حمزة: يجب إخلاء طرابلس من جميع المظاهر المسلحة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
اعتبر أحمد حمزة، الناشط الحقوقي، أن جوهر الأزمة وحقيقتها في ليبيا ليس سياسياً فقط وإنما أمني بالأساس.
وقال في تدوينة بفيسبوك إن هذه الحقيقة التي يتنكر لها الكثيرين، إذ يجب إصلاح قطاع الأمن وإعادة هيكلته، وإعادة تفعيل برنامج حل وتفكيك الجماعات والتشكيلات المسلحة وتسريح وإعادة تأهيل وادماج عناصرها.
ودعا حمزة إلى إخلاء مدينة طرابلس من المعسكرات وجميع المظاهر المسلحة، وتوحيد المؤسسة العسكرية وإعادة هيكليتها وتنظيمها، وغير ذلك ما هو إلا إستمرار الدوران في حلقه مفرغة كما هو الحال عليه منذ عقد من الزمن.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
حمزة نمرة يتصدر الترند بأغنيته شيل الشيلة
تصدر الفنان حمزة نمرة الترند بأغنيته الجديدة "شيل الشيلة"، التي جاءت أول تعاون يجمعه مع الملحن محمدي.
وأعرب محمدي عن سعادته البالغة بهذا التعاون، مؤكدًا أنه فخور بالعمل مع حمزة نمرة، الذي يتمتع بقاعدة جماهيرية واسعة ورؤية فنية متميزة.
وأضاف أن نجاح الأغنية وتصدرها التريند هو دافع قوي لمزيد من التعاونات المستقبلية بينهما.
أغنية شيل الشيلة من كلمات محمود عبد الله وألحان محمدى وتوزيع أندرو مينا .
ويضم الألبوم الجديد للفنان حمزة نمرة أكثر من أغنية، قرر حمزة طرحها على أربعة مراحل متتالية بواقع ثلاث أغنيات أسبوعيا ختاما برباعية أغان فى الدفعة الأخيرة، وتعقب الدفعة الثانية من الألبوم تصدره تريندات السوشيال ميديا على مدار أسبوع متواصل مع المفاظ على المراكز الأولى فى معدلات الاستماع على مختلف المنصات الرقمية، لأغنيات "عزيز عيني" و"شمس وهوا" و"كله على الله" التى صدرت فى نفس اليوم والتوقيت الأسبوع الماضي.
وضمت الدفعة الثانية أغنية "اتخمينا" من كلمات فلبينو وألحان حمزة نمرة وتوزيع عمرو الخضري. بجانب أغنية "يا سهرانين" من كلمات محمد شافعى وألحان حمزة بمشاركة أندريه مينا وتوزيع خالد عصام، إضافة للأغنية الثالثة "شيل الشيلة" من كلمات محمود عبد الله وألحان محمدى وتوزيع أندرو مينا .
وتأتي نجاح أغنية شيل الشيلة، بعد تعاون الملحن محمدي مع كبار النجوم منهم عمرو دياب حيث تعاون معه في أغنية أول يوم في البعد، كما حقق نجاحا كبيرا مع تامر عاشور بأغنية ياه، كما حقق نجاحا كبيرا مع النجمة آمال ماهر في أغنية لو لينا عمر ضمن ألبومها الأخير حاجة غير، كما تعاون مع عدد من المطربين منهم رامي جمال وغيرهم.