أعلنت جامعة برج العرب التكنولوجية في الاسكندرية، المصاريف السنوية والأوراق المطلوبة للطلاب الجدد الملتحقين بها من خريجي الشهادة الثانوية العامة، استعدادًا لاستقبال الدفعة الثانية بها للعام الدراسى 2023 /2024.

وذكرت الجامعة في بيان لها الأربعاء، أنه استكمالا لاستعدادات جامعة برج العرب التكنولوجية لبدء العام الدراسي الجديد 2023_2024، واستقبال الدفعة الثانية الجديدة، تعلن الجامعة عن المصاريف السنوية للطلاب الجدد على أن تكون كالآتي:

كلية تكنولوجيا العلوم الصحية:

السنة الأولى 15 ألف جنيهاً
السنة الثانية 15 ألف جنيهاً
السنة الثالثة 20 ألف جنيهاً
السنة الرابعة 20 ألف جنيهاً
كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة:

السنة الأولى 15 ألف جنيهاً
السنة الثانية 15 ألف جنيهاً
السنة الثالثة 20 ألف جنيهاً
السنة الرابعة 20 ألف جنيهاً
والأوراق المطلوبة للتقديم بالجامعة بعد القبول من مكتب التنسيق كالاتي:

بطاقة ترشيح الطالب الصادرة من مكتب التنسيق.


أصل شهادة الثانوية العامة المائية + 3 صور منها.
أصل شهادة ميلاد حديثة مائية موضح بها الرقم الثلاثي للذكور + 3 صور منها.
عدد 3 صور من البطاقة الشخصية للطالب.
عدد 3 صور من البطاقة الشخصية لولي امر الطالب.
نموذج 2 جند للطالب + 6 أو 7 جند.
عدد 8 صورة شخصية للطالب 4 في 6.
استمارة الكشف الطبي.
وذكرت الجامعة أنه سيتم الإعلان فيما بعد عن الموعد المحدد لاستقبال الجامعة لتقديمات الطلاب الجدد دون الحاجة لإجراء أي مقابلات شخصية مع الطلاب ولا اختبارات لقدرات، على أن تكون فترة التقديمات مقسمة بين طلاب الثانوية العامة في أيام محددة وطلاب الثانوي الفني في أيام أخرى وغيرهم من الطلاب، على أن يتم استكمال هذه الأوراق المطلوبة بعد يتوجه الطالب لمقر الجامعة بمدينة برج العرب الجديدة بالإسكندرية- حي الجامعات؛ لإدارة شؤون الطلاب وسحب ملف التقديم بموجب بطاقة الترشيح الصادرة من مكتب التنسيق، وأن ليس للجامعة أي فروع أخرى خارج مدينة برج العرب الجديدة بمحافظة الإسكندرية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإسكندرية الثانوية العامة الشهادة الثانوية العامة العام الدراسي الجديد جامعة برج العرب التكنولوجية برج العرب صور من

إقرأ أيضاً:

دعوات تغيير آلية اختيار أمين الجامعة العربية تثير جدل مغردين

 

وتأتي هذه التطورات في ظل المساعي الجارية لإصلاح وتطوير جامعة الدول العربية، والتي بدأت بقمة جدة في مايو/أيار 2023 التي استضافتها المملكة العربية السعودية، حيث تم تشكيل لجنة عربية برئاسة السعودية لمناقشة إصلاحات شاملة للجامعة.

وبحلول مارس/آذار 2024، اجتمعت اللجنة في العاصمة المصرية القاهرة لمناقشة ملف إصلاح وتطوير جامعة الدول العربية، في خطوة تهدف لتعزيز دور المنظمة العربية في المشهد الإقليمي والدولي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وزراء عرب يتهمون إسرائيل بالعنجهية والتطرف لمنعها زيارتهم للضفةlist 2 of 2منصب "نائب الرئيس" على طاولة المجلس المركزي الفلسطينيend of list

وسط هذه التطورات، يبرز ملف منصب الأمين العام للجامعة كأحد القضايا الحساسة التي تثير جدلا واسعا في الأوساط السياسية وعلى منصات التواصل الاجتماعي، خاصة مع اقتراب انتهاء ولاية الأمين العام الحالي.

ومنذ تأسيس جامعة الدول العربية عام 1945، تولى منصب الأمين العام 8 دبلوماسيين مصريين، وهو ما يعكس عرفا دبلوماسيا جرت عليه العادة دون وجود نص قانوني ملزم بذلك، مما يفتح المجال للنقاش حول ضرورة التغيير.

والأمين العام الحالي أحمد أبو الغيط، الذي يشغل المنصب منذ 2016، من المتوقع أن تنتهي ولايته في عام 2026، لكن الحديث عن الدور المستقبلي لهذا المنصب يعود بقوة مع اقتراب موعد انتهاء ولايته.

آراء متباينة

وعلى خلفية هذا النقاش، برزت تدوينات على منصة إكس تفاعلت مع دعوات تغيير آلية اختيار الأمين العام، رصد برنامج شبكات (2025/6/8) جانبا منها، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لهذا التوجه.

إعلان

وكتب محمد: "الجامعة لا يجوز أن تكون حكرا على أي دولة مهما كان حجمها. الإمارات كانت دوما في طليعة الدعم السياسي والمالي للمؤسسات العربية، ومن حقها أن تتقدم لتولي مواقع قيادية فيها".

في المقابل، دافع خالد عن الوضع الحالي قائلا: "مصر لم تستولِ على المنصب كما يدعي البعض، بل حافظت عليه لأنه كان دوما جزءا من التوازنات العربية. المنصب في القاهرة لأنه وُلد فيها، وخرج من رحم مؤسساتها، والجامعة لا تزال بحاجة إلى الثقل المصري".

وأيد عبد العزيز فكرة التغيير بالقول: "جامعة الدول العربية بحاجة إلى تجديد دماء حقيقي، يشمل آلية اختيار أمينها العام. السعودية اليوم تمتلك شبكة علاقات إقليمية ودولية واسعة، وخبرة دبلوماسية تخولها لأداء هذا الدور بفاعلية".

وطرح أحمد رؤية مختلفة حول معايير الاختيار بقوله: "الفكرة العاقلة الوحيدة حاليا والتي لا يختلف عليها اثنان، أن جامعة الدول العربية يجب أن يكون مقرها دولة قوية سياسيا واقتصاديا على مستوى المنطقة، أينما وجدتم هذه الدولة ورأيتموها مناسبة فأنا أتفق معكم".

بينما عبر بهجت عن تشاؤمه من دور الجامعة العربية بشكل عام قائلا: "الجامعة لم يعد لها صوت وقوة.. ولا يجب أن يزعجكم أي تغيير فيها علشان ببساطة بالعربي كده هي ملهاش أي لازمة".

وتبقى التطورات المقبلة في ملف إصلاح جامعة الدول العربية محل ترقب واهتمام، خاصة مع استمرار النقاشات حول ضرورة تحديث بنية المنظمة وآليات عملها لتواكب متطلبات المرحلة الراهنة والتحديات المستقبلية التي تواجه المنطقة العربية.

8/6/2025

مقالات مشابهة

  • الإعلان عن انطلاق النسخة الثانية من “إنفستوبيا – المتوسط” في اليونان العام المقبل
  • رئيس جامعة ساكسوني مصر الألمانية : نستهدف خريجا منافسا في أسواق العمل
  • جامعة حلوان تحقق إنجازات رائدة نحو التنمية المستدامة
  • رئيس جامعة أسيوط يتابع سير العمل بالمدن الجامعية والقرية الأوليمبية
  • جامعة سمنود التكنولوجية تختتم امتحانات الفصل الدراسي الثاني بنجاح
  • رئيس جامعة أسيوط يتلقى تقريرًا حول متابعة سير العمل بالمدن الجامعية والقرية الأوليمبية
  • اليونان تستضيف النسخة الثانية من «إنفستوبيا - المتوسط» العام المقبل
  • "فى اول ايام العمل" رئيس جامعة أسيوط التكنولوجية يتفقد سير العمل بالجامعة
  • جامعة قطر تواصل استقبال طلبات القبول الإلكترونية للفصل الدراسي خريف 2025
  • دعوات تغيير آلية اختيار أمين الجامعة العربية تثير جدل مغردين