طرق غريبة لإبعاد الفئران عن المنزل بلمح البصر ومن دون عودة.. من غير سم أو مصيدة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
في أغلب الأوقات تتسلّل الفئران إلى المنزل، لكن ما لا يعرفه الكثيرون هو أنه يمكن إبعاد هذه القوارض من طريق استخدام المشروبات الغازية أو الشوكولا.
اقرأ أيضاً حظوظك وتوقعات الأبراج ليوم الأربعاء 16 أغسطس 2023.. أبراج قريبة من الثراء 15 أغسطس، 2023 عرض نهائي من برشلونة لضم نجم مانشستر سيتي.
. تفاصيل 14 أغسطس، 2023
ـ المشروبات الغازية:
هذا ومن المهم أولاً تحديد الأماكن المشتبه بها، أي التي يمكن أن يتسلّل الفأر عبرها إلى المنزل، بعد هذا يجب ملء أكواب بالمشروبات الغازية وتوزيعها على تلك الأماكن، فهذا يساعد على إبعادها، لأن هذه المشروبات تحتوي على الغاز.
ـ الشوكولا:
كما أنه ومن أجل إبعاد الفئران، يمكن أيضاً الاستعانة بالشوكولا، بحيث يجب إضافة القليل منه إلى مزيج يحتوي على الملح والطحين والجبس، ومن ثم توزيع الخليط على الأماكن التي تدخل منها الفئران إلى المنزل، فالشوكولا يعتبر ساماً بالنسبة إليها، ولهذا فهي تبتعد عنه تماماً.
ومن خلال هذه الطرق البسيطة يمكن التخلص من هذه المشكلة الكبيرة، فمن المعروف أن الفئران يمكن أن تتلف الكثير من موجودات المنزل، كما أن من الصعب اصطيادها، ولهذا الأفضل إبعادها.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
أونروا: لا يمكن توزيع المساعدات في قطاع غزة دون الوكالة
أكد عدنان أبو حسنة، الناطق باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أن الأمم المتحدة اتفقت مع الجانب الإسرائيلي على أن يكون لها الدور الأساسي في استلام وتوزيع المساعدات الغذائية التي ستدخل إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم خلال الساعات أو الأيام المقبلة.
وأوضح في مداخلة لـ"القاهرة الإخبارية" من العاصمة الأردنية عمّان، أن هناك تنسيقا داخليا بين المنظمات الدولية، وأن توزيع المساعدات لن يتم دون دور محوري للأونروا، التي تمتلك الكوادر، والمخازن، والخبرة اللوجستية اللازمة لتغطية احتياجات السكان، ورغم وجود ما يقارب 6000 شاحنة جاهزة خارج القطاع، إلا أن الوكالة لم تتسلّم أي شحنة حتى الآن.
وأشار أبو حسنة إلى أن الأزمة لا تقتصر على توفير الدقيق فقط، بل تشمل حاجة ماسة إلى أدوية، مكملات غذائية، فيتامينات، وقود، ومستحضرات طبية، مضيفا أن هناك تنسيقا مستمرا مع الهلال الأحمر المصري لتحديد أولويات المساعدات المطلوبة، مشدداً على أن غزة تواجه مجاعة حقيقية، إذ يعاني أكثر من 200 ألف طفل من سوء التغذية، والناس ينهارون في الشوارع بسبب الجوع.
وعن حجم المساعدات المطلوبة، أوضح أبو حسنة أن قطاع غزة بحاجة إلى إدخال مستمر لما لا يقل عن 600 شاحنة يوميا ولمدة تتراوح بين شهرين إلى ثلاثة أشهر للسيطرة على الأزمة، مشيرا إلى أن الأونروا تمتلك حالياً شاحنات تكفي لثلاثة أشهر، إلى جانب مساعدات تتحرك من الأردن والهلال الأحمر المصري. وشدد على أن "الاستمرارية والتنوع" هما المفتاح لإنهاء المجاعة، كما حدث في شهري يناير وفبراير الماضيين عندما نجحت قوافل يومية كبيرة في الحد من المجاعة بشكل مؤقت داخل القطاع.