الخلود السعودي يكشف موقفه من شراء ديانج بعد الإعارة والتعاقد مع تاو
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تحدث محمد عبد الله الخليفة رئيس نادي الخلود السعودي في تصريحات خاصة لـ ستاد المحور، عن موقف النادي من شراء اللاعب أليو ديانج المعار من صفوف الأهلي وكذلك حقيقة رغبة النادي في التعاقد مع الجنوب إفريقي بيرسي تاو
وقال رئيس الخلود السعودي في تصريحاته لـ ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور: الكلام مبكر جدًا على نية شراء اللاعب أليو ديانج، بالتأكيد اللاعب بيقدم مستويات رائعة مع الفريق في الفترة الأخيرة، ولكن عقد اللاعب إعارة لمدة موسم مع عدم وجود أي بند لشراء اللاعب بعد نهاية الإعارة.
وأضاف: «سيكون هناك جلسة مع فابيانو فلورا المدرب البرتغالي للفريق للحديث عن هذا الأمر، ولكن بالتأكيد لسه بدري على الكلام ده ومش وقته».
وعن بيرسي تاو قال الخليفة، مفيش أي رغبة لشراء اللاعب أو تواصل لضمه، ولكن لسه هنشوف رغبة المدرب في المراكز اللي هيحتاج يدعمها وعلى هذا الأساس هنتحرك لضم الصفقات ولكن مفيش تواصل بخصوص تاو.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.