تتويج جون كراسينسكي بلقب الرجل الأكثر جاذبية لعام 2024
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
اختارت مجلة "بيبول" جون كراسينسكي كأكثر الرجال جاذبية لعام 2024.
وأعلنت المجلة اختيارها للممثل والكاتب والمخرج أمس الثلاثاء، خلال برنامج "ذا ليت شو ويز ستيفن كولبير".
واشتهر كراسينسكي بدوره في مسلسل "ذا أوفيس" قبل أن يطلق سلسلة أفلام "كوايت بليس" ويقود مسلسل الإثارة والحركة "جاك رايان".
وذكر مازحاً في مقابلة مع المجلة أنه يأمل أن تفي زوجته، الممثلة إميلي بلنت، بوعدها وتستخدم غلاف المجلة كخلفية للجدران في منزلهما.
وخلف كراسينسكي الممثل باتريك ديمبسي في هذا اللقب الذي ناله العام الماضي.
John Krasinski has been named People's Sexiest Man Alive for 2024! ????????
#SexiestManAlive #JohnKrasinski #PeoplesChoice" pic.twitter.com/VYmM4EAzBg
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هوليوود
إقرأ أيضاً:
“مجلة بريطانية”: الدبيبة يستند إلى دعم مليشيات مصراتة ولن يتنحى طوعاً
حذّرت مجلة “ميدل إيست مونيتور” البريطانية في تقرير تحليلي من اقتراب موجة جديدة من الاشتباكات المسلحة في العاصمة طرابلس، في ظل تزايد التوترات السياسية والغضب الشعبي تجاه حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، التي تواجه انتقادات حادة بسبب تدهور الأوضاع المعيشية وتفاقم الفساد.
وأكد التقرير أن حكومة الدبيبة تواجه ضغوطًا غير مسبوقة بعد خروج مظاهرات موحدة في عدد من المناطق الليبية تطالب برحيلها، وهي احتجاجات وصفتها المجلة بـ”النادرة”، وأسفرت عن استقالة ثلاثة وزراء من الحكومة. كما أن الخطاب المتلفز الذي ألقاه الدبيبة في 18 مايو الماضي لم يُسهم في تهدئة الشارع، بل أثار ردود فعل غاضبة وواسعة على منصات التواصل الاجتماعي.
وسلط التقرير الضوء على ما وصفه بـ”فشل الخطاب” في احتواء حالة الغضب، خاصة بعد التذكير بالدور الذي لعبه الدبيبة في تمكين عبد الغني الككلي (المعروف بـ”غنيوة”) من قيادة جهاز دعم الاستقرار، ومنحه ميزانية ضخمة بلغت نحو 132 مليون دولار خلال عام 2022 فقط.
ووصفت المجلة البريطانية حكومة الدبيبة بأنها “الأكثر فسادًا واختلالًا في الأداء منذ عام 2011″، مؤكدة أن حالة الفوضى السياسية الحالية مرتبطة بإخفاق التدخل الدولي وتحالفات الناتو السابقة في بناء مؤسسات مستقرة داخل البلاد.
ورغم انحسار التظاهرات مؤخرًا إلى احتجاجات أسبوعية ليلية تُنظم مساء كل جمعة، يرى التقرير أن هذا الهدوء مؤقت فقط، ويعود بالأساس إلى عطلة العيد وتوفر السيولة النقدية مؤقتًا، وليس نتيجة تراجع الغضب الشعبي.
وتوقعت المجلة أن عبد الحميد الدبيبة لن يتنحى طوعًا، في ظل استمرار اعتماده على دعم ميليشيات من مدينة مصراتة، مشيرة إلى أن الحكومة تستمر في استخدام وسائل الدعاية، توزيع الحوافز، وتحالفات المجموعات المسلحة لحماية بقائها في الحكم، رغم استمرار إهدار المال العام وغياب المساءلة.
الوسوممجلة بريطانية