"العربية للطيران" تشارك بمعرض البحرين الدولي 2024
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تشارك العربية للطيران، أول وأكبر شركة طيران اقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في النسخة الـ7 من معرض البحرين الدولي للطيران؛ الذي ينطلق غداً ويستمر حتى 15 نوفمبر(تشرين الثاني) الجاري في قاعدة الصخير الجوية في المنامة.
وتعرض الشركة طائرتها من طراز "إيرباص A320" التي تتسع لـ 174 مقعداً، ما يوفر للزوار لمحة حصرية عن أسطول العربية للطيران الحديث وتجربة السفر الفريدة على متنها.وتسلط "العربية للطيران" خلال مشاركتها من خلال الطائرة "A320" الضوء على التزامها بتوفير تجربة سفر ذات قيمة مضافة وعرض واحدة من أحدث الطائرات ذات الممر الواحد والأكثر مبيعاً في العالم والتعرف على الخدمات التي تقدمها للمسافرين.
وواصلت "العربية للطيران" منذ إطلاق رحلاتها الأولى إلى البحرين في 2003 تعزيز حضورها في المملكة عبر تسيير 35 رحلة أسبوعياً من مراكز عملياتها في الشارقة وأبوظبي وباكستان لتلبية احتياجات السكان والزوار على حد سواء.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات العربیة للطیران
إقرأ أيضاً:
البحرين أمام مجلس منظمة السياحة العالمية بإسبانيا: ملتزمون بالوصول للحياد الكربوني بحلول 2060
أكدت وزيرة السياحة البحرينية فاطمة بنت جعفر الصيرفي، حرص المملكة على المشاركة الفاعلة في المحافل الدولية المعنية بتطوير القطاع السياحي، ومواصلة دورها كشريك فاعل في صياغة مستقبل السياحة المستدامة، والعمل مع بقية الدول الأعضاء بمنظمة السياحة العالمية بشكل تكاملي بهدف تحقيق أهداف التنمية الشاملة وتعزيز التكامل الدولي في صناعة السياحة.
جاء ذلك خلال ترؤس الوزيرة فاطمة وفد مملكة البحرين المشارك في أعمال الدورة 123 للمجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية، والتي تعقد خلال الفترة من 29 إلى 30 مايو 2025 بمدينة سيغوفيا الإسبانية، بمشاركة كبار المسؤولين وصناع القرار في القطاع السياحي من الدول الأعضاء.
وفيما يتعلق بمحور السياحة والعمل المناخي، أوضحت الوزيرة - بحسب وكالة الأنباء البحرينية (بنا) اليوم، أن مملكة البحرين ملتزمة بهدف الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060، وتعمل على تعزيز السياحة البيئية المستدامة من خلال مشاريع تعتمد على الطاقة النظيفة وتراعي الحفاظ على البيئة، بما ينسجم مع التزامات المملكة الدولية في مجال المناخ.