حاكم عجمان والشيوخ يحضرون أفراح النعيمي والمعلا
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
حضر صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وسموّ الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد، نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي، وسمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، مساء اليوم، في قاعة “البيت متوحد” بعجمان، حفل استقبال أقامه اللواء الشيخ سلطان بن عبد الله بن سلطان النعيمي، قائد عام شرطة عجمان بمُناسبة زفاف نجله “الشيخ عبد العزيز” إلى كريمة الشيخ علي بن راشد بن أحمد المعلا.
وأعرب أصحاب السمو الشيوخ عن خالص التهاني والتبريكات إلى العروسين وذويهما متمنين لهما حياة مليئة بالسعادة والتوفيق والذرية المباركة، داعين الله العلي القدير أن يديم على دولتنا وشعبنا الأمن والسعادة والاستقرار.
كما حضر الحفل الشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي رئيس دائرة التنمية السياحية والشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط والشيخ راشد بن عمار النعيمي نائب رئيس نادي عجمان ومعالي الشيخ الدكتور ماجد بن سعيد النعيمي رئيس ديوان حاكم عجمان والشيخ سعيد بن راشد النعيمي والشيخ صقر بن راشد النعيمي والشيخ حمدان بن راشد النعيمي والشيخ محمد بن راشد النعيمي والشيخ أحمد بن راشد النعيمي وسعادة الشيخ محمد بن عبد الله النعيمي، رئيس دائرة الميناء والجمارك بعجمان وسعادة الشيخ عبدالله بن ماجد النعيمي مدير عام مكتب شؤون المواطنين وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين ورؤساء الدوائر الحكومية وأعيان ووجهاء البلاد وأبناء القبائل وجمع من المدعوين.
وتخلل حفل الاستقبال عروض من الفنون الشعبية الإماراتية واللوحات التراثية والأهازيج المتنوعة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وزير إسباني سابق مقرّب من رئيس الحكومة يُحاكم بتهمة الفساد
مدريد "أ ف ب": أعلنت السلطات القضائية الإسبانية الخميس أن وزير النقل الإسباني السابق خوسيه لويس أبالوس المقرب من رئيس الوزراء بيدرو سانشيز وأحد أبرز المساهمين في وصوله إلى السلطة، سيُحاكم قريبا بتهمة الفساد.
ولم تُحدد المحكمة العليا في مدريد التي تُعَدّ أعلى سلطة قضائية في إسبانيا موعدا لمحاكمة أبالوس الذي تولى الحقيبة الوزارية بين 2018 و2021، اولموقوف احتياطيا قيد التحقيق منذ أواخر نوفمبر.
وطلبت النيابة العامة السجن 24 عاما لأبالوس في هذه القضية المتعلقة بعقود غير قانونية لبيع كمامات خلال جائحة كوفيد-19. وتشمل المحاكمة مساعد أبالوس السابق كولدو غارسيا، ورجل الأعمال فيكتور دي ألداما، بتهم استغلال النفوذ، والانتماء إلى منظمة إجرامية، واختلاس أموال عامة، والفساد.
واتهمت النيابة العامة في مطالعتها الخطية هؤلاء الثلاثة بـ"السعي" إلى الإثراء غير المشروع، من خلال "اتفاق إجرامي" في ما بينهم يقضي بـ"استغلال" منصب أبالوس في الحكومة الإسبانية "لتسهيل ترسية مناقصات عمومية" على شركات مرتبطة بفيكتور دي ألداما.
ولا يزال الوزير السابق الذي ترك الحكومة اليسارية عام 2021 يشغل مقعدا نيابيا في البرلمان.
ومن بين الذين طالهم بصورة غير مباشرة هذا التحقيق المتشعب الذي يتضمن أكثر من شق بشكل غير مباشر، الرجل الثالث سابقا في حزب العمال الاشتراكي الإسباني سانتوس سيردان، الذي خلف خوسيه لويس أبالوس في هذا المنصب المهم.
ويُشتبه في أن سيردان الذي قضى خمسة أشهر رهن الحبس الاحتياطي، متورط أيضا مع أبالوس وغارسيا في قضية فساد واسعة النطاق تتعلق بترسية عقود عمومية.
واضطر بيدرو سانشيز تحت ضغط المعارضة اليمينية واليمينية المتطرفة، إلى تقديم اعتذاره مرارا للشعب الإسباني، مؤكدا أنه لم يكن على علم بالقضية وأن حزب العمال الاشتراكي الإسباني لم يتلقَ أي تمويل غير قانوني.
وتُضاف هذه القضية إلى تحقيقات فساد منفصلة تطال زوجة رئيس الوزراء بيغونا غوميز وشقيقه الأصغر دافيد سانشيز.
وكان لخوسيه لويس أبالوس وكولدو غارسيا وسانتوس سيردان دور أساسي في عودة بيدرو سانشيز إلى قيادة حزب العمال الاشتراكي الإسباني عام 2017.