بتصرف على ابنها من التيك توك .. أسرار تكشفها عايدة غنيم
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
كشفت الفنانة عايدة غنيم اسرار عن حياتها الشخصية و الفنية خلال لقائها مع احد البرامج التليفزيونية وقالت : التيك توك ممكن يجيب فلوس أكثر من التمثيل ، لان مش كل الممثلين بياخدوا أجور عالية ، وانا أصرف علي ابني منه .
وتابعت عايدة غنيم : طليقي لا يصرف علي ابنه ، ولا أعلم السبب ، فقد تكون ظروفه لا تسمح بذلك .
وكشفت عايدة غنيم عن موقف جمعها بالفنان الراحل نور الشريف ، حيث قالت انها تأخرت في احدي المرات عن موعد تصوير مشاهدها في مسلسل عائلة الحاج متولي بسبب ارتباطها بعرض مسرحية ، وهو ما اغضب مخرج العمل محمد النقلي ، وقام بتوبيخها بشدة امام الجميع ما جعلها تدخل في نوبة بكاء ، الا ان الفنان نور الشريف قام بتهدئتي ، وبعد تصوير المشهد نصحني بعدم تكرار هذا الامر .
وفى الفيديو التالي نكشف اسرار عن الفنانة عايدة غنيم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التيك توك الفنانة عايدة غنيم عايدة غنيم حياتها الشخصية عائلة الحاج متولى عایدة غنیم
إقرأ أيضاً:
مومياء غامضة تهز الجوف.. اكتشاف تاريخي يكشف أسرار حضارة منسية
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
في واقعة غير مسبوقة هزت الرأي العام في اليمن، عثر عدد من المواطنين على مومياء بشرية محفوظة بشكل مذهل يُعتقد أنها تعود لعجوز من حقبة قديمة، وذلك أثناء قيامهم بعمليات تنقيب عشوائي عن الذهب في منطقة “الواغرة” بمحافظة الجوف.
وبحسب شهود عيان، فقد ظهرت ملامح المومياء بشكل واضح رغم مرور قرون طويلة على دفنها، مما يشير إلى تقنيات تحنيط متقدمة استخدمتها حضارات يمنية غابرة لا تزال مجهولة إلى حد كبير. وأكد مختصون في علم الآثار أن المنطقة غنية بمواقع تاريخية بالغة الأهمية، لكنها تتعرض لانتهاكات يومية بسبب أعمال التنقيب غير القانونية.
هذا الاكتشاف أعاد تسليط الضوء على الخطر المتزايد الذي يهدد التراث اليمني، في ظل غياب شبه تام لدور الجهات الرسمية في حماية المواقع الأثرية، ما ينذر بمحو صفحات ثمينة من التاريخ اليمني العريق.
وأثار الحادث موجة غضب واسعة بين الناشطين والمهتمين بالتراث، الذين دعوا إلى تحرك عاجل من قبل السلطات لوقف ما وصفوه بـ”العبث المنظم” بثروات البلاد التاريخية، ومحاسبة كل من يشارك في عمليات النهب أو يتغاضى عنها.
ويعد هذا الاكتشاف – رغم ظروفه المأساوية – دليلاً إضافيًا على أن اليمن لا تزال تحتضن كنوزًا أثرية مدفونة تنتظر من يعيد اكتشافها بطريقة علمية تحفظها للأجيال القادمة، بعيدًا عن فوضى الحفر والتخريب.