوجّه أي تهمة إلى أناستاسيو وشريكه التجاري.
وقال أناستاسيو إن شركته دفعت جميع ضرائبها، وإن الرشاوى كانت "من أجل البقاء، لا الربح". وأضاف في حديث للصحفيين اليوم: "أشجع كل رائد أعمال على التحدث علنا والتعبير عن الظروف التي أُجريت فيها الأعمال في رومانيا، وعدم قبول ما فعلناه مع ارتكاب الأخطاء".
وواجهت الحكومة -التي سترفع عدة ضرائب اعتبارا من أغسطس/آب المقبل، وتُسرّح موظفين وتُخفّض المكافآت- بالفعل عدة احتجاجات في الشوارع، لكنها نجت بصعوبة من خفض التصنيف الائتماني من أدنى درجة استثمارية.
وشهدت الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو) حالة من عدم الاستقرار السياسي في أعقاب الانتخابات الرئاسية، التي أُلغيت في ديسمبر/كانون الأول وأُعيدت في مايو/أيار، حيث أدى اضطراب السوق إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض وانهيار العملة.