مقتل 3 عناصر إجرامية شديدة الخطورة عقب تبادل إطلاق النيران مع الأمن بأسوان
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن أسوان مكان إختباء (3 عناصر إجرامية يشكلون بؤرة شديدة الخطورة – سبق إتهامهم فى العديد من القضايا أبرزها "قتل – شروع فى قتل - سرقة بالإكراه – إطلاق أعيرة نارية – مخدرات " ومحكوم عليهم بالسجن فى قضايا متنوعة، ومحكوم على أحدهم بالإعدام فى جنايتى "قتل") بدائرة مركز شرطة كوم أمبو بأسوان.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهم ولدى إستشعارهم بالقوات بادروا بإطلاق الأعيرة النارية تجاههم، وقد أسفر التعامل عن مقتلهم وعُثر بحوزتهم على (رشاش جرينوف – 6 بنادق آلية – 80 خزينة آلية وعدد كبير من الطلقات مختلفة الأعيرة).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بأسوان تبادل إطلاق النيران مع الأمن
إقرأ أيضاً:
3 قتلى في تبادل لإطلاق النار بالشطر الهندي من كشمير
أعلن الجيش الهندي اليوم الاثنين أنه قتل 3 أشخاص في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، بعد تبادل كثيف لإطلاق النار.
وقالت قناتان إخباريتان هنديتان إنه يشتبه في أن القتلى كانوا وراء الهجوم الذي تعرض له سياح هندوس في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل/نيسان الماضي، وأشعل فتيل مواجهة عسكرية دامية مع الجارة باكستان.
وأوضح الجيش الهندي أن اشتباك اليوم وقع في محمية للحياة البريّة في جبال داشيغام على بعد حوالي 30 كيلومترا عن مدينة سرينغار العاصمة الصيفية للجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير.
وقال الجيش الهندي في بيانه على وسائل التواصل الاجتماعي إن العملية متواصلة.
ووقع الاشتباك الأخير قرب معبد أمارناث الهندوسي الذي يحج إليه أكثر من 350 ألف شخص من مختلف أنحاء الهند حاليا.
ولم يحدد الجيش بعد هويات القتلى الـ3، لكن شرطيا قال لوكالة الصحافة الفرنسية شرط عدم الكشف عن هويته إنهم جميعا "أجانب".
ويأتي اشتباك اليوم بعد 3 شهور على شن مسلّحين هجوما على سياح في بلدة بهلغام في الإقليم أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من الهندوس.
واتّهمت الهند باكستان بدعم المهاجمين، وهي تهمة نفتها إسلام آباد، ما أدى إلى اندلاع نزاع استمر 4 أيام بين الخصمين المسلحين نوويا في أيار/مايو، أدى إلى مقتل أكثر من 70 شخصا من الجانبين.
وقال وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ، اليوم الاثنين، إن نيودلهي أنهت صراعها العسكري مع باكستان في مايو/أيار الماضي، لأنه حقق جميع أهدافه السياسية والعسكرية، وليس بسبب أي ضغوط.
وما زالت كشمير ذات الغالبية المسلمة مقسّمة بين الهند وباكستان منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني عام 1947، بينما خاض البلدان الجاران اللذان يطالبان بالإقليم بأكمله حربين للسيطرة عليه.
وأطلق مسلحون تحركا ضد الحكم الهندي منذ عام 1989، مطالبين باستقلال كشمير أو ضمها إلى باكستان.
إعلان