إلقاء قنابل إضاءة على منزل نتنياهو.. والشاباك يحقق بالحادث ويصفه بالخطير (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أعلن جهاز الشاباك وشرطة الاحتلال فتح تحقيق بإلقاء قنابل إضاءة على منزل نتنياهو في قيسارية.
وذكر بيان للشرطة والشاباك، أن رئيس الوزراء وعائلته لم يكونوا بالمنزل في أثناء إلقاء القنبلتين، مبينا أن إلقاء قنبلتي إضاءة على بيت نتنياهو حادث خطير، ويمثل تصعيدا، وسنتخذ إجراءات.
من جانبه، قال رئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، إن حادث إطلاق قنابل إضاءة قرب منزل رئيس الوزراء حادث خطير للغاية، وأدينه بشدة.
إعلام العدو
بيان الشاباك والشرطة:
في حوالي الساعة 19:30، تم التعرف على قنبلتين ضوئيتين تم إطلاقهما بالقرب من منزل رئيس الوزراء 'نتنياهو' في قيسارية وسقطتا في ساحة المنزل.
حادث خطير ويشكل تصعيدا خطيرا وبناء عليه سيتم اتخاذ الإجراءات التحقيقية اللازمة. pic.twitter.com/u3tGrff1Za — الحرب العالمية الثالثة (@WWIIIAR) November 16, 2024
بدوره، أدان المعارض الإسرائيلي يائير لبيد، بشدة، إطلاق قنابل إضاءة على منزل نتنياهو، متوقعا العثور على الجناة ومعاقبتهم.
كما نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن وزير الأمن القومي، المتطرف إيتمار بن غفير، قوله إن التحريض ضد نتنياهو يتجاوز كل الحدود، مبينا أن إلقاء قنبلة الإنارة على منزله الليلة هو تجاوز لخط أحمر آخر.
وأضاف: "اليوم قنبلة إنارة، وغدا ذخيرة حية، يجب أن يتوقف التحريض ضد نتنياهو وعائلته".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال منزل نتنياهو قيسارية الاحتلال قيسارية منزل نتنياهو المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قنابل إضاءة إضاءة على على منزل
إقرأ أيضاً:
رؤساء جامعات إسرائيلية يطالبون نتنياهو بحل مشكلة الجوع في غزة
ناشد خمسة رؤساء جامعات داخل الاحتلال الإسرائيل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مطالبين بإيجاد حل "لمشكلة الجوع السائدة في غزة، والتي تؤثر بشكل خطير على الأبرياء، بما في ذلك الأطفال والرضع".
وبحسب صحيفة هآرتس العبرية ووقع الرسالة كلا من : البروفيسور ألون تشين، رئيس معهد وايزمان، البروفيسور آشر كوهين، رئيس الجامعة العبرية، البروفيسور أوري سيفان، رئيس معهد التخنيون، البروفيسور أرييل بورات، رئيس جامعة تل أبيب، والبروفيسور ليو كوري، رئيس الجامعة المفتوحة.
وطالب رؤساء الجامعات رئيس السلطة الفلسطينية بتوجيه جيش الدفاع الإسرائيلي وقوات الأمن الأخرى إلى تكثيف الجهود لحل هذه "المشكلة" "بغض النظر عن المسؤولية الثقيلة التي تتحملها حماس والعناصر الأخرى".
وأضاف الموقعون على الرسالة أنه "مع شرائح متزايدة من سكان البلاد، نتابع برعب المشاهد القادمة من قطاع غزة، بما في ذلك مشاهد الأطفال الرضع الذين يموتون يوميًا من الجوع والمرض".
وتابعت الرسالة أنه "إن إطلاق سراح الرهائن والحد من الأذى الذي يلحق بجنودنا هدفان أساسيان، ولكن بصفتنا شعبا كان ضحية للمحرقة المروعة في أوروبا، يقع على عاتقنا أيضًا التزام خاص بالعمل بكل الوسائل المتاحة لنا لمنع وتجنب الأذى القاسي والعشوائي الذي يلحق بالرجال والنساء والأطفال الأبرياء".
وفي الرسالة أضاف الرؤساء أنهم يشعرون بالفزع من تصريحات الوزراء وأعضاء الكنيست الذين يتحدثون عن التدمير المتعمد لغزة، "نتوقع إدانة واضحة لا لبس فيها من الحكومة، ورئيس الوزراء، لهذه التصريحات التي وصفوها بالقاسية، مؤكدين أنها دعوة لا أخلاقية واضحة للقيام بأعمال تعتبر، في رأي كبار القانونيين في إسرائيل وحول العالم، جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
واختمم رؤساء الجامعات أن التدمير المتعمد وخطة إنشاء "مدينة إنسانية" يُعبران عن فقدان ضبط النفس والإنسانية، وهو أمر لا يُمكننا التعافي منه، ويُسببان ضررًا لا يُمكن إصلاحه".