حسام حبيب ينعى محمد رحيم بكلمات مؤثرة: «صاحب الفضل عليا»
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
نعى المطرب حسام حبيب، الملحن محمد رحيم بكلمات مؤثرة، إثر رحيله المفاجئ أمس، تاركا إرثا كبيرا من الألحان الخالدة.
وكتب حسام حبيب عبر «إنستجرام»، قائلا: حبيبي وأخويا، صاحب الفضل عليا بعد ربنا سبحانه وتعالى، أول حد صدق فيا، واداني كل الدعم والثقة، وهو صاحب الفضل اللي إني أكون موجود في الوسط الموسيقي، صاحب الموهبة الجبارة اللى اتعلمت منها كتير، ولسه بتعلم، إنا لله وإنا إليه راجعون، يا صاحبي ها نتقابل تاني إن شاء الله ومفيش بعدها فراق بحبك».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Hossam Habib (@hossamhabib)
وفاة محمد رحيمشيع اليوم جثمان الملحن الراحل بحضور أنوسة كوتة، زوجة محمد رحيم، التي اعلنت موعد الجنازة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قائلة: «بسم الله الرحمن الرحيم (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي) صدق الله العظيم، يوم الأحد الموافق 24 نوفمبر بعد صلاة الظهر، صلاة الجنازة في مسجد الشرطة 6 أكتوبر، على الموسيقار محمد رحيم.. أنا بحبك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد رحيم الملحن محمد رحيم حسام حبيب محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
«تشهير وإساءة».. شيرين عبد الوهاب تتقدم ببلاغ ضد طليقها حسام حبيب
تقدمت الفنانة شيرين عبد الوهاب ببلاغ ضد طليقها الفنان حسام حبيب تتهمه بالتشهير بها والإساءة لها بعد تصريحاته المسيئة موضحة ما تعرضت له من ضرر نفسي ومعنوي.
وفي وقت سابق، ظهر الفنان حسام حبيب مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج «العرافة» على قناتي «النهار» و«المحور»، وتحدث عن الفنانة شيرين عبد الوهاب قائلا: «ساعدتها كثيرًا، قيمتها الفنية وأجرها زادا بعد زواجنا، لكن لا يمكننا القول إنها رقم واحد.. وإذا كانت هذه هي صورة صوت مصر، سأغير جنسيتي غدًا».
كما أشار إلى أنه كان جزءًا مهمًا في استعادة شيرين لمكانتها الفنية، حيث ساعدها على تحقيق العديد من النجاحات بعد زواجهما، وأضاف قائلاً: «الفضل لله أولًا وأخيرًا، لكنني كنت جزءًا من نجاحها وعودتها بقوة للساحة، حفلاتها زادت وأجرها ارتفع، وهذه أرقام وإثباتات، وأنا لا أندم على ما فعلته، لكن ما يحدث الآن ليس عدلًا».
اقرأ أيضاً«فك شفرات بدون ترخيص».. ضبط المتهم بالتعدي على الملكية الفكرية بالجيزة
«النصب عبر الميديا».. كيف استقطب «مستريح الزيتون» ضحاياه؟