اليونا تكشف عن علاقتها بميسي وديفيد بيكهام ..فيديو
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
اكتشفت مشهورة السوشيال ميديا البلاروسية اليونا، بعد شرائها منزل جديد فى دبي أمس أنها جارة أسطورتي الكرة ميسي و ديفيد بكهام.
وظهرت اليونا فى مقطع فيديو متداول، لتعلن ذلك قائلة: “لما جينا ع المنطقة أكتشفنا مين عنده بيت هنا، ومو عايش هنا بس عنده بيت”.
وأضافت: “ميسى وبعدين اكتشفنا ان ديفيد بيكهام، فاحنا جيران فى نفس الحارة والمنطقة”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الغرافة ضد النصر بيكهام ميسى
إقرأ أيضاً:
الصين تكشف عن “قنبلة تعتيم” مرعبة قادرة على تعطيل أنظمة الكهرباء بلمح البصر ـ فيديو
#سواليف
كشفت #الصين عن نوع جديد من #قنابل_الغرافيت المتقدمة وهو سلاح غير قاتل ولكنه #شديد_التدمير مصمم لتعطيل #أنظمة_الطاقة الكهربائية وإغراق مناطق واسعة في #الظلام، بلمح البصر.
ونشرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية الرسمية فيديو يظهر قدرات هذا السلاح.
الصين تكشف عن "قنبلة تعتيم" مرعبة قادرة على تعطيل أنظمة الكهرباء بلمح البصر pic.twitter.com/0Q8xr8mrrk
مقالات ذات صلة 13 شهيدا باستهداف مستودع توزيع المساعدات في حي الزيتون 2025/06/30 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 30, 2025ويطلق السلاح من منصة أرضية، حاملا 90 ذخيرة صغيرة أسطوانية الشكل، صممت هذه العبوات للارتداد عند اصطدامها بالأرض ثم تنفجر في الهواء، مطلقة سحابة من خيوط الكربون الدقيقة المعالجة كيميائيا.
هذه الخيوط الكربونية، أو ألياف الغرافيت، مصممة خصيصا لتوصيل الكهرباء، وعندما تنتشر عبر محطات الجهد العالي وشبكات الطاقة، فإنها تسبب انقطاع التيار الكهربائي وإلحاق الضرر بالبنية التحتية الكهربائية.
ووفقا للهيئة الإذاعية، يمكن لهذا السلاح تعطيل التيار الكهربائي على مساحة لا تقل عن 10.000 متر مربع (حوالي 2.5 فدان). ورغم عدم الكشف رسميا عن اسم هذا السلاح أو حالته التشغيلية، وصف بأنه “سلاح أو صاروخ غامض محلي الصنع” طوّر تحت إشراف شركة علوم وتكنولوجيا الفضاء الصينية (CASC)، وهي شركة رئيسية تابعة لوزارة الدفاع الصينية.
ويشير الخبراء العسكريون إلى أن “قنبلة الغرافيت الجديدة” التي تنتجها الصين تعكس تحولا أوسع في استراتيجية الحرب الحديثة، واستهداف أنظمة القيادة والسيطرة والاتصالات وأجهزة الكمبيوتر والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع بدلا من التركيز فقط على الاشتباكات العسكرية التقليدية.
هذا ولا تزال تفاصيل “قنبلة الغرافيت الصينية الجديدة” غير معروفة بشكل شامل حاليا بما في ذلك اسمها الدقيق وحالتها التشغيلية، كما أن الكشف عن هذا السلاح يشير إلى اهتمام متزايد بالذخائر غير القاتلة التي تعطل البنية التحتية.