جامعة الأقصر تنظم قوافل طبية مجانية لعلاج العيون لمنتسبيها بـ3 كليات.. صور
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت جامعة الأقصر، قوافل طبية مجانية في تخصص الرمد، بكليات الألسن والفنون الجميلة والطب، تحت رعاية الدكتور صابرين عبد الجليل رئيس جامعة الأقصر، وتأتي المبادرة تفعيلا للمبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، حيث استفاد من هذه القوافل الطبية، أكثر من ١٦٠ شخص من داخل وخارج الجامعة.
جاءت القوافل الطبية المجانية، تحت إشراف إدارة خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الأقصر وبإعداد وتنسيق الدكتورة رضا عطا الله منسق التواصل المجتمعي بجامعة الأقصر، والدكتورة هناء حامد، مدير الإدارة العامة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد عطيتو أستاذ طب الرمد بكلية الطب جامعة الأقصر، وفريق عمل الإدارة: أ.هنية محمود، أ.هبة رمضان، بالتعاون مع مركز آي كير للعيون.
وأقيمت القوافل، بكليات الألسن والفنون الجميلة والطب بمدينة طيبة، مستهدفة جميع منتسبي جامعة الأقصر (من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والكادر الإداري والطلاب والعمال ومسئولي الأمن والنظافة) إلي جانب منتسبي المجتمع المدني من الراغبين في الكشف المجاني عن أمراض الرمد أو كشف النظر أو تحديث نظارة أو غيرها.
المستهدفون من القوافل الطبية بجامعة الأقصركما استهدفت القوافل جميع الفئات العمرية من المبادرة وهي الفئة العمرية الأولي من عمر يوم وحتي ٦ سنوات، والفئة العمرية الثانية من عمر ٦ سنوات وحتي ١٨ عام، والفئة العمرية الثالثة من عمر ١٨ وحتي ٦٥ عام وقد ضمت المبادرة ٣ أطباء رمد وتمريض باستخدام أجهزة طبية حديثة شملت التليسكوب البارميتر parmeter وجهاز أوبتوس Optos وشاشة العلامات وغيرها.
ومن المقرر أن تستمر القوافل الطبية المجانية في مواصلة أعمالها بمقر مجمع كليات السياحة والطب والعلوم والتربية بمدينة طيبة الجديدة ومحيطهم وذلك بمقر كلية الطب يوم الأربعاء القادم الموافق 27 نوفمبر 2024 .
القوافل الطبية (1) القوافل الطبية (1) القوافل الطبية (2) القوافل الطبية (2) القوافل الطبية (3) القوافل الطبية (3) القوافل الطبية (4) القوافل الطبية (4) القوافل الطبية (5) القوافل الطبية (5) القوافل الطبية (6) القوافل الطبية (6) القوافل الطبية (7) القوافل الطبية (7) القوافل الطبية (8) القوافل الطبية (8) القوافل الطبية (9) القوافل الطبية (9) القوافل الطبية (10) القوافل الطبية (10) القوافل الطبية (11) القوافل الطبية (11) القوافل الطبية (12) القوافل الطبية (13)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بداية جديدة لبناء الإنسان جامعة الاقصر قوافل طبية مجانية إدارة خدمة المجتمع وتنمية البيئة الأقصر كلية الطب القوافل الطبیة جامعة الأقصر
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تنظم ملتقى «لأجل جيل واعٍ ضد التدخين»
أبوظبي: «الخليج»
نظمت مديرية مكافحة المخدرات بقطاع الأمن الجنائي في شرطة أبوظبي، ملتقى «لأجل جيل واع ضد التدخين» بالتعاون مع عدد من المؤسسات المجتمعية تزامناً مع اليوم العالمي للتدخين وذلك في مركز سالم بن حم الثقافي في مدينة العين بهدف نشر الوعي بالآثار الصحية والاجتماعية للتدخين وتعزيز دور الأسرة في حماية الشباب من السلوكيات السلبية.
حضر افتتاح الملتقى الشيخ مسلم بن حم العامري، رئيس مجلس إدارة مركز سالم بن حم الثقافي، ومتحدثون من الجهات المعنية وعدد من طلبة المدارس.
وأكد العميد طاهر غريب الظاهري، مدير مديرية مكافحة المخدرات حرص شرطة أبوظبي على تقديم خدماتها وبرامجها التوعوية لمنتسبيها وأفراد المجتمع، موضحاً أن الملتقى جاء ليؤكد اهتمام المديرية برفع التوعية بالقضايا المجتمعية ضمن خطتها الاستراتيجية لعام 2025 الرامية إلى نشر الوعي بأضرار التدخين والمخدرات، وتحقيق رؤية شرطة أبوظبي عبر إشراك المجتمع بمختلف أطيافه في تعزيز رسالة الأمن والآمان.
وقال الشيخ مسلم بن حم العامري إن حماية الأجيال الناشئة من آفة التدخين مسؤولية مجتمعية ووطنية تتطلب تضافر الجهود من جميع القطاعات.
وأكد العقيد دكتور سالم عبيد العامري، مدير إدارة مكافحة المخدرات - منطقة العين اهتمام الإدارة ومن ضمن أولوياتها بتعزيز التوعية للشباب وحمايتهم من أضرار التدخين ومخاطر المخدرات وآثارها المؤلمة، مؤكدًا أهمية دور الأسرة في بناء المجتمع والحفاظ على سلوكيات أفراده.
واستعرض الدكتور محمد مأمون الزبير، اختصاصي الطب الباطني من مستشفى ميديكلينك - العين في المحور الصحي، مخاطر التدخين على الصحة العامة للإنسان وما يسببه من أضرار في القلب وانسداد الشرايين، وقدم إحصائيات منظمة الصحة العالمية وحقائق مهمة عن أضرار التدخين خصوصًا بين أوساط الشباب والمراهقين.
وتحدث في المحور الاجتماعي الدكتور آلان محمد حمادة، من المركز الوطني للتأهيل عن تأثير التدخين على شخصية الفرد وما يترتب عليه من اضطرابات في الشخصية وضغوط نفسية تحد من تواصله مع المجتمع.
وأكدت الأخصائية الاجتماعية يمنى الشرقي العامري، في المحور الأسري على أهمية دور الآباء والأمهات في مراقبة أبنائهم وتقديم الدعم لهم، وغرس القيم والعادات الإيجابية وتشجيعهم على اتخاذ القرار الصحيح للإقلاع عن التدخين، وحثهم على تقضية أوقات الفراغ بما يعود عليهم بالفائدة من أجل بناء جيل مفكر واع من التدخين يتبع أنماطاً صحية وحياة سليمة وبيئة خالية من التدخين.
و قدمت مؤسسة التنمية الأسرية مسابقات توعوية حول أضرار التدخين وطرق الوقاية منها، تفاعل معها الطلبة والحضور وشاركت مكتبة زايد المركزية في تثقيف الحضور بمخاطر استخدام السيجارة الإلكترونية، وحثت على تشجيع السلوك الإيجابي داخل البيئة المدرسية.
وشارك في الملتقى عدد من منتسبي شرطة أبوظبي وطلبة المدارس واشتمل برنامجه على عرض حول تأثير وخطورة التدخين وطرق الوقاية منها وجرى في ختام الفعاليات تكريم الجهات المشاركة وتوزيع كتيبات إرشادية حول مكافحة التدخين.