بوابة الفجر:
2025-05-31@16:13:10 GMT

تغريم سيدة 10 آلاف جنيه بسبب بلاغ كاذب ضد طليقها

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

قضت محكمة الجنح بتغريم سيدة 10 آلاف جنيه بتهمة البلاغ الكاذب بأن ادعت قيام طليقها بالضرب مما أسفر عن إصابتها.

 

تفاصيل الدعوى

 

عندما أقام المستشار هيثم عباس جنحة مباشرة مقيدة برقم ١٤٦٨٠ لسنة ٢٠٢٤ جنح النزهة ضد سيدة بتهمة البلاغ الكاذب حيث أقامت المتهمة الجنحة رقم ١٣٥٢١ لسنة ٢٠٢٣ جنح النزهة وانتهت إلي أن طليقها قام بالتعدي عليها بالضرب أثناء عودتها إلى مسكنها مما أسفر عن إصابتها بإصابات متفرقة.


نتيجه لذلك تم تقديم طليقها للمحاكمة الجنائية وصدر حكمًا غيابيًا بحبسه لمدة شهر فتقدم دفاع المتهم المستشار هيثم عباس بالمعارضة علي الحكم ليصدر قرار ببراءته عما أسند إليه من اتهام، وبعد صدور  حكم البراءة تم رفع جنحة البلاغ الكاذب ضد السيدة حيث انتهت المحكمة إلى تغريمها مبلغ عشرة آلاف جنيه نتيجة لتقديمها بلاغًا كاذبًا.


الواقعة سلطت الضوء علي أهمية اتخاذ الحذر عند تقديم البلاغات حيث يمكن أن تؤدي الادعاءات الكاذبة إلى عواقب قانونية وخيمة ضد مدعيها وتعرضها تحت عقوبات القانون.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البلاغ الكاذب التعدى عليها بالضرب إصابات متفرقة بلاغ الكاذب بلاغ كاذب محكمة الجنح

إقرأ أيضاً:

لن نعود إلى هنا.. مئات آلاف الإسرائيليين يفكرون بالمغادرة

وأشار إلى الارتفاع الهائل في الأسعار، موضحا أن ما كان يُدفع له 5 شواكل أصبح 12 شيكلا، ومن المتوقع أن يصل إلى 15 أو حتى 80 شيكلا، مضيفا أن المشكلة ليست مسألة أسعار الحرب فقط، بل كلما دامت الحروب أكثر، زاد تأثيرها على الاقتصاد الإسرائيلي وعلى المجتمع.

ووفقا لما ورد في فيلم "الوطن الأخير" ضمن سلسلة "الحرب على إسرائيل" الذي يمكن مشاهدته هنا، فإن تكلفة الحرب تُقدر بملايين الدولارات يوميا، بينما يتحدث بعض الخبراء عن 135 مليار شيكل كقيمة إجمالية للخسائر.

وقد أغلقت أكثر من 46 ألف شركة منذ بداية الحرب، كما ارتفعت نسبة البطالة إلى أكثر من 8% مقارنة بالسنوات الماضية.

وفي السياق ذاته، تأثرت قطاعات اقتصادية حيوية بشدة، خاصة قطاع البناء الذي فقد جزءا كبيرا من قوة العمل بعد منع دخول العمال الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

كما توقف قطاع السياحة تماما، حيث لا يأتي السياح إلى إسرائيل، الأمر الذي الحق ضررا كبيرا بكافة مجالات السياحة مثل الفنادق والمطاعم وغيرها.

وأكد أحد المختصين أن أكثر من 300 ألف عامل إسرائيلي تم استدعاؤهم للجيش، مما أثّر على قدرة البلاد على تشغيل الاقتصاد.

إعلان

وإلى جانب الانهيار الاقتصادي، تواجه إسرائيل أزمة نزوح داخلي حادة، حيث أُجبر نحو 140 ألف إسرائيلي على ترك منازلهم بسبب الحرب، منهم 75 ألفا في الجنوب و65 ألفا في الشمال بسبب حزب الله.

وحسب أحد سكان "الكيبوتس"، فإن الكيبوتس الذي كان يسكنه 600 شخص مغلق بالكامل، وأصبح فارغا ولا يوجد به أحد سوى فريق الحماية.

وأضاف أن المكان ليس آمنا للأطفال وحتى للبالغين، مؤكدا أن الحصول على أمان في الكيبوتس أمر صعب جدا خاصة هذه الأيام.

الهجرة الجماعية

وفي ظل هذه الأوضاع المتدهورة، يشهد المجتمع الإسرائيلي موجة هجرة متزايدة، حيث أكد أحد الخبراء أن مئات الآلاف من الإسرائيليين يغادرون البلاد ويعملون خارجها، بسبب الحرب وعدم شعورهم بالأمان.

وحذر الخبير من "الهجرة الإستراتيجية" التي لها علاقة بمستقبل دولة إسرائيل، مشيرا إلى أن هذه الهجرة ستؤدي إلى إضعاف إسرائيل من الداخل لأنها ستكون هجرة أبدية فيها تخلٍّ عن المشروع الصهيوني.

وفي هذا الصدد، عبّر الإسرائيليون عن فقدان الشعور بالأمان، حيث قال أحد السكان: أعتقد أن مجتمع إسرائيل هو المكان الأقل أمنا لليهود في العالم، وهذا ليس بسبب وجود إسرائيل فحسب ولكن بسبب سياسات الحكومة.

وأضاف آخر: صعب أن أؤمن بأنه بعد السابع من أكتوبر يمكننا أن نتخلص من هذا الوضع بسلام، هذا ليس حدثا يمكننا التخلص منه بسهولة.

تحذيرات دولية

ومن جهة أخرى، انعكست تداعيات الحرب على التصنيف الائتماني لإسرائيل، حيث أشار تقرير إلى أن إسرائيل ما عادت بيئة استثمارية مستقرة نتيجة تداعيات الحرب، وهذا ما يعكسه تقرير جديد من شركة فيتش العالمية لتصنيف الائتمان التي خفضت تصنيفها لإسرائيل إلى مستوى سلبي.

وعلى الصعيد الداخلي، تظاهر الآلاف للمطالبة بصفقة تبادل وإطلاق سراح الأسرى في غزة، حيث إن الجدل لم يعد فقط حكرا على المعارضة أو على ما يسمى اليسار في إسرائيل أو على عائلات الأسرى، بل هناك انتقادات باتت تُسمع من داخل الائتلاف الحاكم.

إعلان

كما ذكرت هيئة البث الإسرائيلي أن عشرات من جنود الاحتياط في الوحدة الطبية بالجيش الإسرائيلي أعلنوا أنهم غير مستعدين للعودة للقتال في قطاع غزة.

وفي ضوء هذه التطورات المتلاحقة، حذّر خبراء من أن استمرار إسرائيل في الحرب بهذه الطريقة سيجعلها تخسر أكثر، مؤكدين أن الكثير من الإسرائيليين لن يعودوا إلى إسرائيل عندما تنتهي الحرب.

وتوقع أحدهم أن "30% أو 40% من النازحين لن يعودوا"، معربا عن قناعته بأن الذين سيبقون سيكونون متدينين ومتطرفين، وليس الناس الذين تحتاجهم إسرائيل للتطور والنمو الاقتصادي.

الصادق البديري30/5/2025

مقالات مشابهة

  • وزارة الإعلام تستجيب لأكثر من 1500 بلاغ حول محتوى مسيء ومحرض على العنف ومضلل
  • تغريم 5 أشخاص 5 آلاف جنيه لكل منهم لسب وقذف مُدرسة فى واقعة الطفل ياسين
  • رئيس الإسكندرية للكهرباء: 21 بلاغًا بانقطاعات التيار بسبب سيول الإسكندرية
  • حبس وغرامة 10 آلاف جنيه.. عقوبة حيازة الموبايل بامتحانات الإعدادية 2025
  • بلاغ رسمي ضد بلوقر بسبب محتواها المقزز
  • 100 ألف جنيه مصروفات علاجية.. سيدة تقاضى زوجها لرفضه الإنفاق عليها بعد مرضها
  • السيطرة على حريق في مزرعة دواجن بالفيوم ونفوق 5 آلاف كتكوت بعزبة قلمشاه
  • السيطرة على حريق بمزرعة دواجن فى الفيوم ونفوق 5 آلاف كتكوت
  • لن نعود إلى هنا.. مئات آلاف الإسرائيليين يفكرون بالمغادرة
  • أسهل طريقة لتقديم بلاغك للنائب العام