فيديو صادم.. معلمة رياض أطفال تضرب طفلة على رأسها
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
معلمة رياض أطفال تضرب طفلة.. انتشر فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لــ معلمة رياض أطفال تضرب طفلة على رأسها حتى البكاء، مما أثار حالة غضب كبيرة بين أولياء الأمور.
فيديو معلمة رياض أطفال تضرب طفلة على رأسهاتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي، فيديو لــ معلمة رياض أطفال تضرب طفلة على رأسها بالعصا وتعنفها بطريقة قاسية، بسبب أن الطفلة لا تستطيع أن تقرأ ما كُتب على السبورة، لتقوم المعلمة بضرب الطفلة على رأسها بعصا خشبية.
ورغم بكاء الطفلة لم تتوقف المعلمة عن تعذيبها، حيث أصرت المعلمة أن تقرأ الطفلة الكلمات، وفي كل مرة لا تستيطع الطفلة فيها أن تقرأ ما تطلبه منها، تقوم بضربها بالعصا أو قرصها من أذنها أو تمسك بشعر الطفلة وتشدها منه.
أخصائية اجتماعية تنشر فيديو لمعلمة رياض أطفال تضرب طفلةوتم تصوير الفيديو المتداول لــ معلمة رياض أطفال تضرب طفلة، من قبل الأخصائية الاجتماعية في الحضانة، وذلك دون علم المعلمة، لتوضح فيه مدى قسوة المعلمة على الأطفال، وطريقة تعاملها معهم.
تعليقات المتابعين على فيديو معلمة رياض أطفال تضرب طفلةوأشعل الفيديو غضب عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وبالأخص أولياء الأمور، وقال أحدهم: «أفضل ابني يكون أمي ولا يكبر معدوم شخصيته وحامل مرض نفسي حسبي الله فيكي».
وأضاف آخر: «حسبي الله ونعم الوكيل فيكي مفيش في قلبك رحمة، ليه كده حرام عليكي».
هجوم على الأخصائية الاجتماعيةونالت الأخصائية الاجتماعية، التي نشرت الفيديو، نصيبها من الهجوم بسبب عدم تدخلها لإيقاف المعلمة عن تعذيب الطفلة، واكتفائها بتصوير المشهد.
أول تعليق من مصروة فيديو معلمة رياض أطفال تضرب طفلةوخرجت الأخصائية الاجتماعية، للرد على كل الأقاويل، عبر حسابها بـ«فيس بوك»، قائلة: أولًا: أنا الي مصوره الفيديو.. .طيب عشان نخلص من الحوار دا واللي عمال يسأل علي اللي صورت، وإزاي تسكت و تتفرج و تصور».
الأخصائية الاجتماعية تدافع عن نفسهاوتابعت: «انا اتكلمت بدل المرة 10 ومحدش سمعلي، أنا كنت بدرب هناك ولقيت أسلوب المعاملة السيء ده مع الأطفال، ولما اتكلمت محدش سمع كلامي، وكان لازم أعمل حاجة، وصورت الفيديو ده عشان لازم يتحسبوا».
وواصلت، قائلة: «بطلوا بقى تمسكوا في رد الفعل، وتسيبوا الفعل نفسه، أنا مسكتش».
شكوى الأخصائية من التعامل الوحشي مع الأطفالوخلال حديثها، أوضحت الأخصائية أن المعلمة التي ظهرت في الفيديو لم تكن الوحيدة التي تفعل ذلك مع الأطفال، فمعظم المعلمات في الحضانة يعنفون الأطفال ويضربونهم بداعي التعليم والنطق بشكل سليم والتزامهم بالحفظ، وعلى الرغم من شكوى الأخصائية من هؤلاء المعلمات، فإنه لم يستمع أحد لها.
اقرأ أيضاًضربت الطلاب بالشبشب.. تفاصيل استبعاد مديرة مدرسة بالمرج وتحويلها للتحقيق
النيابة الإدارية تحيل معلمًا بإحدى مدارس الجيزة للمحاكمة التأديبية العاجلة
بسبب طالب.. مدير تعليم القليوبية يحيل معلما للتحقيق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأخصائیة الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
موسم التحولات.. فليك يخطط لقرار صادم في برشلونة
يبدو أن الموسم الجديد لنادي برشلونة قد يحمل مفاجأة غير سارة لحارس مرمى الفريق المخضرم مارك أندريه تير شتيجن، في ظل اقتراب النادي من التعاقد مع الحارس الشاب خوان جارسيا من صفوف إسبانيول.
موسم التحولات.. فليك يخطط لقرار صادم في برشلونةووفقًا لتقارير صحفية كتالونية، يوشك برشلونة على تفعيل الشرط الجزائي في عقد جارسيا، والذي تبلغ قيمته 25 مليون يورو، تمهيدًا لضمه خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن هناك توافقًا تامًا بين إدارة برشلونة والمدرب الجديد هانز فليك على منح الفرصة لجارسيا ليكون الحارس الأساسي للموسم القادم، الأمر الذي يضع تير شتيجن في موقف حرج، رغم قضائه عشر سنوات ناجحة داخل أسوار "كامب نو".
تجديد الدماء على حساب الخبرةورغم ارتباط تير شتيجن بعقد مع النادي يمتد حتى عام 2028، ورغبته المُعلنة في الاستمرار، إلا أن مؤشرات الموسم الجديد 2025/2026 توحي بتراجع كبير في فرصه للمشاركة أساسيًا، خاصة في ظل رغبة فليك في ضخ دماء جديدة في الفريق، والاعتماد على عناصر شابة قادرة على مواكبة مشروعه الفني المستقبلي.
ويبدو أن المدرب الألماني يضع نصب عينيه بناء فريق تنافسي قادر على استعادة أمجاد برشلونة، مع التركيز على الحاضر والمستقبل معًا، مما قد يدفع تير شتيجن إلى التفكير في الرحيل بحثًا عن دقائق لعب مضمونة، خصوصًا في ظل طموحه للظهور بشكل أساسي مع منتخب ألمانيا في كأس العالم 2026.
أصعب تحدي في مسيرتهتير شتيجن، الذي ما دام عانى من الجلوس احتياطيًا خلف مانويل نوير في المنتخب، يجد نفسه اليوم أمام واحدة من أكثر المحطات حساسية في مسيرته الرياضية. وبين تحديات الاستمرار في برشلونة بمكانة غير مضمونة، أو خوض تجربة جديدة تضمن له التواجد في الصورة، سيكون عليه اتخاذ قرار حاسم في الفترة المقبلة.
فهل يختار البقاء والقتال على مركزه في برشلونة؟ أم يبحث عن فرصة جديدة تعيد له الأضواء قبل مونديال 2026؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.