شيماء علي تثير الضحك بمقطع كوميدي مع فرح وعقيل: “هموت يا ماما!”.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
خاص
أشعلت الفنانة شيماء علي مواقع التواصل الاجتماعي بمقطع كوميدي جديد جمعها مع الثنائي فرح وعقيل، حيث تميز الفيديو بخفة الظل والحوار الطريف الذي أضحك المتابعين.
في المشهد، ظهرت شيماء وهي تؤدي دور فتاة تغار بشدة من حب فرح وعقيل، متحدثة عبر الهاتف مع والدتها بطريقة درامية قائلة: “أنا هموت يا ماما، الله افهميني، بيحبوا بعض أمامي! لازم تخربي هذا الزواج!”
لاقى الفيديو تفاعلاً كبيرًا من الجمهور، حيث علق المتابعون على أداء شيماء العفوي الذي أضاف أجواءً مرحة، كما أشادوا بالكيمياء المميزة بين الثلاثي.
وكتب أحد المتابعين: “ليش دايم شيماء ناشبه فيهم؟”، بينما قال آخر: “شيماء القصه حلوه عليك ما شاء الله.”
يُذكر أن شيماء علي وفرح وعقيل يحرصون باستمرار على تقديم محتوى فكاهي ممتع عبر منصات التواصل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-132.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شيماء علي فرح وعقيل
إقرأ أيضاً:
يرتدي “الكيباه”.. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا (فيديو)
#سواليف
تعرض #مواطن_فرنسي كان مسافرا مع ابنه لهجوم في #محطة_خدمة_سيارات على طريق سريع شمالي #إيطاليا، فيما تحقق السلطات الإيطالية والفرنسية في الحادث وارتباطه بدوافع معاداة للسامية.
يرتدي "الكيباه".. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا pic.twitter.com/mGnpEnwux0
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 30, 2025ونقلت عدة وسائل إعلامية إيطالية عن الرجل (52 عاما) كيفية تعرضه لاعتداء لفظي من قبل عدة أشخاص يوم الأحد برفقة ابنه (6 سنوات) في محطة خدمة سيارات قرب ميلان، وكان الرجل وابنه يرتديان #قبعة_الكيباه اليهودية.
مقالات ذات صلةونقلت صحيفة “كورييري ديلا سيرا” في مقابلة مع الرجل نشرت الثلاثاء قوله إن “شابا أعتقد أنه إيطالي، كان خلف ماكينة تسجيل النقود رآني وبدأ في الصياح فلسطين حرة، فلسطين حرة”.
وانضم أشخاص آخرون للشاب وهتفوا “قتلة” و”إبادة جماعية”.
وأفاد اليهودي الفرنسي بأن لا يتحدث الإيطالية وتواصل بالإيماءات وأشار للرجل أن يتوقف، وأخرج هاتفه المحمول وأخذ يصور الواقعة.
وقال الرجل إنه عندما رفض لاحقا حذف المقطع المصور، تمت مهاجمته جسديا وركله وسقط أرضا.
ويظهر المقطع المصور الذي نشره مرصد معاداة السامية الإيطالي، مجموعة أشخاص تهتف “فلسطين حرة” و”قتلة” و”هذه ليست غزة.. هذه ميلان”.
وصرح الرجل لصحيفة “كورييري ديلا سيرا” بأنه كان في طريقه عائدا إلى باريس، حيث يقيم.
وأثارت الواقعة غضبا على نطاق واسع في باريس، وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية إنها على تواصل مع الرجل وقدمت له المساعدة.
ووفقا لوكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، فتحت الشرطة الإيطالية تحقيقا بشأن تهم إحداث ضرر جسدي شديد بدوافع عنصرية.