أسعار المعاطف في البلاك فرايداي.. تخفيضات تصل إلى 50%
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
منذ بداية شهر نوفمبر الجاري قررت العديد من المحال التجارية وسلاسل المولات الشهيرة تقديم العروض والتخفيضات المختلفة على السلع والمنتجات بها وذلك بمناسبة البلاك فرايداي 2024 أو ما يعرف بالجمعة البيضاء، والتي تكثر فيه التخفيضات وعمليات الشراء، ومنها المعاطف النسوية التي يكون ارتدائها هام في فصل الشتاء وعند موجات البرد الشديدة.
وأعلنت الكثير من المتاجر والمحلات تخفيضات على أسعار المعاطف الشتوية في البلاك فرايداي، وتشمل الخصومات نسبًا تتراوح بين 30 إلى 50%، ما يجعل هذا الوقت مناسبًا للحصول على معاطف بأحدث التصاميم وبأسعار مخفضة.
أسعار المعاطف في الأسواقونشر أحد مواقع التسوق الشهير عبر الإنترنت أبرز أسعار المعاطف النسائية في تخفيضات البلاك فرايداي وتأتي كما يلي:
يختلف سعر البالطو أو المعطف وفقا لجودته وخامته والمكان الذي يباع فيه، وتأتي الأسعار كما يلي:
بالطو مطر حريمي بمقاس كبير للوقاية من المطر مستورد بسعر يصل إلى 3000 جنيه بدلا من 3500 جنيه.
بالطو حريمي عالي الجودة موديل 2025 بسعر يصل إلى 1500 جنيه بدلا من 2000 جنيه.
بالطو مطر عصري للنساء من تاي شوب بسعر 1350 جنيها بدلا من 1500 جنيه.
معطف صوف منفوش للنساء بسعر 1500 بدلا من 2000 جنيه جنيه.
بالطو ال جوخ تلبس من 70 إلى 120 كيلوجراما للنساء بسعر 1200 جنيه بدلا من 1700 جنيه.
جاكيت جوخ سادة بأكمام طويلة نسائي بسعر ألف جنيه بدلا من 1400 جنيه.
تخفيضات البلاك فرايدايوتعرض العديد من السلاسل التجارية بمناسبة البلاك فرايداي خصومات تصل إلى 80% على تشكيلة واسعة من الملابس والمعاطف من علامات تجارية شهيرة، مع إمكانية الاستفادة من خصم إضافي باستخدام أكواد خاصة عند الذهاب للمقر نفسه بدلا من الشراء أون لاين.
هذه العروض متاحة لفترة محدودة خلال شهر نوفمبر 2024، وبدأت بعض المتاجر بتقديم خصومات مسبقة.
يُنصح بمقارنة الأسعار قبل الشراء ومراجعة سياسات الاسترجاع للحصول على تجربة تسوق مريحة وآمنة ولضمان حقوقك عند الرغبة في الاسترجاع أو الاستبدال والتعامل مع جهاز حماية المستهلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البلاك فرايداي تخفيضات البلاك فرايداي عروض البلاك فرايداي البلاک فرایدای جنیه بدلا من
إقرأ أيضاً:
عسكري إسرائيلي: الجيش “فيل تائه في حقل ألغام” في غزة
#سواليف
قال رئيس العمليات السابق في #جيش_الاحتلال، يسرائيل زيف، إن الأحداث الأخيرة أعادت فتح “جراح جباليا”، التي حصدت أرواح عشرات #الجنود #الإسرائيليين في سلسلة عمليات وصفها بـ”العقيمة والمتكررة”، دون أن تُحدث أي فارق ميداني حقيقي أو تساهم في تحقيق أمن “إسرائيل”.
وأضاف زيف في مقالٍ نشره بموقع القناة 12 العبرية، أن #العمليات_العسكرية المتكررة في أزقة #جباليا تُنفذ في المكان ذاته، بنفس الطريقة، وتحت ذرائع تتبدل باستمرار، بينما الواقع لا يتغير: اقتحامات جديدة، تهجير للفلسطينيين، تدمير لما تبقى من بنى تحتية، وقتال وسط عبوات و #كمائن، وسلسلة لا تنتهي من الاغتيالات لعناصر ومقاتلين جُندوا حديثاً، وقادة سبق أن تم استهداف من قبلهم.
ووصف زيف هذا النمط العسكري بأنه “تخبط في حلقة مفرغة”، مشيراً إلى أن الجيش بات يُستخدم لسد فراغ سياسي نتيجة غياب الأهداف الواضحة والخطة القابلة للتحقيق.
مقالات ذات صلةوحذر المسؤول العسكري السابق من أن جيش الاحتلال يتحول إلى ” #فيل_تائه في #حقل_ألغام”، بدلاً من أن يكون قوة رادعة تمارس الهجوم والمناورة وتفرض الهيبة.
واعتبر أن ما يجري الآن هو تآكل عميق في الفاعلية العسكرية، و”استخدام سيء لقوة عسكرية دون أفق سياسي أو استراتيجية خروج واضحة”.
وهاجم زيف الأداء السياسي لحكومة نتنياهو، مشيراً إلى أن تراكم الإخفاقات لا يقتصر على جبهة غزة، بل يشمل ملفات إقليمية ودولية، منها الفشل في استعادة الأسرى، وعدم القدرة على إنهاء حكم حركة حماس، وكذلك فشل “مخطط الترحيل الجماعي” وتقويض نظام توزيع المساعدات، إضافة إلى تدهور مكانة “إسرائيل” في المجتمع الدولي وتنامي الغضب العالمي تجاهها.
وأشار إلى أن الإخفاق الأبرز يتمثل في غياب الحسم السياسي، وعدم الاستعداد لاعتماد مبادرات واقعية لإنهاء الحرب، وفي مقدمتها المبادرة العربية، معتبرًا أن إطالة أمد القتال بدون هدف واضح، يقوّض صورة الردع الإسرائيلي ويُفقد الجيش إنجازاته الميدانية تدريجياً.
وفي تقييمه لمآلات الحرب، لفت زيف إلى تراجع دقة الأهداف وتضاؤل جدوى العمليات، مشيرًا إلى أن هذا النهج يهدد بإفشال أي نصر عسكري ويزيد من تورط الجيش في إدارة الفلسطينيين بدلاً من خوض معركة حاسمة.
وختم بالقول إن الجيش يجد نفسه اليوم عالقًا بين احتلال 70% من قطاع غزة وتحمل مسؤولية 100% من الفلسطينيين، فيما لا تزال الحكومة غارقة في قرارات مرتجلة دون إدراك لنتائجها، داعيًا إلى اتخاذ قرار واحد هو إنهاء الحرب، لتجنيب المؤسسة العسكرية مزيدًا من الفوضى والخسائر.