مد فترة تلقي طلبات دراسة توفيق أوضاع الكيانات القائمة بكردون مدينة غرب بورسعيد
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أعلن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، مد فتح باب تلقي طلبات دراسة توفيق أوضاع جميع الكيانات القائمة (شركات - أفراد -..) داخل كردون مدينة غرب بورسعيدأعلن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، مد فتح باب تلقي طلبات دراسة توفيق أوضاع جميع الكيانات القائمة (شركات - أفراد -.
وأوضح الدكتور حسن الشوربجي، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لقطاع الشئون العقارية والتجارية، أنه يتم تقديم جميع المستندات الدالة على الملكية أو الحيازة (أصل للاطلاع + صورة + رفع مساحي من جهة معتمدة) وفقاً للقرارات المنظمة في هذا الشأن، وبناء على قرار الوحدة المركزية بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لسياسات وضوابط التعامل مع الكيانات والأفراد بالأراضي المضافة لأحوزة عددٍ من المدن الجديدة.
وأضاف الدكتور حسن الشوربجي، أن ذلك يأتي استجابة من الهيئة للطلبات المقدمة من الكيانات القائمة (داخل كردون مدينة غرب بورسعيد)، قبل صدور القرار الجمهوري رقم 550 لسنة 2019 بإنشاء مدينة غرب بورسعيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكان وزير الإسكان وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المجتمعات العمرانية المجتمعات العمرانية الجديدة المدن الجديدة هيئة المجتمعات العمرانية هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة الدكتور حسن الشوربجي وزير الإسكان والمرافق المجتمعات العمرانية الجديد وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات الشئون العقارية رئيس هيئة المجتمعات العمرانية شريف الشربينى الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية حسن الشوربجي الإسكان والمرافق والمجتمعات المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان الکیانات القائمة
إقرأ أيضاً:
هيئة الأسرى تحذّر من أوضاع كارثية للفلسطينيين بسجون العدو مع موجة برد شديدة
الثورة نت /…
حذّرت هيئة شؤون الأسرى والمحرّرين من تدهور خطير في أوضاع الأسرى الفلسطينيين داخل سجون العدو الصهيوني، مع ما وصفته بـ”أسوأ موجة برد تضربهم منذ سنوات”.
وقالت الهيئة، في بيان صدر اليوم الأربعاء، إنّ “أجساد الأسرى تتجمّد الآن، وكلّ ساعة صمت تعني مزيدًا من الخطر عليهم”، مضيفةً، أنّ البرد داخل الأقسام “أقسى بعشرات المرات من الخارج”.
وأوضحت أنّ الزنازين الإسمنتية تتحوّل إلى بيئة شديدة الرطوبة، فيما تلسع الأسِرّة المعدنية أجساد الأسرى، ويتسلّل الهواء البارد طوال الليل دون توقف، في حين لا يمتلكون سوى ملابس خفيفة لا توفر أي حماية في الشتاء.
وأشارت الهيئة إلى أنّ أوضاع الأسرى تتفاقم بسبب حرمانهم من الأغطية والملابس الشتوية، ما يترتب عليه ظروف اعتقال غير إنسانية تنذر بكارثة صحية.
وأضافت أنّ المشاهد داخل الزنازين صادمة، مؤكدة أن بعض الأسرى ينامون على الأرض لعدم توفّر فرش دافئة، فيما يكتفي آخرون بقطع قماش مهترئة.
وفي السياق ذاته، لفتت الهيئة إلى أنّ الأسرى المرضى يعانون من الارتجاف طوال الليل دون دواء أو غطاء، ووصفت هذه الظروف بأنها أحد أقسى أشكال التعذيب.
وشدّدت على أنّ ما يجري هو هجوم متعمّد على حياة الأسرى الفلسطينيين، خاصة مع ارتفاع حالات الالتهابات ونزلات البرد الحادّة وتفاقم آلام المفاصل.
وحملت هيئة شؤون الأسرى والمحرّرين العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن أي تدهور أو وفيات محتملة، داعيةً المجتمع الدولي إلى التدخّل الفوري.
ويحتجز العدو الصهيوني أكثر من 9,300 أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، يعانون التعذيب وسوء المعاملة والتجويع وحرمان الرعاية الصحية، ما أدى لوفاة العشرات، بحسب تقارير حقوقية محلية وصهيونية.
وتأتي هذه الانتهاكات في ظل تصاعد الجرائم بحق الأسرى، بالتوازي مع حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي خلّفت أكثر من 70 ألف شهيد و 171 ألف جريح، معظمهم من الأطفال والنساء.