زلزال يهز الهلال.. 4 لاعبين على وشك الرحيل
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
خاص
أثارت الهزيمة المفاجئة لنادي الهلال أمام نادي الخليج بنتيجة (3-2) في دوري روشن لكرة القدم، حالة من القلق والاستياء في صفوف جماهير الزعيم.
وهذه الخسارة غير المتوقعة كشفت عن العديد من الثغرات في أداء الفريق، مما دفع الجماهير للمطالبة بتغييرات جذرية في تشكيلة الفريق.
مطالب جماهيرية بتغييرات شاملة
في أعقاب هذه الهزيمة، تصاعدت الأصوات المطالبة بإجراء تعديلات واسعة النطاق في صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
ويرى الكثير من الجماهير أن الفريق بحاجة إلى تدعيم في بعض المراكز، والتخلص من اللاعبين الذين لم يقدموا المستوى المطلوب.
رباعي الهلال على المحك
وأبرزت التقارير الصحفية عدداً من اللاعبين الذين باتوا على قائمة المستبعدين من حسابات المدرب خورخي خيسوس.
يأتي على رأس القائمة المدافع علي البليهي، حيث يطالب الجمهور بمنحه الفرصة لحسان تمبكتي لقيادة خط الدفاع.
كما يواجه السنغالي كوليبالي ضغوطًا كبيرة للرحيل عن الفريق، وذلك بسبب تراجع مستواه بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة.
بالإضافة إلى ذلك، يعاني البرازيلي نيمار جونيور من انتقادات لاذعة من الجماهير بسبب الإصابات المتكررة وتراجع مستواه البدني.
أما اللاعب محمد القحطاني، فيبدو أنه وصل لنهاية مشواره مع الهلال، حيث يرفض الجمهور استمراره في الفريق بسبب المستويات المتواضعة التي يقدمها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرحيل الهلال زلزال
إقرأ أيضاً:
هلع واعتقالات وارتباك داخل صفوف الجولاني بعد تسريب هذه المعلومات.. فيديو
كشف خبير العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي أن تسريب تفاصيل الصفقة المتعلقة بإعادة الرئيس السوري السابق بشار الأسد إلى المشهد السياسي أثار هلعًا واضحًا داخل صفوف هيئة تحرير الشام بقيادة أبو محمد الجولاني.
وأوضح العزبي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن التسريبات لم تكن مجرد معلومات عابرة، بل كشفت عن بنود سرية وخطيرة للصفقة، ما دفع الجولاني إلى تنفيذ حملة اعتقالات واسعة استهدفت قيادات وعناصر داخل مناطق نفوذه، خاصة في الساحل السوري، لمحاولة السيطرة على تداعيات التسريبات ومنع أي تسرب جديد.
وأشار العزبي إلى أن الحملة شملت تحديد مواقع معينة والسجون المركزية في حمص وحلب، بهدف احتجاز مجموعات معينة مرتبطة بمخطط الصفقة، موضحًا أن هذه الإجراءات جاءت رد فعل مباشر على كشف الحقائق قبل أن تتمكن الأطراف المحلية والدولية من ضبطها.
وأكد العزبي أن هذه التطورات تؤكد صحة ما تم نشره مسبقًا حول الصفقة، وأنها تشكل مؤشرًا على حجم الخطة الكبيرة لإعادة توزيع النفوذ داخل سوريا، مشيرًا إلى أن الشعب السوري ما زال بعيدًا عن معرفة التفاصيل الكاملة لما يحدث خلف الكواليس.
كما شدد على أن حملة الاعتقالات لم تكن عشوائية، بل جزء من استراتيجية محكمة تهدف إلى إخفاء آثار المعلومات المسربة وتأمين مصالح الأطراف المشاركة في الصفقة، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة قد تشهد إطلاق سراح مجموعات محددة وتطبيق سيناريو تقسيم مناطق النفوذ كما تم التخطيط له مسبقًا.