أسعار الذهب اليوم في السعودية الجمعة 22 نوفمبر 2024.. صعود جديد
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
شهدت أسعار الذهب اليوم في السعودية، الجمعة 22 نوفمبر 2024، ارتفاعاً ملحوظاً في مستهل التعاملات اليومية، تزامناً مع مؤشر سعر المعدن الأصفر في البورصة العالمية، حيث سجلت العقود الآجلة عند 2,686.8 دولار للأوقية.
اقرأ ايضاًفي السطور التالية نعرض لكم تقريراً عن متوسط أسعار الذهب اليوم في السعودية بالريال السعودي لمختلف أعيرة الذهب (الأسعار العالمية):
حقق سعر جرام الذهب عيار 24 في السعودية: 232.94 ريال سعودي، ما يُعادل (86.38 دولار).بلغ سعر جرام الذهب عيار 22 في السعودية: 283.44 ريال سعودي، ما يُعادل (75.58 دولار).جاء سعر جرام الذهب عيار 21 في السعودية: 283.44 ريال سعودي، ما يُعادل (75.58 دولار).بلغ سعر جرام الذهب عيار 18 في السعودية: 242.95 ريال سعودي، ما يُعادل (64.79 دولار).وجاء سعر جرام الذهب عيار 14 في السعودية: 188.96 ريال سعودي، ما يُعادل (50.39 دولار).
سعر أوقية الذهب في السعودية اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024
وصل سعر بيع أوقية الذهب في السعودية اليوم الجمعة عند: 10,075.50 ريال سعودي، ما يُعادل (2,686.80 دولار).
اقرأ ايضاًجاء سعر جنيه الذهب (عيار 21) اليوم في السعودية عند 2,721.06 ريال سعودي، وهو ما يُعادل (725.62 دولار).
سعر كيلو الذهب اليوم في السعوديةوجاء سعر كيلو الذهب في السعودية اليوم عند 326,203.20 ريال سعودي، ما يُعادل (86,987.52 دولار).
كلمات دالة:أسعار الذهب اليوم في السعوديةالذهب اليوم في السعوديةالسعودية© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أسعار الذهب اليوم في السعودية الذهب اليوم في السعودية السعودية أسعار الذهب الیوم فی السعودیة سعر جرام الذهب عیار الجمعة 22 نوفمبر 2024 ریال سعودی ما ی عادل
إقرأ أيضاً:
آي صاغة: 120 جنيها ارتفاعا في أسعار الذهب بعد هجوم إسرائيل على إيران
ارتفعت أسعار الذهب في الأسواق المحلية والعالمية، خلال تعاملات اليوم الجمعة، مدعومةً بطلب قوي على الملاذ الآمن؛ عقب الهجمات الإسرائيلية التي شُنّت ليلاً على إيران، بحسب تقرير صادر عن منصة «آي صاغة».
وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتجارة الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، أن أسعار الذهب قفزت في السوق المحلية بقيمة 120 جنيهًا، ليسجل جرام الذهب عيار 21 نحو 4850 جنيهًا.
كما ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنحو 63 دولارًا لتسجل 3446 دولارًا.
وأضاف أن سعر عيار 24 سجل نحو 5543 جنيهًا، وعيار 18 نحو 4157 جنيهًا، وعيار 14 نحو 3234 جنيهًا، بينما وصل سعر الجنيه الذهب إلى 38.800 جنيه.
يذكر أن أسعار الذهب قد ارتفعت بالأسواق المحلية بقيمة 55 جنيهًا خلال تعاملات أمس الخميس، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4675 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4730 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بقيمة 30 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3353 دولارًا، واختتمت التعاملات عند 3383 دولارًا.
ولم تكن هذه القفزة في أسعار الذهب مفاجئة، بل جاءت مدفوعة بطلب قوي على الملاذات الآمنة، في وقت تصاعدت فيه مخاوف المستثمرين من امتداد رقعة التوتر في الشرق الأوسط إلى صراع إقليمي أوسع، لم يكن الذهب وحده المستفيد من هذا التصعيد، فقد لحقت به الفضة أيضًا، وإن بوتيرة أهدأ، بينما ارتفعت أسعار النفط بنسبة تجاوزت 7%، في ظل مخاوف من تعطل محتمل لإمدادات الطاقة في مضيق هرمز.
وبينما كانت منصات التداول تشتعل بالأوامر، تسربت إلى وسائل الإعلام تقارير تفيد بمقتل عدد من كبار الجنرالات والمسؤولين النوويين الإيرانيين، ما أصاب هيكل القيادة في طهران بحالة شلل، في حين أعلنت إسرائيل أنها "تستعد لجولات أخرى من الضربات"، وهو ما عزّز من مناخ الهلع في الأسواق.
الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشيال"، أطلق تصريحات لافتة، قائلا: "لقد ماتوا جميعًا الآن... الوضع سيزداد سوءًا!"، مضيفًا أن على إيران أن تبرم اتفاقًا قبل "أن يتبقى شيء من الإمبراطورية الإيرانية".
اقتصاديًا، تأتي هذه التحركات في وقت تبدو فيه البيئة النقدية الأمريكية أكثر مرونة، فقد صدرت هذا الأسبوع بيانات مؤشر أسعار المنتجين التي أظهرت تباطؤًا في التضخم، مما دعم التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، وهو ما يشكّل عامل دعم إضافي للذهب، في حين تراجع مؤشر أسعار المنتجين الأساسي إلى 3% في مايو، مقابل 3.2% في أبريل، بينما أظهر مؤشر أسعار المستهلك تباطؤًا مشابهًا، ما يُقلّص المخاوف من دورة تشديد جديدة.
البنوك المركزية العالمية من جانبها لم تكن بعيدة عن هذا المشهد، إذ تشير التقديرات إلى أن مشترياتها من الذهب قد تتجاوز 1000 طن خلال 2025، في مؤشر على تحول استراتيجي في بناء الاحتياطيات.
أما الفضة، فاحتفظت بمكانتها كأصل دفاعي متصاعد، ورغم تراجعها بشكل طفيف اليوم، إلا أنها سجلت على مدى الأشهر الأخيرة أفضل أداء لها منذ عام 2012، مدعومة بطلب مزدوج (استثماري وصناعي)، خصوصًا من قطاعات الطاقة المتجددة وصناعة السيارات الكهربائية.