تقييم المسابقة الوزارية للإذاعة المدرسية والحديث الصحفى بمدارس بورسعيد
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
شهد طاهر الغرباوى مدير مديرية التربية والتعليم بمحافظة بورسعيد فعاليات تقييم المسابقة الوزارية للإذاعة المدرسية والحديث الصحفي على مستوى الجمهورية، وذلك بقاعة الإجتماعات الرئيسية بديوان المديرية ، صباح اليوم الاثنين، والتي أطلقتها الوزارة تحت رعاية محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم، و الدكتورة إيمان محمد حسن، رئيس الإدارة المركزية للأنشطة الطلابية، وأمين الدسوقي، مدير عام الإدارة العامة للأنشطة الثقافية والفنية والاجتماعية، و محمد الشريف، مدير إدارة الصحافة والإعلام التربوي.
جاء ذلك بحضور مها سعد موجه عام الصحافة والإعلام التربوي بمحافظة بورسعيد وأعضاء اللجنة الوزارية و الموجهين والموجهين الأوائل وعدد كبير من أخصائيين الإعلام وطلاب المدارس المشاركة بالمسابقة.
تعليم بورسعيد نعمل على تشجيع الإبداع والتميز بين الطلاب
ورحب مدير تعليم بورسعيد بأعضاء لجنة التحكيم الوزارية، مشيرا إلى أن المسابقة تأتى في إطار جهود تعليم بورسعيد لتشجيع الإبداع والتميز بين الطلاب، وتعزيز مهاراتهم في فنون الإلقاء والتعبير والحوار باللغة العربية الفصحى وتطبيق كافة الفنون الصحفية.
تعليم بورسعيد نعمل على تشجيع الإبداع والتميز بين الطلابكما أوضح مدير تعليم بورسعيد أن المسابقة تهدف إلى اكتشاف المواهب الشابة في مجال الإذاعة المدرسية ، وتوفير منصة لهم للتعبير عن أفكارهم وآرائهم، مشيدا بدور الأنشطة الإعلامية للطلاب، موجهاً الشكر لكل من موجهي وأخصائي الإعلام والفرق المشاركة في المسابقة.
جدير بالذكر أن المسابقة الوزارية تشمل تقييم خمس إذاعات مدرسية للمراحل التعليمية المختلفة "ابتدائي، إعدادي، ثانوي عام، ثانوي فنى، تربية خاصة"، إضافة إلى الحديث الالكتروني للمرحلة الإعدادية والثانوية بجانب إذاعة مدرسية متنوعة لطلاب الدمج، وتعد واحدة من الفعاليات المهمة التي تنظمها وزارة التربية والتعليم، وتسهم في تنمية مهارات الطلاب، وتعزيز روح المنافسة الإيجابية بينهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد وزير التربية والتعليم مديرية التربية والتعليم طلاب المدارس رئيس الإدارة المركزية الصحافة والاعلام مدير مديرية التربية والتعليم اللغة العربية الفصحي تعلیم بورسعید
إقرأ أيضاً:
رؤية التحديث الاقتصادي تدخل مرحلة جديدة بعد تقييم 3 سنوات من الإنجاز
صراحة نيوز -اختتمت في الديوان الملكي الهاشمي، أمس الاثنين، أعمال ورشات المرحلة الثانية لرؤية التحديث الاقتصادي، بعد 12 يومًا من النقاشات المكثفة التي جمعت أكثر من 400 خبير وممثل عن القطاعين العام والخاص، إضافة إلى مؤسسات المجتمع المدني وأكاديميين وإعلاميين.
الورشات، التي ركزت على تقييم المرحلة الأولى (2023-2025)، جاءت لقياس أثر المبادرات التي أُطلقت خلال السنوات الثلاث الماضية، ورصد نقاط القوة والتحديات، وصولًا إلى صياغة توصيات عملية من شأنها أن ترسم أولويات المرحلة المقبلة (2026-2029).
وأكد المشاركون أن الرؤية، التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني كخريطة طريق للنهوض بالاقتصاد الوطني، تحتاج إلى متابعة دقيقة وتطوير مستمر، لضمان تسارع وتيرة الإنجاز بما يلمسه المواطن على أرض الواقع.
وتضمنت الورشات مراجعة شاملة لأكثر من 15 قطاعًا حيويًا، من بينها الطاقة، السياحة، الأمن الغذائي، النقل، الصحة، التعليم، الصناعة، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والخدمات المالية، مع التركيز على تعزيز الاستثمارات وتبني الحلول المبتكرة ومواكبة التطورات العالمية.
ومن المقرر أن تتابع الحكومة هذه التوصيات عبر ورشات تكميلية لإعداد برنامجها التنفيذي للأعوام (2026-2029)، بما يضمن استدامة النمو الاقتصادي وتحقيق أثر ملموس في حياة المواطنين.