مقتل 3 عناصر إجرامية شديدة الخطورة عقب تبادل إطلاق النيران مع الأمن بأسوان
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن أسوان مكان إختباء (3 عناصر إجرامية يشكلون بؤرة شديدة الخطورة – سبق إتهامهم فى العديد من القضايا أبرزها "قتل – شروع فى قتل - سرقة بالإكراه – إطلاق أعيرة نارية – مخدرات " ومحكوم عليهم بالسجن فى قضايا متنوعة، ومحكوم على أحدهم بالإعدام فى جنايتى "قتل") بدائرة مركز شرطة كوم أمبو بأسوان.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهم ولدى إستشعارهم بالقوات بادروا بإطلاق الأعيرة النارية تجاههم، وقد أسفر التعامل عن مقتلهم وعُثر بحوزتهم على (رشاش جرينوف – 6 بنادق آلية – 80 خزينة آلية وعدد كبير من الطلقات مختلفة الأعيرة).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بأسوان تبادل إطلاق النيران مع الأمن
إقرأ أيضاً:
مقتل شخص بغارة في جنوب سوريا وإسرائيل تعلن استهداف أحد عناصر حماس
قُتل شخص وأُصيب اثنان في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في ريف دمشق الجنوبي، وقال الجيش الإسرائيلي إن الضربة استهدفت عنصراً في حركة حماس. اعلان
قُتل شخص وأُصيب اثنان آخران في غارة إسرائيلية نفّذتها طائرة مسيّرة استهدفت سيارة في منطقة مزرعة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي، قرب الحدود مع محافظة القنيطرة، بحسب ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأحد.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن الضربة، موضحاً في بيان أنه استهدف "أحد عناصر حركة حماس" في المنطقة ذاتها. وتُعد هذه الضربة الأحدث في سلسلة من الهجمات الجوية الإسرائيلية على الأراضي السورية، والتي تكثفت منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر 2024، وفق الرواية الإسرائيلية التي تبرّر هذه الغارات بمنع وصول الأسلحة المتبقية من الجيش السابق إلى أيدي النظام الجديد.
Relatedضمن جولات سرية.. رئيس "الشاباك" الجديد يتفقد مواقع عسكرية إسرائيلية داخل سورياالمبعوث الأمريكي: فتوى تحريم القتل في سوريا "خطوة عظيمة" نحو دولة القانونتركيا تثبت أقدامها في سوريا.. دعم للقوات الحكومية وانتشار طويل الأمدكما توغلت قوات إسرائيلية في المنطقة العازلة بهضبة الجولان المحتلة، في إطار ما وصفته تل أبيب بـ"الإجراءات الوقائية".
وتأتي الغارة بعد أيام فقط من قصف إسرائيلي طال مواقع في الجنوب السوري، ردًا على إطلاق مقذوفين من الأراضي السورية سقطا في مناطق غير مأهولة داخل إسرائيل، دون تسجيل إصابات أو أضرار. ويُعد هذا أول حادث من نوعه منذ تولّي الرئيس الانتقالي أحمد الشرع السلطة قبل ستة أشهر، إثر الإطاحة بالأسد.
بدورها، دانت دمشق الغارات الإسرائيلية المتكررة، معتبرة أنها "محاولة لعرقلة استقرار سوريا وتقدمها"، مؤكدة في بيان رسمي أن "سوريا لم ولن تشكل تهديداً لأي طرف في المنطقة".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة