لو حابب ترجع فكر وأنا معاك.. تامر حسني يدعم المطرب هيثم سعيد
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قام الفنان تامر حسني بتقديم الدعم الكامل للمطرب هيثم سعيد.
وجاء هذا بعد قيام هيثم سعيد بنشر فيديو له على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام عبر خاصية “ستوري”، يخبر جمهوره باعتزاله وهجرته إلى أستراليا وفقدانه للشغف .
وقام تامر حسني بدعمه وذلك بتوجيه رسالة له على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام عبر خاصير “ستوري” قائلًا له: "حبيبي هيثم أنا أكيد أزعل لما أشوف فنان جميل زيك يصيبه اليأس بالشكل ده أنا فاهمك وحاسس بيك كويس، طبعا محدش عارف داخليات الناس وأنا ممكن أبقى مش عارف إيه اللي خلاك وصلت لكده رغم إن في ناس من جيلنا كملوا وصبروا وكان عندهم شغف وإصرار على النجاح كبير
أنت عارف أنا شوفت إيه من حروب بس كملت واتحديت الظروف مش عارف أقولك ليه مصممتش ولا أقولك متزعلش على اللي أنا معرفش عنه حاجة ربنا بس العالم بيك وعالم أنت شوفت إيه وحسيت بإيه بس خليني أقولك حاجة أجمل من ده كله اتأكد من حاجه زي ما أنت متأكد إن اسمك هيثم وأكتر كمان ربنا لما بيقفل باب بيبقى عايزك تفهم إنه قفله عشان يوجهك تروح باب تاني أفضل مش عشان يزعلك، ما دام أنت اخترت تسافر تجرب مش عيب جرب جايز تلاقي نجاح عالمي حصلك أكبر من اللي كنت بتحلم بيه ونصيحة ليك برضه أدرس التوزيع الموسيقي عشان تعمل مزيكتك بنفسك وجايز تبقى مؤسسة كبيرة في يوم من الأيام بتصنع مزيكا ليك ولغيرك وتقدم ناس مع شطارتك كمطرب
ولو حسيت بأي صعوبة أرجع وكلنا حواليك إن شاء الله وأنا جنبك وجنبك من دلوقتي لو حابب ترجع ونحط خطط جديدة للشغل وتقف تاني من جديد أنت فنان جميل وشکل جمیل ومحترم وتستحق كل خير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مؤسسة تامر حسني الموسيقى رسالة اعتزال المطرب
إقرأ أيضاً:
النائب عارف السعايدة ينتقد الموازنة ويدعو لإصلاحات اقتصادية شاملة
صراحة نيوز -أكد النائب عارف السعايدة، خلال مناقشة مشروع قانون الموازنة لعام 2026، أن الموازنة تهدف إلى تنفيذ مستلزمات رؤية التحديث الاقتصادي والمشاريع الاستراتيجية الواردة فيها، باعتبارها خطة دولة عابرة للحكومات، إضافة إلى استمرار برنامج الإصلاح المالي بما يعزز الاستدامة الاقتصادية. وأوضح أن مشروع الموازنة منضبط ماليًا رغم التحديات، ويحافظ على الاستقرار ويدعم الحماية الاجتماعية، لكنه يحتاج إلى إصلاحات أعمق لتحقيق الاعتماد على الذات.
وأشار السعايدة إلى أن الموازنة ما تزال تعاني من مشكلات واضحة أبرزها العجز المالي، والاعتماد الكبير على الضرائب غير المباشرة، وارتفاع الدين العام، وزيادة الإنفاق الجاري، مؤكدًا أن هذه التحديات هي امتداد لآثار موازنات سابقة شهدت تباطؤًا في النمو وارتفاعًا في البطالة وتراجع القدرة الشرائية للمواطن.
وأضاف السعايدة أن التغلب على هذه الإشكالات يتطلب تحسين إدارة الموارد وتعزيز الاقتصاد الوطني وتحقيق عدالة ضريبية أكبر، مبينًا أن شركات الفوسفات والبوتاس تمتلك قدرة على فتح آفاق اقتصادية واسعة عبر إنشاء صناعات عملاقة تشمل الأسمدة والأعلاف والمواد الغذائية والكيماوية والدوائية، داعيًا إلى تأسيس شركات مساهمة عامة تستفيد من حجم الودائع الكبيرة لدى الأردنيين في البنوك.
وبيّن أن هذه المشاريع قادرة على دعم الاقتصاد عبر زيادة الإنتاج المحلي وتوفير فرص عمل جديدة وتعزيز الصادرات ورفد الخزينة بإيرادات إضافية وتحسين مستوى المعيشة. كما دعا إلى وضع استراتيجية أوسع لجذب الاستثمار تشمل الطاقة المتجددة، والتكنولوجيا المالية والذكاء الاصطناعي، والزراعة الذكية، والصناعات الإبداعية، وتحسين البيئة التشريعية، إضافة إلى تعزيز التعاون الدولي لجلب التكنولوجيا والاستثمارات الحديثة.
وختم السعايدة مداخلته بالإشارة إلى جهود وزارة التنمية الاجتماعية، مؤكدًا تقديره للعمل الذي تقوم به في الملفات الاجتماعية المختلفة.