"كوب 29".. ناشطون يطالبون بزيادة التمويل لمكافحة تغير المناخ
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
شكل مئات الناشطين سلسلة بشرية خارج إحدى القاعات الرئيسية التي تستضيف قمة الأمم المتحدة للمناخ (كوب 29)، في ما يعد تقليديا أكبر يوم احتجاج لهم خلال المحادثات التي تستمر لمدة أسبوعين.
وشهدت عاصمة أذربيجان، باكو، تلك المظاهرة، وتكررت في مواقع حول العالم في "يوم العمل العالمي" من أجل تحقيق العدالة المناخية، الذي أصبح حدثًا سنويًا.
أكّد الأمين التنفيذي لاتفاقية #الأمم_المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ سيمون ستيل، أن أزمة المناخ تؤثّر على الجميع، منوهًا بضرورة التمويل الملّحة.#اليوم | #كوب_29 | #COP29 https://t.co/X3YiIQ8hXz— صحيفة اليوم (@alyaum) November 12, 2024مواجهة تغير المناخورفع المتظاهرون لافتات تدعو إلى تخصيص المزيد من الأموال لتمويل مواجهة تغير المناخ، وهو ما يشمل الأموال المخصصة للتحول إلى الطاقة النظيفة والتكيف مع تغير المناخ.
أخبار متعلقة اليابان تعد بحزمة مساعدات جديدة لأوكرانياتهدد بفيضانات.. العاصفة "سارا" تجلب أمطارًا غزيرة على هندوراسويأتي ذلك في الوقت الذي يحاول فيه المفاوضون في القمة التوصل إلى اتفاق بشأن هذا الموضوع، ولكن التقدم كان بطيئًا، ويقول المراقبون إن اتجاه أي اتفاق ما زال غير واضح.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 باكو مكافحة تغير المناخ تغير المناخ المناخ كوب 29 تغیر المناخ
إقرأ أيضاً:
اجتماع دولي برئاسة الأمم المتحدة وألمانيا لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام في ليبيا، هانا تيتيه، بمعية السفير الألماني لدى ليبيا، رالف طراف، اليوم اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين، وذلك استنادًا إلى اجتماع كبار المسؤولين للجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا المنعقد في 20 يونيو 2025.
وركز الاجتماع على سبل إعادة تنشيط عملية برلين، مع تسليط الضوء على مجموعات العمل الأربع: الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
وشارك في الاجتماع ممثلون عن عدد من الدول والمنظمات الدولية، من بينها الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وناقش المشاركون التحديات الراهنة، واستعرضوا إنجازات ودروس السنوات الماضية، مع التركيز على تعزيز مرونة وفعالية مجموعات العمل في مواجهة التطورات المتغيرة في ليبيا.
وأكدت تيتيه أن “التحديات المتعددة في ليبيا تتطلب التزامًا جماعيًا من المجتمع الدولي، وتشكل مجموعات العمل المُجدَّدة منبرًا مناسبًا لدعم الجهود الليبية على مختلف المسارات”.