كشف القس أندريا زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، دور الكنسية فى مواجهة ظاهرة الإلحاد والمثلية.

وقال أندريا زكى خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج 'نظرة' الذي يُعرض على قناة "صدى البلد"  أن الكنيسة تولي موضوع الإلحاد اهتمامًا بالغًا، حيث تم إصدار مجموعة من الكتب التي تناقش هذه الظاهرة.

رئيس الطائفة الإنجيلية يستقبل وفد "كتلة الحوار" الطائفة الإنجيلية توجه الشكر للأزهر والاوقاف: "دعما التعايش السلمى بمصر" المثلية

وتابع رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، يتم تنظيم مؤتمرات توعوية ولقاءات مع الملحدين بهدف الحوار والنقاش.

وعن الجنسية المثلية قال رئيس الطائفة الإنجيلية : الكنسية لا تؤمن بالمثلية الجنسية ولا يغلق الباب أمام المثليين للعودة والتوبة من الخطئية، كما أن الجميع مرحب به حتى يتوب، نحن ضد المثلية الجنسية وليس ضد الجناة حتى التوبة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكنيسة برنامج نظرة الطائفة الانجيلية رئيس الطائفة الانجيلية في مصر الإلحاد الإعلامي حمدي رزق رئیس الطائفة الإنجیلیة

إقرأ أيضاً:

الفساد في السودان منذ نظام الإنقاذ لم يعد مجرد ظاهرة، بل أصبح أسلوب حياة

لماذا الحديث عن الفساد في هذه المرحلة؟
الفساد في السودان منذ نظام الإنقاذ لم يعد مجرد ظاهرة، بل أصبح أسلوب حياة. تم تجميل المصطلحات، فأصبحت السرقة، الرشوة والمحسوبية تسمى بمسميات تخفف وقعها على النفس. وبعد سقوط الإنقاذ، وبعد تلاشي مفعول جرعات تخدير خطابات لجنة التمكين، لم يتراجع الفساد كما كان مأمولاً، بل ظهرت موجة جديدة من التبريرات الغريبة مثل: “الكيزان تلتين سنة بفسدو فلاحتكم على فلان”، “كنتو وين من فساد ناس فلان”، “هو الما فاسد منو خلي ياكل”…، “فلان تشوف وعلان ما تشوف” وغيرها من التبريرات، التي تؤكد ان من يكتبها فاسد ومفسد.

ما لم نواجه الفساد بجدية، فلا يمكن أن نحلم بإعادة بناء حقيقية. حتى الخدمات مثل الأمن والصحة والتعليم ستظل ضعيفة ومشوهة، لأن الفساد ينهكها من الداخل.

ولو افترضنا أن هناك من سيدعم إعادة الإعمار بعد الحرب، فإن 60% من هذا الدعم قد يضيع بسبب الفساد، حتى الشباب الذي يحلم أن يشارك في البناء، يشعر بالخوف من البيئة الملوثة بالفساد والمحسوبية، ولا يرى أفقًا نظيفًا للعمل.
لهذا، فإن محاربة الفساد يجب أن تكون الأولوية.
صحيح أننا نستخدم أسلوب “الفضح والتسمية” على منصات التواصل الاجتماعي، وهو أسلوب فعال نسبيًا، لكنه لا يكفي وحده.
نحتاج إلى جهة تراقب وتحاسب وتعاقب، وهذه مسؤولية القيادة.

ونحتاج إلى رفع الوعي المجتمعي، وهذه مسؤولية الجميع: الخطباء، الصحفيون، المعلمون، والشباب.
حتى أنت، يمكنك أن تساهم.

ليس من الضروري أن تملك ملفات أو وثائق يكفي منشور توعوي واحد عن خطر الفساد ليوقظ عشرات، لأن الوعي مُعدٍ… جدًا.
وأخيرًا:
من دون محاربة الفساد، لا نملك أي فرصة حقيقية للنهوض.

البعشوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • صاحبة أكبر شفاه في العالم.. أندريا إيفانوفا تكشف عن صورها قبل التجميل
  • رئيس الطائفة الإنجيلية ينعى لطفي لبيب: قامة فنية وطنية من طراز رفيع
  • قامة فنية وطنية.. الطائفة الإنجيلية تنعى لطفي لبيب
  • الفساد في السودان منذ نظام الإنقاذ لم يعد مجرد ظاهرة، بل أصبح أسلوب حياة
  • فجر السعيد تتراجع وتعتذر لنوال بعد أزمة الجنسية
  • في مبادرة تاريخية: بنين تمنح الجنسية لأحفاد ضحايا العبودية والمغنية سيارا بين أوائل الحاصلين عليها
  • هل يؤدي ارتفاع سكر الدم إلى تراجع القدرة الجنسية لدى الرجال؟ دراسة تجيب
  • ظاهرة الطلاق
  • الطائفة الإنجيلية بمصر تنعى ضحايا الهجوم الإرهابي على كنيسة كوماند بالكونغو
  • الطائفة الإنجيلية بمصر: الهجوم الإرهابي على كنيسة كوماند بالكونغو جريمة ضد الإنسانية