الثورة نت:
2025-07-30@14:42:09 GMT

استحقاقات النصر والتمكين

تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT

هناك أساسيات يجب تحقيقها للوصول إلى النصر والتمكين، منها الإيمان بالله والثقة بوعده والاعتماد عليه وإعداد الأسباب المستطاعة وجهاد الظالمين والمجرمين، فقد اخبرنا الله سبحانه وتعالى بقوله ((لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا)) النساء-95-.


واخبرنا سبحانه وتعالى انه يميز في الجهاد بين المجاهدين والصابرين وغيرهم ((أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ))ال عمران -142-
وسنن الله لا تتخلف عن التحقق اذا توفرت أسبابها وهو ما أشار إليه وأكد عليه القائد الشهيد حسين بن بدرالدين الحوثي – رحمه الله – وتابعه عليه الشهيد القائد حسن نصرالله – رحمه الله – بقوله إن النصر لا يتحقق بغير أسباب ولا امتحانات ولا ابتلاءات ولا صعوبات، لأنها تكشف معدن الرجال، فلا يمنح الله النصر لخليط، بل يناله الأتقياء الأنقياء الأوفياء، فالشدائد تفرز الرجال من غيرهم، هناك من ينسحب ومن يستسلم ومن ينهار ومن يخون، والمؤمنون الصادقون هم من يكملون المشوار وهم الجديرون بنيل النصر بعد أن غربلتهم وميزتهم الامتحانات والابتلاءات .
وكان – رحمه الله – قد أكد أن ما يحدث من أحداث شيء إيجابي، حيث كشف العدوان على غزة ما كنا نقوله ونتحدث به قبل سنوات من الآن «أن هذه الأنظمة لا يمكن الرهان عليها في تحرير فلسطين، لأنها تدير شؤونها مع اليهود من تحت الطاولة وهي مع أمريكا وإسرائيل وفلسطين لا تعني لها شيئا».
وفي قراءة سريعة لما خرجت به قمة الرياض غير العادية التي انعقدت بالتزامن مع موسم الرياض للتفسخ والانحلال، نجد أن ما قاله الشهيد حسن نصرالله حقيقة مؤكدة حيث لم يستطع زعماء وملوك وأمراء الأمتين العربية والإسلامية اتخاذ إجراء واحد يدل على صدق انتمائهم لأمة خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وآله وسلم أو يثبت صحة ولائهم للإسلام وإيمانهم وعروبتهم، وان أقصى شيء وصلوا إليه لإيقاف المجازر الإجرامية وجرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية على ارض غزة ولبنان انهم أعلنوا خيبتهم وعجزهم على الملأ ودعوا الآخرين للقيام بدلا عنهم بواجبات النخوة والشجاعة والبطولة والإيمان .
لقد دعوا الأمم المتحدة ومجلس الأمن لإصدار قرار أممي يلزم إسرائيل بوقف النار في غزة ودعوا المجتمع الدولي لأخذ موقف صارم من أجل السماح بإدخال المساعدات الإنسانية ووقف الحرب على لبنان ووسعوا عضوية اللجنة الوزارية للتحرك لشرح المواقف العربية والإسلامية عن جرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية التي يباركونها ويدعمون الحلف الصهيوني – الصليبي لمواصلتها، وتضامنوا ضد موقف جمهورية ايران الإسلامية من الإجرام الصهيوني ووصل الخزي والعار بهم إلى دعوتهم لحماية السفن الصهيونية حتى تصل للمجرمين لمواصلة إجرامهم تحت مبرر حماية الملاحة الدولية.
وبينما ارتفعت أصوات العُهر والدعارة على أرض الحرمين الشريفين، انحدرت أصوات ومواقف بعض الزعامات العربية والإسلامية والقمة بشكل عام نحو إرضاء اليهود والنصارى، فكانت ظاهرة صوتية لا تمثل شعوب الأمتين، بل تلبي طموحات الإجرام .
حتى أن القمم الأخرى تفوقت على العرب والمسلمين في الدفاع عن قضايا الأمتين، فالقمة الأفريقية أقرت طرد إسرائيل من عضويتها كمراقب وسحبت سفراءها من إسرائيل ورفعت الدعاوى أمام المحاكم الدولية وقطعت العلاقات معها ومثل ذلك دول أمريكا الجنوبية، أما ما قيل انه بيان صادر عن قمة غير عادية لزعماء وملوك وأمراء الأمة العربية والإسلامية فإنه يبدو وكأنه صادر عن عاصمة كيان العدو في الأراضي المحتلة وعلى لسان ناطق حكومته –كوهين أو أدرعي في مسار الانحدار الذي وصلت إليه خير أمة أخرجت للناس كتب الله لها العزة والكرامة وأراد لها ساستها الذل والمهانة وعلى أيدي من كتب الله عليهم الذل والمهانة ولعنهم .
لقد أصبحت القمم العربية والإسلامية منقطعة الصلة بينها وبين شعوبها التي تتحدث باسمها، تهادن الأعداء وتمارس الشجب والاستنكار والتنديد وذلك كحد اقصى بل وتخلت عن ذلك إلى دعوة الآخرين لتحمل المسؤولية بدلا عنها.
بخلاف ذلك فإنها تتعاون مع الإجرام العالمي لتحطيم بعضها البعض بمبرر وبغير مبرر كما حصل في العراق والصومال والسودان والإعانة على تدمير أفغانستان، تتغاضى عن الإبادة للمسلمين أينما كانوا كما هو حاصل من جرائم الإبادة والتطهير العرقي للمسلمين في كمبوديا وميانمار وتدعم جرائم الحلف السعودي الإماراتي بحق اليمن والسودان.
حذر الله رسوله الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم من المنافقين الذين يلحنون في القول وهو ذاته أسلوب بيان قمة الرياض في الدفاع عن الإجرام اليهودي، حيث ذهب البيان إلى التنديد والإدانة لليمن، لمنعها عن بذل النصرة والتأييد للمظلومين المستضعفين على ارض الرباط والجهاد غزة ولبنان. من خلال منع مرور سفن الاحتلال والدول المرتبطة معها في البحرين العربي والأحمر، حتى يتم إيقاف الإجرام والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى المحاصرين في غزة الذين يموتون من الجوع .
وهنا اختار البيان قوله- إن ذلك تهديد للملاحة الدولية وتهديد للتجارة العالمية مع علمهم أنها تخص سفن الإجرام الصهيوني وهي سفن تؤمن إمداد الإجرام الصهيوني بالأسلحة والعتاد لإكمال ارتكاب جرائمه في حق المستضعفين هناك.
من وجهة نظرهم، فالواجب على اليمن بتأريخها العظيم في نصرة الرسول والرسالة بعد أن خذلوه وأخرجوه أن يدعم الإجرام الصهيوني الصليبي ويقبل الإغراءات التي قدمت له من المجرمين ويخذل الأشقاء، كما فعلوا هم، فيسمح بعبور سفن الإجرام والمجرمين، كما فعلت بعض الأنظمة بتزويد اليهود بتفاصيل كاملة عن أنفاق المقاومة والمساعدة في إغراقها بمياه المجاري وإنشاء ممر فيلادليفا لمنع هروبهم من الإجرام الصهيوني، وأيضا باستقبال السفن المحملة بالأسلحة المتجهة للعدو والتي رفضت الموانئ الأوروبية والأفريقية استقبالها وتزويدها بالوقود أو كما فعلت الإمارات والسعودية والأردن بتسيير الجسور البرية لتأمين احتياجات استمرار الإجرام في حق الأطفال والنساء والشيوخ .
الخيانات والعمالة والصهينة هي أكبر المصائب التي منيت بها الأمة وستظل وصمة عار تطال كل الذين أهانوا شعوبهم لصالح أعدائها .
غيبوا شعوبهم في السجون والمعتقلات وكمموا الأفواه ونشروا الطغيان والاستبداد وقبلوا بالذل والإهانة على أيدي شذاذ الآفاق الذين لا يرقبون في مؤمن إلاّ ولا ذمة .
يسعون لإرضاء اليهود والنصارى مهما كانت مطالبهم، وها هو ترامب يطالب بزيادة مساحة الأراضي التي اغتصبها اليهود ويلبي مطالب زعماء الإجرام، والملوك والرؤساء لن يرفضوا، بل انهم ينفذون أجندات الحلف الذي قسّم الأوطان وسلمها اقطاعيات لهم وجعلهم حراساً لها ترامب لا يخفي حقيقتهم وهم لا ينكرون «الفضل في وجود إسرائيل وبقائها السعودية ولولاها لانتهت إسرائيل ولولا السعودية لما تم إنشاء أكبر قاعدة عسكرية» طبعا بعد القاعدة الأولى «إسرائيل».
لقد حوّل الملوك والرؤساء وجوههم شطر خدمة المشاريع الصهيونية، فتم سجن العلماء وأصحاب الرأي واستبدالهم بدعاة العهر والتفسخ والانحلال، ووصل الأمر إلى تدنيس أرض الحرمين الشريفين قبلة المسلمين ومهبط الوحي ومحضن آخر الرسالات السماوية التي أنزلت على خاتم الأنبياء والمرسلين.
وبدلا من نصرة الأشقاء على أرض غزة ولبنان، أرسلت القمة الطارئة صواريخ الإدانة والشجب، فصفقوا واحتفلوا بنتائج خيبتهم خاصة وأنها تمت برعاية «ابن العم» كما قال بن جوريون عن مؤسس المملكة الذي وعد اليهود البريطانيين وأوفى لهم وبارك وعد بلفور ووعد نابليون للمجرمين بمساعدتهم على إبادة شعب فلسطين واستبدالهم باليهود من شتى بقاع الأرض.
عقدت القمة على وقع تناثر دماء وأشلاء النساء والشيوخ والأطفال، والزعماء يدعون الآخرين للتدخل بدلا عنهم، وأبواقهم يتباكون على أن تطاير ذاذ البول أهم وأعظم حرمة من دماء المسلمين التي يفتك بها المجرمون في خسة ووضاعة لا تقارن، يستفسرون عن صحة الصلاة في ثوب عليه دم بعوض، بينما لا يهتمون بسفك دماء أكثر من مائة وخمسين ألف شهيد وجريح، مع أن هدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من إراقة دم امرئ مسلم.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: العربیة والإسلامیة الإجرام الصهیونی

إقرأ أيضاً:

مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم واجماع لبنان عليه في زمن الانقسامات

يودِّع لبنان الرسمي والشعبي اليوم الفنان زياد الرحباني في مأتم مهيب يمثل فيه رئيس الجمهورية السيدة نعمت عون، ويمنحه وسامًا، كما يحضر رئيس الحكومة نواف سلام، وستقام للفقيد الكبير مراسم وداع من أمام المستشفى حيث ينطلق الموكب إلى المحيدثة حيث تقام الجنازة. 

وكتبت" الاخبار": تودّع الجماهير العربية، ربّما لآخر مرّة، شخصاً يجمع عليه اللبنانيون في زمن الانقسامات. الموسيقار زياد عاصي الرحباني (1956 – 2025)، ابن السيّدة فيروز، يغادر عالمنا عن عمر ناهز السبعين. وكان زياد قد اختار الابتعاد عن الأضواء في السنوات الأخيرة بسبب وضعه الصحّي المتأزّم.
لم يكن قدَر زياد أن يكون مجرّد امتداد لعائلة الرحابنة. لقد اختار باكراً أن يكون انشقاقاً ناعماً، وصوتاً متفرّداً، حين خاطب الله في كتابه «صديقي الله»، وجسّد التمرّد الأعمق، والكلمة الأوضح في وجه السلطة الاجتماعيّة والسياسيّة على السواء. لكن ابن فيروز وعاصي، لم ينسَ أن يحمل الإرث الموسيقي الهائل من عائلته، ليعيد تركيبه على نحو خاص، فخرجت منه بصمة موسيقيّة تكتظّ بالإبداع والسخرية واليأس والموقف في آنٍ معاً.
سياسياً، لم ينفصل زياد يوماً عن الحرب الأهليّة، لا حين كتب عنها، ولا حين عاش تفاصيلها. انتمى بوضوح إلى اليسار اللبناني، وانحاز إلى الفقراء والمهمّشين. رأى في الشيوعيّة موقفاً من العدالة، لا تنظيراً أكاديميّاً. دعم المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي بوصفها مشروعاً تحرّريّاً، مع احتفاظه بمسافة نقدية حين استدعت اللحظة.
في العقد الأخير، خفت صوته في العلن، لكنّه لم ينطفئ. ظهر على فترات متقطعة، في مقابلات وإذاعات وجلسات موسيقية حيّة، متحدّثاً عن خيبته من الحال اللبناني، ومُشيراً إلى استمراره في التلحين والكتابة رغم انسحابه الجزئي. في زمن الانهيارات المتعدّدة، بقي زياد أحد آخر الذين لم يتصالحوا مع الرداءة.
لم يكن زياد الرحباني مجرّد ملحّن. كان صاحب مشروع فكري موسيقي متكامل، تنقّل بين الطبقات الشعبيّة والحسّ النخبوي، بين الراديو والشارع، بين الأمل والخذلان. لم يُغنِّ «لبنان الجميل»، بل رسم ملامحه المتعبة، بواقعيّة جارحة. وربما في زمن القبح الجماعي، لا نحتاج إلى أغنية جديدة من زياد... فموروثه كافٍ لنردّد خلفه:
«نحنا بعدنا طيبين... قول الله». وكان الرئيس نجيب ميقاتي ابرق الى السيدة فيروز معزيا بوفاة نجلها الفنان زياد الرحباني.
وقال في برقيته: في هذه الاوقات العصيبة التي تمرين بها وعائلتك الكريمة بوفاة نجلك، نعبّر عن تعاطفنا معك ومواساتنا، سائلين الله ان يمنحك الصبر والسلوان.
إن رحيل الفنان المبدع زياد الرحباني يشكل خسارة كبيرة للفن في لبنان والعالم العربي، وستبقى ذكراه حاضرة في الاعمال المميزة التي قدمها وشكلت ابداعا فريدا بات قدوة للكثير من الفنانين.رحمه الله

حزب الله
ونعت العلاقات الإعلامية في حزب الله نعت الفنان الكبير الراحل زياد الرحباني، مؤكدةً أنه جسّد «نموذجاً للفن الهادف في خدمة الوطن والإنسان».
وتقدّمت العلاقات الإعلامية في الحزب «بأحرّ التعازي إلى عائلة الفنان الكبير الراحل وإلى ‏جميع محبيه في لبنان والعالم العربي، برحيل هذه القامة الفنية الوطنية المقاومة بعد مسيرةٍ حافلةٍ ‏بالعطاءِ والحبِ والإبداع».
كما شدّد البيان على أن الرحباني جسّد، من خلال فنه ومواقفه، «نموذجاً للفن الهادف في خدمة الوطن والإنسان، ورسم ‏من على مسرحه الصورة الحقيقية للوطن الذي يحلم به كل إنسان، وطن الوحدة والكرامة والعيش ‏المشترك، فأضحى مصدر إلهامٍ لكل الأحرار في الدفاع عن القضايا العادلة».
وأكدت العلاقات الإعلامية أن «زياد الرحباني سيبقى، بإرثه الذي خلّده، منارة أملٍ للأجيال القادمة، تنهل من نبع فنه وفكره لتبني وطناً ‏حراً مقاوماً». مواضيع ذات صلة صور قديمة تجمع فيروز وزياد الرحباني.. شاهدوها! Lebanon 24 صور قديمة تجمع فيروز وزياد الرحباني.. شاهدوها! 28/07/2025 05:24:33 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ما حقيقة صورة زياد الرحباني "الأخيرة" في المستشفى؟ Lebanon 24 ما حقيقة صورة زياد الرحباني "الأخيرة" في المستشفى؟ 28/07/2025 05:24:33 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "الوطني الحر": زياد الرحباني كان عنواناً للفن الملتزم قضايا الإنسان Lebanon 24 "الوطني الحر": زياد الرحباني كان عنواناً للفن الملتزم قضايا الإنسان 28/07/2025 05:24:33 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! 28/07/2025 05:24:33 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر "حصرية السلاح" Lebanon 24 الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر "حصرية السلاح" 05:08 | 2025-07-28 28/07/2025 05:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 التجديد لـ"اليونيفيل"سيتم في نهاية آب.. إستكشاف اسرائيلي فوق البقاع والسلسلة الشرقية Lebanon 24 التجديد لـ"اليونيفيل"سيتم في نهاية آب.. إستكشاف اسرائيلي فوق البقاع والسلسلة الشرقية 05:09 | 2025-07-28 28/07/2025 05:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون إلى الجزائر اليوم وجلسة نيابية لاقرار هيكلة وتنظيم المصارف واستقلالية القضاء Lebanon 24 عون إلى الجزائر اليوم وجلسة نيابية لاقرار هيكلة وتنظيم المصارف واستقلالية القضاء 05:11 | 2025-07-28 28/07/2025 05:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما ينتظر عمرو دياب في بيروت Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما ينتظر عمرو دياب في بيروت 23:57 | 2025-07-27 27/07/2025 11:57:25 Lebanon 24 Lebanon 24 ليلة استثنائية في بيت الدين.. وتحية خاصة إلى زياد الرحباني Lebanon 24 ليلة استثنائية في بيت الدين.. وتحية خاصة إلى زياد الرحباني 23:32 | 2025-07-27 27/07/2025 11:32:21 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! 14:44 | 2025-07-27 27/07/2025 02:44:03 Lebanon 24 Lebanon 24 "هجرة" من الضاحية! Lebanon 24 "هجرة" من الضاحية! 09:15 | 2025-07-27 27/07/2025 09:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا جديد شركة "ألفا" Lebanon 24 هذا جديد شركة "ألفا" 09:45 | 2025-07-27 27/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما حصل مع الراعي قبل إدخاله المستشفى Lebanon 24 هذا ما حصل مع الراعي قبل إدخاله المستشفى 08:15 | 2025-07-27 27/07/2025 08:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! 22:00 | 2025-07-27 27/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:08 | 2025-07-28 الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر "حصرية السلاح" 05:09 | 2025-07-28 التجديد لـ"اليونيفيل"سيتم في نهاية آب.. إستكشاف اسرائيلي فوق البقاع والسلسلة الشرقية 05:11 | 2025-07-28 عون إلى الجزائر اليوم وجلسة نيابية لاقرار هيكلة وتنظيم المصارف واستقلالية القضاء 23:57 | 2025-07-27 بالفيديو.. هذا ما ينتظر عمرو دياب في بيروت 23:32 | 2025-07-27 ليلة استثنائية في بيت الدين.. وتحية خاصة إلى زياد الرحباني 23:17 | 2025-07-27 منتخب الأرز يهيمن على كأس بيروت الدولية فيديو بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) 17:00 | 2025-07-24 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) 09:48 | 2025-07-24 28/07/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الجماز: الرئيس الجديد للهلال لن يكون له الصلاحيات التي كان يتمتع بها من سبقه
  • ترامب: إسرائيل ترفض حصول حماس على المساعدات التي يتم توزيعها في غزة
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • أكاذيب الكيان الصهيوني التي لا تنتهي
  • لأول مرة… هولندا تدرج إسرائيل ضمن الدول التي تشكل تهديداً
  • الأوقات التي تُكرَه فيها الصلاة؟.. الإفتاء توضح
  • مأتم رسمي لزياد الرحباني اليوم واجماع لبنان عليه في زمن الانقسامات
  • الحوثيون يعلنون تصعيدا جديدا واستهداف جميع السفن التي تتعامل مع إسرائيل
  • الحروب والإجرام أساس ومُنطلق المشروع الصهيوني
  • هولندا تدرج العدو الصهيوني ضمن قائمة الكيانات التي تهدد أمنها القومي