«بنها الأهلية» توقع برتوكول تعاون لتطوير المستوى التعليمي لطلابها
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
شهد الدكتور تامر سمير، رئيس جامعة بنها الأهلية، توقيع بروتوكول تعاون مع مؤسسة «مهندسون من أجل مصر المستدامة» لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتأهيل الطلاب لسوق العمل وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال.
تعميق علاقات التعاون في مجالات التعليمواكد الدكتور تامر سمير رئيس الجامعة ان البروتوكول يهدف إلى تعميق علاقات التعاون في مجالات التعليم والتعلم، وبرامج التدريب والتوظيف والابتكار، ونشر الوعي وبناء القدرات المتعلقة بمفهوم وأهداف التنمية المستدامة لدى الطلاب وكل منتسبي الجامعة.
ويعمل البروتوكول على دعم مشروعات الطلاب البحثية والتطويرية في مجال الصناعة، بالإضافة إلى توفير فرص عمل للخريجين المتميزين المدربين من قبل المؤسسة، ويشمل التعاون أيضًا تبادل الزيارات العلمية لتبادل الخبرات والمناقشات العلمية، وذلك تماشيًا مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية جامعة بنها طلاب بنها بنها الحكومية بنها الأهلية
إقرأ أيضاً:
جامعة الأقصر توقع مذكرة تفاهم مع «شاندونغ نورمال» الصينية في البحث العلمي
استقبلت جامعة الأقصر برئاسة الدكتورة صابرين عبد الجليل رئيس الجامعة؛ وفد رفيع المستوى من جامعة شاندونغ نورمال الصينية؛ في إطار تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات الأكاديمية والثقافية بين الجانبين.
وقد شهدت الزيارة توقيع مذكرة تفاهم بين الجامعتين، تهدف إلى فتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات التعليم والبحث العلمي وتبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.
حضر اللقاء من جانب جامعة الأقصر الدكتورة صابرين عبد الجليل، رئيس الجامعة، والدكتور محمود النوبي، عميد كلية الألسن، والدكتور حسن رفعت، مدير مكتب التعاون الدولي، والدكتور محمد محمود، نائب مدير المكتب.
تخلل اللقاء؛ تقديم فريق الجامعة عرضًا تقديميًا للتعريف بإمكانيات الجامعة وبرامجها الأكاديمية والمشروعات البحثية القائمة.
فيما حضر من الجامعة الصينية: الدكتور فينغ جيكانغ – رئيس جامعة شاندونغ نورمال، يرافقه وفد رسمي مكوَّن من خمسة أعضاء.
وقدّم الوفد الصيني عرضًا تقديميًا عن جامعة شاندونغ نورمال، شمل تاريخها الأكاديمي، وتخصصاتها، وعلاقاتها الدولية، والفرص المتاحة للتعاون.
ورحبت الدكتورة صابرين عبدالجليل بالوفد الصيني مؤكدة أن هذه الخطوة تأتي في إطار حرص جامعة الأقصر على الانفتاح على المؤسسات الأكاديمية العالمية وتوسيع شبكة شراكاتها الدولية؛ بما يسهم في رفع جودة التعليم والبحث العلمي وتعزيز التبادل الثقافي.