رسامة 86 شماس برتبه ابصالتس بكوم أمبو وسيامة 3 دياكونيين في ملوي
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
صلى نيافة الأنبا بيشوي أسقف أسوان القداس الإلهي في كنيسة الشهيد مار جرجس بكوم أمبو التابعة للإيبارشية، وعقب صلاة الصلح صلى نيافته صلوات رسامة ٨٦ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس، وعقب صلاة القداس طيب نيافته رفات الشهيد مار جرجس و رفات بعض شهداء أنصنا.
كما تم تكريم ٣٥٠ من أبناء الكنيسة الذين أكملوا دراسة الكتاب المقدس.
كما صلى نيافة الأنبا ديمتريوس مطران ملوي وأنصنا والأشمونين، صباح اليوم، القداس الإلهي بكنيسة القديس مار مرقس الرسول (مقر المطرانية)، وخلاله سام الخادم مايكل شحاتة شماسًا كاملًا باسم دياكون باسيلي، والخادم أبرآم نادي شماسًا كاملًا باسم دياكون إفرام، والخادم تادرس رؤوف شماسًا كاملًا باسم دياكون إيساك، للخدمة في عدد من كنائس الإيبارشية، وذلك تمهيدًا لسيامتهم قساوسة خلال الأيام المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا بيشوى الأنبا بيشوي اسقف أسوان القداس صلاة الصلح الكنيسة صلاة القداس الشهيد مار جرجس الأنبا ديمتريوس
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: الكنيسة ليست للصلاة فقط بل لإيجاد المواطن الصالح
ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية في كنيسة السيدة العذراء والشهيد مارمينا بالمرج، خلال احتفال الكنيسة باليوبيل الفضي لتأسيسها.
وشهدت الزيارة استقبالًا كبيرًا من الكشافة وأطفال مدارس الأحد، كما أزاح قداسته الستار عن اللوحة التذكارية وزار مرافق الكنيسة، ومنها مكتبتها التي تضم نحو ٥٠ ألف كتاب، ومركز "أنا موجود" لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة، مشددًا على أهمية القراءة وبناء الشخصية.
الكنيسة أكثر من مكانوشارك قداسته في صلوات العشية بصحبة عدد من الآباء الأساقفة، وقدّم كورال الكنيسة والشمامسة فقرات روحية وترانيم احتفالية، كما عُرض فيلم يوثّق مسيرة بناء الكنيسة عبر ٢٥ عامًا.
وفي العظة، استكمل البابا سلسلة "أصحاحات متخصصة" متحدثًا عن "الاستجابة الإلهية"، مستشهدًا بالبشارة للعذراء وميلاد يوحنا المعمدان كنموذج لتحقيق وعد الله.
وشرح أمثلة من العهدين القديم والجديد للاستجابة العامة، مؤكدًا أن توقيت الله دقيق، وأن الاستجابة الإلهية تشمل كل البشر وتأتي دائمًا بمحبة ونعمة.
وأكد قداسته أن دور الكنيسة لا يقتصر على الصلاة والطقس، بل يمتد لبناء الإنسان وتكوين "المواطن الصالح"، من خلال التعليم والخدمة وتنمية الوعي والإيمان.
واختتم قداسة البابا حديثه بعلامات التسبيح في شهر كيهك: الإيمان القوي، والاستعداد القلبي، والفرح الدائم بعمل الله.