محافظ الأحساء يزور أجنحة معرض “سيتي سكيب العالمي 2024”
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
المناطق_واس
زار صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير الأحساء المكلف، أمس، عددًا من الأجنحة المشاركة في معرض “سيتي سكيب العالمي 2024″، الذي تنظمه وزارة البلديات والإسكان تحت شعار “مستقبل الحياة” بملهم في الرياض، ويستمر حتى 14 نوفمبر الجاري.
أخبار قد تهمك محافظ الأحساء يدشّن مكتب خدمات الهجر الجنوبية التابع لبلدية الهفوف بمركز مريطبة 6 نوفمبر 2024 - 5:40 مساءً محافظ الأحساء يدشّن مبنى مركز إسعاف مريطبة 6 نوفمبر 2024 - 3:37 مساءً
وكان في استقبال سموّه، معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل.
وحضر سموّ محافظ الأحساء حفل افتتاح المعرض الذي شهد حضور عدد من كبار مسؤولي الجهات الحكومية، وممثلي الشركات والمطورين العقاريين من داخل المملكة وخارجها، والجهات التمويلية، وعدد من المختصين.
كما تجول سموّه في أروقة المعرض، مطلعًا على الأجنحة المحلية والدولية التي يشارك فيها أكثر من 100 مطور عقاري محلي، و 69 مطورًا عالميًا، إضافةً إلى مشاركة وحضور عدد من الأجهزة الحكومية وكبرى الشركات من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: محافظ الأحساء محافظ الأحساء
إقرأ أيضاً:
تصريح صحفي صادر عن “بيت العمال”بمناسبة اليوم العالمي للشباب
#سواليف
تصريح صحفي صادر عن المركز الأردني لحقوق العمل ” #بيت_العمال “
بمناسبة #اليوم_العالمي_للشباب الذي يصادف اليوم
تشير أحدث البيانات إلى أن معدل البطالة بين الشباب الأردني (15–24 سنة) بلغ حوالي 46% في عام 2024، أي ما يقارب ضعف المعدل العام للبطالة البالغ 21.4%. ويقدر عدد الداخلين الجدد إلى سوق العمل بحوالي 130 ألف شاب وشابة سنويا معظمهم من حديثي التخرج في ظل محدودية فرص العمل المنتجة والمستدامة.
مقالات ذات صلةكما أن البطالة طويلة الأمد (التي تزيد على 12 شهرا) تشكل ما يقارب نصف إجمالي المتعطلين وهي في معظمها بين فئة الشباب، فيما يمثل من لم يسبق لهم العمل نهائيا النسبة الأكبر من المتعطلين.
وتكشف تقارير “بيت العمال” أن جزءا كبيرا من هذه الأزمة يعود إلى غياب برامج وطنية فاعلة للإرشاد والتوجيه المهني، وضعف برامج الانتقال من مقاعد الدراسة إلى سوق العمل، إضافة إلى فجوة المهارات التي يفتقدها كثير من الشباب حيث لا تكفي الشهادة الجامعية وحدها للاندماج في سوق العمل في ظل غياب التدريب العملي واكتساب المهارات التقنية واللغوية والرقمية المطلوبة.
كما أن أكثر من نصف الشباب العاملين ينخرطون في القطاع غير المنظم دون حماية اجتماعية أو ضمانات للعمل اللائق ما يفاقم من هشاشة أوضاعهم ويزيد من مخاطر البطالة المقنعة، ويؤدي ثبات الحد الأدنى للأجور عند 290 دينارا لمدة ثلاث سنوات قادمة وعدم مواكبته لارتفاع تكاليف المعيشة إلى تضييق فرص الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للشباب.
ويؤكد المركز الأردني لحقوق العمل “بيت العمال” على ضرورة تبني خطة وطنية شاملة لتشغيل الشباب تقوم على مواءمة التعليم والتدريب مع احتياجات سوق العمل وربط مخرجاتهما بفرص عمل حقيقية، وإنشاء برامج فعالة للانتقال من التعليم إلى العمل مع توفير الإرشاد والتوجيه المهني منذ المراحل الدراسية المبكرة، وتطوير برامج تدريبية عملية لتنمية المهارات المطلوبة في القطاعات الواعدة مع تحفيز النمو الاقتصادي المنتج، وإدماج العمالة الشابة في سوق العمل المنظم وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية.